تقدمت رئيسة مجلس النواب فوزية بنت عبدالله زينل باقتراح برغبة بشأن قيام الجهات المختصة باتخاذ الإجراءات اللازمة للتأكد من سلامة اللغة العربية للإعلانات الدعائية والملصقات ولافتات المحال التجارية وغيرها.
ووفقا للمذكرة الإيضاحية، فإن الاقتراح برغبة الذي تقدمت به، بمعية النواب محمد العباسي، أحمد الأنصاري ينطلق مما تمثله اللغة في أي بلدٍ، باعتبارها جزءا أصيلاً للهوية الوطنية، ولكونها وعاء القيم والتقاليد والمفاهيم وهي هوية الأمة وتكوينها الحضاري.
ويأتي في المذكرة الإيضاحية التأكيد على أن ظاهرة انتشار الإعلانات الدعائية والملصقات ولافتات المحلات التي لا تراعي سلامة اللغة العربية وتتضمن أخطاء فادحة تشكل إساءة بالغة للغة العربية، واستهانة واضحة في التعامل معها ومساسا بالهوية الوطنية، لذلك أصبحت هنالك حاجة ملحة لقيام كافة الجهات المعنية الحكومية باتخاذ إجراءات عاجلة لتصحيح تلك الأخطاء وضمان عدم تكرارها مستقبلاً من خلال آليات واضحة ومحددة يلتزم بها الجميع.
وتضمنت المذكرة تأكيدا على أن اللغة العربية تحتل مكانة مهمة في وجدان كل عربي باعتبارها لغة القرآن الكريم، التي يجب المحافظة عليها والاعتناء بها وحمايتها وحث الأبناء على التمسك بها وإعلاء مكانتها والتفاخر بها، لأن اللغة هي المنظومة المعرفية والفكرية والثقافية التي يقوم عليها بناء الأجيال.
ويستند الاقتراح على نص المادة (2) من الدستور، التي تنص على أن دين الدولة الإسلام والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع، ولغتها الرسمية هي اللغة العربية.
ووفقا للمذكرة الإيضاحية، فإن الاقتراح برغبة الذي تقدمت به، بمعية النواب محمد العباسي، أحمد الأنصاري ينطلق مما تمثله اللغة في أي بلدٍ، باعتبارها جزءا أصيلاً للهوية الوطنية، ولكونها وعاء القيم والتقاليد والمفاهيم وهي هوية الأمة وتكوينها الحضاري.
ويأتي في المذكرة الإيضاحية التأكيد على أن ظاهرة انتشار الإعلانات الدعائية والملصقات ولافتات المحلات التي لا تراعي سلامة اللغة العربية وتتضمن أخطاء فادحة تشكل إساءة بالغة للغة العربية، واستهانة واضحة في التعامل معها ومساسا بالهوية الوطنية، لذلك أصبحت هنالك حاجة ملحة لقيام كافة الجهات المعنية الحكومية باتخاذ إجراءات عاجلة لتصحيح تلك الأخطاء وضمان عدم تكرارها مستقبلاً من خلال آليات واضحة ومحددة يلتزم بها الجميع.
وتضمنت المذكرة تأكيدا على أن اللغة العربية تحتل مكانة مهمة في وجدان كل عربي باعتبارها لغة القرآن الكريم، التي يجب المحافظة عليها والاعتناء بها وحمايتها وحث الأبناء على التمسك بها وإعلاء مكانتها والتفاخر بها، لأن اللغة هي المنظومة المعرفية والفكرية والثقافية التي يقوم عليها بناء الأجيال.
ويستند الاقتراح على نص المادة (2) من الدستور، التي تنص على أن دين الدولة الإسلام والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع، ولغتها الرسمية هي اللغة العربية.