أشاد مجلس الشورى بالنجاح الكبير الذي حققه مؤتمر حوار المنامة في نسخته السادسة عشرة، والذي شهد مشاركة عالمية واسعة، وحضورًا رفيع المستوى لكبار المسؤولين وأصحاب القرار والخبراء والباحثين في الدول المؤثرة على مستوى العالم، بهدف تبادل وجهات النظر والرؤى والأفكار إزاء التحديات والقضايا الأمنية الراهنة، ومصادر التهديد الدولي وسبل مواجهتها.
وأكد مجلس الشورى في بيان على ما يمثله الحوار من نهج حضاري، وخيار استراتيجي حرص على ترسيخه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه منذ انطلاق عهد جلالته الزاهر، ليكون السمة المميزة للسياسة الخارجية لمملكة البحرين.
وأعرب المجلس عن اعتزازه بانطلاق فكرة هذا المنتدى السياسي المهم من مملكة البحرين، والذي يواصل سنويًا وبنجاح مسيرة مساهماته في النقاش والتفاعل حول المستجدات والظروف الإقليمية والدولية الراهنة، والمخاطر الراهنة التي تحدق بالمنطقة، إضافة إلى بحث مجالات الدفاع والسياسة الخارجية والأمن في الشرق الأوسط على النطاق العالمي، وما تشهده المنطقة من تصاعد وتيرة الإرهاب والجريمة المنظمة على المستوى الدولي، وتسوية الصراعات في منطقة الشرق الأوسط، والتعاون الأمني بعد جائحة (كوفيد 19)، وغيرها من القضايا الأمنية الهامة.
وقال إن مجلس الشورى في الوقت الذي يشيد فيه بالرعاية والاهتمام الذي حظي به حوار المنامة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والدعم اللامحدود من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله، لضمان نجاح هذا الحوار البارز على المستوى الدولي، ليؤكد أن هذا المنتدى العالمي الهام عكس المكانة الدولية الرفيعة التي وصلت إليها المملكة، ودورها المحوري الهام الذي تقوم به من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، إضافة إلى إيمانها الراسخ بأهمية الحوار ودوره المؤثر في صياغة حلول مستدامة لمختلف القضايا، مؤكدًا أن التحالفات الاستراتيجية التي انضمت إليها مملكة البحرين لمواجهة الدول والمنظمات التي تدعم الإرهاب ونشر الفوضى، تمثل أحد أهم الضمانات للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد مجلس الشورى في بيان على ما يمثله الحوار من نهج حضاري، وخيار استراتيجي حرص على ترسيخه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه منذ انطلاق عهد جلالته الزاهر، ليكون السمة المميزة للسياسة الخارجية لمملكة البحرين.
وأعرب المجلس عن اعتزازه بانطلاق فكرة هذا المنتدى السياسي المهم من مملكة البحرين، والذي يواصل سنويًا وبنجاح مسيرة مساهماته في النقاش والتفاعل حول المستجدات والظروف الإقليمية والدولية الراهنة، والمخاطر الراهنة التي تحدق بالمنطقة، إضافة إلى بحث مجالات الدفاع والسياسة الخارجية والأمن في الشرق الأوسط على النطاق العالمي، وما تشهده المنطقة من تصاعد وتيرة الإرهاب والجريمة المنظمة على المستوى الدولي، وتسوية الصراعات في منطقة الشرق الأوسط، والتعاون الأمني بعد جائحة (كوفيد 19)، وغيرها من القضايا الأمنية الهامة.
وقال إن مجلس الشورى في الوقت الذي يشيد فيه بالرعاية والاهتمام الذي حظي به حوار المنامة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والدعم اللامحدود من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله، لضمان نجاح هذا الحوار البارز على المستوى الدولي، ليؤكد أن هذا المنتدى العالمي الهام عكس المكانة الدولية الرفيعة التي وصلت إليها المملكة، ودورها المحوري الهام الذي تقوم به من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، إضافة إلى إيمانها الراسخ بأهمية الحوار ودوره المؤثر في صياغة حلول مستدامة لمختلف القضايا، مؤكدًا أن التحالفات الاستراتيجية التي انضمت إليها مملكة البحرين لمواجهة الدول والمنظمات التي تدعم الإرهاب ونشر الفوضى، تمثل أحد أهم الضمانات للأمن والاستقرار في المنطقة.