أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على أهمية مواصلة الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية للتصدي لفيروس كورونا عبر استمرار اختصار التجمعات على الأسرة الواحدة في المنزل والمحيط الاجتماعي في النطاق المعتاد والمحدود، والأماكن الخارجية المفتوحة بدل المغلقة، وهو الأمر الذي سيسهم إلى جانب التدابير الوقائية الأخرى في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين خاصة في ظل المستجدات التي تشهدها بعض الدول والتي تتم متابعة تطوراتها بشكل مكثف من قبل الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا.
وأضاف سموه حفظه الله أننا نتطلع إلى استمرار التزام الجميع بعزم ومسؤولية لتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية بعيداً عن التساهل مع خطورة الفيروس، ونأمل من الجميع عدم التهاون في التقيد بالتعليمات والإجراءات الاحترازية التي صدرت طوال مراحل التعامل مع الفيروس من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا والجهات الرسمية ذات العلاقة حتى لا يتم تعريض المجتمع للخطر في الفترة الأخيرة المتبقية من مواجهة فيروس كورونا، ولتتمكن كافة الفرق العاملة في الصفوف الأمامية من تحقيق الأهداف المطلوبة منها، مشدداً سموه على أن نجاح الجهود الوطنية للتصدي لفيروس كورونا يتطلب استمرار الوعي المجتمعي والتحلي بالمسؤولية الوطنية من أجل الحفاظ على صحة وسلامة الجميع.
ولفت سموه إلى أنه بتكاتف أبناء الوطن ودعمهم لهذه الجهود سنصل بإذن الله إلى الأهداف المنشودة من الخطط الوطنية الموضوعة للتعامل مع فيروس كورونا.
ونوه سموه بالجهود المتواصلة التي تبذلها الكوادر العاملة في الصفوف الأمامية لمواجهة جائحة فيروس كورونا، وما يقومون به من عمل مستمر من أجل الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين، والذي يستوجب تكاتف الجميع من خلال التزامهم بوعي ومسؤولية بالإجراءات الاحترازية وعدم التساهل في التقيد بها بما يحقق الأهداف المرجوة في سبيل الحد من انتشار الفيروس وحماية المجتمع.
وأضاف سموه حفظه الله أننا نتطلع إلى استمرار التزام الجميع بعزم ومسؤولية لتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية بعيداً عن التساهل مع خطورة الفيروس، ونأمل من الجميع عدم التهاون في التقيد بالتعليمات والإجراءات الاحترازية التي صدرت طوال مراحل التعامل مع الفيروس من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا والجهات الرسمية ذات العلاقة حتى لا يتم تعريض المجتمع للخطر في الفترة الأخيرة المتبقية من مواجهة فيروس كورونا، ولتتمكن كافة الفرق العاملة في الصفوف الأمامية من تحقيق الأهداف المطلوبة منها، مشدداً سموه على أن نجاح الجهود الوطنية للتصدي لفيروس كورونا يتطلب استمرار الوعي المجتمعي والتحلي بالمسؤولية الوطنية من أجل الحفاظ على صحة وسلامة الجميع.
ولفت سموه إلى أنه بتكاتف أبناء الوطن ودعمهم لهذه الجهود سنصل بإذن الله إلى الأهداف المنشودة من الخطط الوطنية الموضوعة للتعامل مع فيروس كورونا.
ونوه سموه بالجهود المتواصلة التي تبذلها الكوادر العاملة في الصفوف الأمامية لمواجهة جائحة فيروس كورونا، وما يقومون به من عمل مستمر من أجل الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين، والذي يستوجب تكاتف الجميع من خلال التزامهم بوعي ومسؤولية بالإجراءات الاحترازية وعدم التساهل في التقيد بها بما يحقق الأهداف المرجوة في سبيل الحد من انتشار الفيروس وحماية المجتمع.