في إطار المتابعة المستمرة من قبل المختصين بمتابعة آلية تتبع أثر المخالطين بوزارة الصحة، كشفت الوزارة عن رصد 31 حالة قائمة لمواطنين من عائلة بحرينية، وفق تقرير متابعة كشف فريق تتبع أثر المخالطين.
وأوضح الفريق المعني بأن الفحوصات أجريت لجميع أفراد العائلة، وقد أظهرت نتائج الفحوصات أن 31 حالة قائمة بينهم، من بينها 14 طفل.
ونوهت وزارة الصحة بضرورة مواصلة اتباع الاجراءات الاحترازية، بعد تسجيل العدد المذكور بين أفراد العائلة، والذين لم يلتزموا بالقرارات والإجراءات الصادرة عن الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، مما تسببت بانتقال الفيروس لهم وتفاقم الحالات بينهم، علماً بأن آلية تتبع أثر المخالطين مازالت مستمرة من قبل المختصين.
وعليه تجدد الوزارة دعوتها للمواطنين والمقيمين بضرورة استمرار الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصادرة عن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا والمواصلة بحذر وعدم التهاون بالخطورة التي قد تتسبب نتيجة عدم التقيد بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار الفيروس في المجتمع.
وتؤكد وزارة الصحة بأن الفحوصات المختبرية التي يتم إجراؤها يوميًا بينت مؤخرا زيادة في أعداد الحالات القائمة بفيروس كورونا والناجمة عن مخالطة الأشخاص لحالات قائمة لعدم التزامهم بالقرارات والإجراءات الاحترازية من الفيروس، والإرشادات الصحية اللازمة.
ودعت الوزارة إلى استشعار خطورة الفيروس، والمساهمة في الحفاظ على صحة وسلامة الجميع، ونوهت إلى ضرورة تقيد المواطنين والمقيمين بالتعليمات التي تضمن لهم أعلى درجات الأمن الصحي والوصول إلى الهدف المنشود، كواجب وطني يتطلب مساهمة الجميع والمشاركة بوعي تام.
ومن أجل الحفاظ على صحة وسلامة الجميع شددت وزارة الصحة على ضرورة التزام المواطنين والمقيمين بالتوصيات للتصدي لفيروس كورونا واقتصار الجمعات على محيط الأسرة الواحدة، إضافة إلى ضرورة الالتزام بارتداء الأقنعة وكمامات الوجه وتطبيق تدابير التباعد الاجتماعي، بما يضمن استمرار ودعم كافة الجهود الوطنية المبذولة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19).
وأوضح الفريق المعني بأن الفحوصات أجريت لجميع أفراد العائلة، وقد أظهرت نتائج الفحوصات أن 31 حالة قائمة بينهم، من بينها 14 طفل.
ونوهت وزارة الصحة بضرورة مواصلة اتباع الاجراءات الاحترازية، بعد تسجيل العدد المذكور بين أفراد العائلة، والذين لم يلتزموا بالقرارات والإجراءات الصادرة عن الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، مما تسببت بانتقال الفيروس لهم وتفاقم الحالات بينهم، علماً بأن آلية تتبع أثر المخالطين مازالت مستمرة من قبل المختصين.
وعليه تجدد الوزارة دعوتها للمواطنين والمقيمين بضرورة استمرار الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصادرة عن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا والمواصلة بحذر وعدم التهاون بالخطورة التي قد تتسبب نتيجة عدم التقيد بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار الفيروس في المجتمع.
وتؤكد وزارة الصحة بأن الفحوصات المختبرية التي يتم إجراؤها يوميًا بينت مؤخرا زيادة في أعداد الحالات القائمة بفيروس كورونا والناجمة عن مخالطة الأشخاص لحالات قائمة لعدم التزامهم بالقرارات والإجراءات الاحترازية من الفيروس، والإرشادات الصحية اللازمة.
ودعت الوزارة إلى استشعار خطورة الفيروس، والمساهمة في الحفاظ على صحة وسلامة الجميع، ونوهت إلى ضرورة تقيد المواطنين والمقيمين بالتعليمات التي تضمن لهم أعلى درجات الأمن الصحي والوصول إلى الهدف المنشود، كواجب وطني يتطلب مساهمة الجميع والمشاركة بوعي تام.
ومن أجل الحفاظ على صحة وسلامة الجميع شددت وزارة الصحة على ضرورة التزام المواطنين والمقيمين بالتوصيات للتصدي لفيروس كورونا واقتصار الجمعات على محيط الأسرة الواحدة، إضافة إلى ضرورة الالتزام بارتداء الأقنعة وكمامات الوجه وتطبيق تدابير التباعد الاجتماعي، بما يضمن استمرار ودعم كافة الجهود الوطنية المبذولة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19).