أشاد رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، بالمبادرة الكريمة من قبل المؤسسة الخيرية الملكية ضمن حملة "فينا خير" التي تبرعت لطلبة جامعة البحرين بـ 2500 جهاز لاب توب، وذلك في إطار دعم الطلبة الذين لا تساعدهم الإمكانيات المادية لأهاليهم لاقتناء أجهزة إضافية.
وتقدم رئيس الجامعة بالشكر الجزيل إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية على هذه المبادرة الإنسانية الكريمة ضمن مساهمات الحملة الوطنية "فينا خير" والتي أطلقها سموه لدعم الجهود الوطنية للتصدي لجائحة كورونا، وتترجم اهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، بأبنائه وبناته الطلبة، بشكل خاص، وبكل من يقيم على أرض مملكة البحرين بشكل عام.
وقال أ.د. حمزة: "إن هذه المبادرة الكريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، تعتبر واحدة من سلسلة المبادرات الخيّرة لسموه تجاه أخوته طلبة جامعة البحرين، إذ سبق لسموه أن دعم الطلبة بأكثر من مبادرة على مدى السنوات الماضية، وتأتي هذه المبادرة اليوم لتتجاوب مع التوجهات التي اتخذتها الجهات المختصة بمكافحة فيروس كورونا بالتحول إلى التعليم الإلكتروني، لكي يستمر التعليم بشكل فاعل في جوٍّ من الأمان للحفاظ على صحة المواطنين والمقيمين على السواء".
وأضاف "إن حملة "فينا خير"، التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، تعبر عن الوجه المشرق للحمة الإنسانية في البحرين، وإن الثقة في سموه قد قادت إلى هذا النجاح المنقطع النظير للحملة".
وقال رئيس جامعة البحرين إن حملة "فينا خير" أثبتت نجاحها على أكثر من مستوى: الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، وجسّدت تلاحم أهل البحرين والمقيمين فيها، وتكافلهم على مستوى المؤسسات وعلى المستوى الأهلي الذي كان دائماً من أهم الداعمين للحملات الخيّرة التي تحمل الطابع الإنساني".
وأشار إلى أن جامعة البحرين تسعى دائماً إلى ما فيه خير وصالح الطلبة على المديين القصير والبعيد، وتتواصل مع الجهات والمؤسسات التي تخلق معها شراكات لدعم الطلبة بكافة الأوجه، ومنها الدعم المؤدي لمواصلة الطلبة المحتاجين للدعم المادي دراستهم بحيث تتاح لهم الفرص المتكافئة مع زملائهم للوصول إلى مصادر المعلومات، والحصول على ما يحتاجونه من إمكانيات لكي يمروا بالمرحلة الجامعة بكل يسر وسهولة.
كما أشاد رئيس جامعة البحرين بالدور المحوري الذي قام به - وبكل اقتدار - الدكتور مصطفى السيد، الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية رئيس لجنة تنسيق الجهود القائمة في الحملة الوطنية "فينا خير"، والفريق الذي عمل بكل دأب لإنجاح هذه الحملة الخيّرة.
{{ article.visit_count }}
وتقدم رئيس الجامعة بالشكر الجزيل إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية على هذه المبادرة الإنسانية الكريمة ضمن مساهمات الحملة الوطنية "فينا خير" والتي أطلقها سموه لدعم الجهود الوطنية للتصدي لجائحة كورونا، وتترجم اهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، بأبنائه وبناته الطلبة، بشكل خاص، وبكل من يقيم على أرض مملكة البحرين بشكل عام.
وقال أ.د. حمزة: "إن هذه المبادرة الكريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، تعتبر واحدة من سلسلة المبادرات الخيّرة لسموه تجاه أخوته طلبة جامعة البحرين، إذ سبق لسموه أن دعم الطلبة بأكثر من مبادرة على مدى السنوات الماضية، وتأتي هذه المبادرة اليوم لتتجاوب مع التوجهات التي اتخذتها الجهات المختصة بمكافحة فيروس كورونا بالتحول إلى التعليم الإلكتروني، لكي يستمر التعليم بشكل فاعل في جوٍّ من الأمان للحفاظ على صحة المواطنين والمقيمين على السواء".
وأضاف "إن حملة "فينا خير"، التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، تعبر عن الوجه المشرق للحمة الإنسانية في البحرين، وإن الثقة في سموه قد قادت إلى هذا النجاح المنقطع النظير للحملة".
وقال رئيس جامعة البحرين إن حملة "فينا خير" أثبتت نجاحها على أكثر من مستوى: الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، وجسّدت تلاحم أهل البحرين والمقيمين فيها، وتكافلهم على مستوى المؤسسات وعلى المستوى الأهلي الذي كان دائماً من أهم الداعمين للحملات الخيّرة التي تحمل الطابع الإنساني".
وأشار إلى أن جامعة البحرين تسعى دائماً إلى ما فيه خير وصالح الطلبة على المديين القصير والبعيد، وتتواصل مع الجهات والمؤسسات التي تخلق معها شراكات لدعم الطلبة بكافة الأوجه، ومنها الدعم المؤدي لمواصلة الطلبة المحتاجين للدعم المادي دراستهم بحيث تتاح لهم الفرص المتكافئة مع زملائهم للوصول إلى مصادر المعلومات، والحصول على ما يحتاجونه من إمكانيات لكي يمروا بالمرحلة الجامعة بكل يسر وسهولة.
كما أشاد رئيس جامعة البحرين بالدور المحوري الذي قام به - وبكل اقتدار - الدكتور مصطفى السيد، الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية رئيس لجنة تنسيق الجهود القائمة في الحملة الوطنية "فينا خير"، والفريق الذي عمل بكل دأب لإنجاح هذه الحملة الخيّرة.