جددت استشارية الأمراض المعدية والأمراض الباطنية بمجمع السلمانية الطبي عضو الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا الدكتورة جميلة السلمان دعوة جميع المواطنين والمقيمين ممن يبلغون 18 عامًا فما فوق للتسجيل لأخذ التطعيم، فأخذ التطعيم هو السبيل لحماية المجتمع وعلى كل فرد أن يبدأ بنفسه ويحث أفراد أسرته المباشرة ومحيطه الاجتماعي، فالوقاية خير من العلاج دائمًا.
وقالت السلمان بأنه " بعد رحلة طويلة في ساحة مواجهة الفيروس، #معاً_ننتصر يجدد فينا العزم لمواصلة ما بدأناه جميعًا مرحلةً بمرحلة حتى بات الفوز قريبًا باستمرار التزامنا ووعينا وتجاوبنا الإيجابي، و بجهودكم الوطنية الساعية لتحقيق أقصى درجات الأمن الصحي في مواجهة الجائحة حسب الخطط الموضوعة.
وأوضحت بأن الخطة الوقائية الاستباقية التي تم الإعلان عنها جزء من الخطة الاستراتيجية التي تم وضعها في بداية ظهور الفيروس، وفي كل مرحلة من مراحل التعامل مع الفيروس شاهدنا فاعلية هذه الخطط وجدواها حتى تمكنت البحرين من تحقيق الإنجازات بصورة مستمرة
وأكدت على انه تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة والقيام بالاستعدادات الرامية لتفعيل الخطة الوطنية للتطعيم، فاللقاح آمن وفعال وتمت الموافقة عليه من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية بعد دراسات ومراجعات مستفيضة وإجراءات متسلسلة وفق أفضل الممارسات الدولية
كما جددت التذكير بأهمية تجنب التجمعات باختلافها، ومواصلة تطبيق معايير التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات في كل الأوقات
وقالت السلمان بأنه " بعد رحلة طويلة في ساحة مواجهة الفيروس، #معاً_ننتصر يجدد فينا العزم لمواصلة ما بدأناه جميعًا مرحلةً بمرحلة حتى بات الفوز قريبًا باستمرار التزامنا ووعينا وتجاوبنا الإيجابي، و بجهودكم الوطنية الساعية لتحقيق أقصى درجات الأمن الصحي في مواجهة الجائحة حسب الخطط الموضوعة.
وأوضحت بأن الخطة الوقائية الاستباقية التي تم الإعلان عنها جزء من الخطة الاستراتيجية التي تم وضعها في بداية ظهور الفيروس، وفي كل مرحلة من مراحل التعامل مع الفيروس شاهدنا فاعلية هذه الخطط وجدواها حتى تمكنت البحرين من تحقيق الإنجازات بصورة مستمرة
وأكدت على انه تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة والقيام بالاستعدادات الرامية لتفعيل الخطة الوطنية للتطعيم، فاللقاح آمن وفعال وتمت الموافقة عليه من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية بعد دراسات ومراجعات مستفيضة وإجراءات متسلسلة وفق أفضل الممارسات الدولية
كما جددت التذكير بأهمية تجنب التجمعات باختلافها، ومواصلة تطبيق معايير التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات في كل الأوقات