قامت وزيرة الداخلية بالمملكة المتحدة بريتي باتل يرافقها سفير المملكة المتحدة لدى البحرين رودريك دراموند والوفد المرافق، بزيارة إلى مديرية شرطة محافظة المحرق، حيث كان في استقبالها رئيس الأمن العام الفريق طارق بن حسن الحسن ومدير عام مديرية شرطة محافظة المحرق وعدد من كبار الضباط.
وخلال الزيارة اطلعت الوزيرة على كيفية سير العمل في المديريات الأمنية وجهودها في منع الجريمة وضمان أمن المجتمع والخدمات النوعية المقدمة للجمهور، بالإضافة إلى تجربة المديرية في مجال خدمة المجتمع، منها مفهوم عمل شرطة خدمة المجتمع، مواصفات خدمات الشرطة، منطلقات وواجبات شرطة خدمة المجتمع والخدمات النوعية والشراكة المجتمعية.
كما اطلعت على الخدمات التي يقدمها مكتب حماية الأسرة والحالات التي يتم التعامل معها، والمواصفات التي يتمتع بها المكتب والتي من أبرزها تخصيص مدخل مستقل لاستقبال ضحايا الوقائع ذات الطابع الأسري، وغرف مزودة بعوازل الصوت لمقابلة الأطراف، وغرف للرعاية والأمومة، وغيرها من الخصائص التي تسهم في خدمة هذه القضايا، كما تعرفت على ما يقدمه المكتب من خدمات تمثل قيمة مضافة تعزز من أهدافه الاستراتيجية في تحقيق الاستقرار والاطمئنان للضحية، وتوفير البيئة الملائمة لتحقيق التوافق والمحافظة على التماسك الأسري.
وفي ختام الزيارة، أعربت وزيرة الداخلية بالمملكة المتحدة عن تقديرها للتجربة التي تقدمها مديريات الشرطة بالبحرين، مبدية إعجابها بمكتب حماية الأسرة وما يقدمه من خدمات تساهم في الحفاظ على الكيان الأسري وتماسكه، معربةً عن الاستعداد لتعزيز تبادل الخبرات والتجارب والممارسات الأمنية الناجحة بين البلدين الصديقين.
{{ article.visit_count }}
وخلال الزيارة اطلعت الوزيرة على كيفية سير العمل في المديريات الأمنية وجهودها في منع الجريمة وضمان أمن المجتمع والخدمات النوعية المقدمة للجمهور، بالإضافة إلى تجربة المديرية في مجال خدمة المجتمع، منها مفهوم عمل شرطة خدمة المجتمع، مواصفات خدمات الشرطة، منطلقات وواجبات شرطة خدمة المجتمع والخدمات النوعية والشراكة المجتمعية.
كما اطلعت على الخدمات التي يقدمها مكتب حماية الأسرة والحالات التي يتم التعامل معها، والمواصفات التي يتمتع بها المكتب والتي من أبرزها تخصيص مدخل مستقل لاستقبال ضحايا الوقائع ذات الطابع الأسري، وغرف مزودة بعوازل الصوت لمقابلة الأطراف، وغرف للرعاية والأمومة، وغيرها من الخصائص التي تسهم في خدمة هذه القضايا، كما تعرفت على ما يقدمه المكتب من خدمات تمثل قيمة مضافة تعزز من أهدافه الاستراتيجية في تحقيق الاستقرار والاطمئنان للضحية، وتوفير البيئة الملائمة لتحقيق التوافق والمحافظة على التماسك الأسري.
وفي ختام الزيارة، أعربت وزيرة الداخلية بالمملكة المتحدة عن تقديرها للتجربة التي تقدمها مديريات الشرطة بالبحرين، مبدية إعجابها بمكتب حماية الأسرة وما يقدمه من خدمات تساهم في الحفاظ على الكيان الأسري وتماسكه، معربةً عن الاستعداد لتعزيز تبادل الخبرات والتجارب والممارسات الأمنية الناجحة بين البلدين الصديقين.