أحمد خالد
سكينة، شابة بحرينية ذات 22 عاماً محدودة الدخل، أنهكها مرض "الصرع" بعز شبابها، إلى أن أصبحت جليسة المنزل، بلا عمل، ولا رخصة قيادة، ولا سيارة تلبي احتياجاتها اليومية فضاقت بها الدنيا وأصبحت فتاة تائهة تبحث عن الحل.
فتقول سكينة للوطن:" بدأ المرض معي قبل 8 سنوات حينما تم تشخيصي بمرض الصرع بعد تكرار سقوطي على رأسي، وبعدها بدأت معاناتي في الحياة، فأنا لا أستطيع القيادة ولا أستطيع توفير سيارة فأصبحت عاجزة عن التنقل ومقعدة في المنزل، فأنا من أسرة محدودة الدخل ولا أعمل، وليس باسطتاعتي شراء سيارة وجلب سائق لها من أجل أن ألبي حاجياتي اليومية، ومن أجل أن أبحث لي عن عمل".
وأضافت قائلة: "قمت بمناشدة الجهات المعنية والجمعيات ونشر معاناتي في مواقع التواصل الاجتماعي من أجل أن أرى حلا لما أعانيه، لكنني لم أر أي حل، فأتمنى من أي جهة من الجهات المعنية أن ترى حالتي وتساعدني في شراء سيارة وجلب سائق خاص من أجل أن يلبي احتياجاتي اليومية ومن أجل أن يوصلني للعمل الذي مازلت أبحث عنه خصوصاً أنني يومياً استعمل التاكسي في التنقل لسد احتياجاتي اليومية مما يترتب علي مصاريف كبيرة لا أستطيع تحملها.
سكينة، شابة بحرينية ذات 22 عاماً محدودة الدخل، أنهكها مرض "الصرع" بعز شبابها، إلى أن أصبحت جليسة المنزل، بلا عمل، ولا رخصة قيادة، ولا سيارة تلبي احتياجاتها اليومية فضاقت بها الدنيا وأصبحت فتاة تائهة تبحث عن الحل.
فتقول سكينة للوطن:" بدأ المرض معي قبل 8 سنوات حينما تم تشخيصي بمرض الصرع بعد تكرار سقوطي على رأسي، وبعدها بدأت معاناتي في الحياة، فأنا لا أستطيع القيادة ولا أستطيع توفير سيارة فأصبحت عاجزة عن التنقل ومقعدة في المنزل، فأنا من أسرة محدودة الدخل ولا أعمل، وليس باسطتاعتي شراء سيارة وجلب سائق لها من أجل أن ألبي حاجياتي اليومية، ومن أجل أن أبحث لي عن عمل".
وأضافت قائلة: "قمت بمناشدة الجهات المعنية والجمعيات ونشر معاناتي في مواقع التواصل الاجتماعي من أجل أن أرى حلا لما أعانيه، لكنني لم أر أي حل، فأتمنى من أي جهة من الجهات المعنية أن ترى حالتي وتساعدني في شراء سيارة وجلب سائق خاص من أجل أن يلبي احتياجاتي اليومية ومن أجل أن يوصلني للعمل الذي مازلت أبحث عنه خصوصاً أنني يومياً استعمل التاكسي في التنقل لسد احتياجاتي اليومية مما يترتب علي مصاريف كبيرة لا أستطيع تحملها.