قال النائب عيسى القاضي أن القمة الأمنية الإقليمية "حوار المنامة" تمثل ملتقى عالمي هام لنقاش القضايا والملفات الهامة التي تشغل العالم وبالأخص الشرق الأوسط والصراعات الدائرة فيه والتي تتطلب مناقشتها من خلال الشخصيات الهامة التي تشارك في القمة من مسؤولين واقتصاديين وسياسيين ومفكرين وفعاليات أمنية مختلفة، مشدداً على أن الإرهاب في الشرق الأوسط يتطلب دراسة الأوضاع بدقة وتبادل الخبرات، من أجل اجتثاث المنظمات ومن يرعاهم، وتجفيف منابعها للحد من التهديدات والتحديات في المنطقة خاصة لما تعانيه أساساً بسبب جائحة كورونا والتأثيرات الاقتصادية والأمنية التي تسببتها.
وذكر القاضي أن البحرين تقوم بدور هام من خلال "حوار المنامة" واستمرارها إلى النسخة الـ"16" تدل على أنه من أهم وأكبر الفعاليات الإقليمية في الدبلوماسية ومجال الأمن على المستوى غير الرسمي، والمشاركة الواسعة رفيعة المستوى الت تهتم بشكل رئيسي في إجراءات حوارات ومناقشات بين مختلف الآراء والرؤى والأطروحات الدولية والإقلميية بشأن قضايا المنطقة وأزماتها، وليست منصة لإتخاذ القرارات، ولكنها عامل إيجابي لأي دولة للاستفادة من مخرجات الحوار وأخذها بعين الاعتبار في رسم السياسات.
وذكر القاضي أن البحرين تقوم بدور هام من خلال "حوار المنامة" واستمرارها إلى النسخة الـ"16" تدل على أنه من أهم وأكبر الفعاليات الإقليمية في الدبلوماسية ومجال الأمن على المستوى غير الرسمي، والمشاركة الواسعة رفيعة المستوى الت تهتم بشكل رئيسي في إجراءات حوارات ومناقشات بين مختلف الآراء والرؤى والأطروحات الدولية والإقلميية بشأن قضايا المنطقة وأزماتها، وليست منصة لإتخاذ القرارات، ولكنها عامل إيجابي لأي دولة للاستفادة من مخرجات الحوار وأخذها بعين الاعتبار في رسم السياسات.