أشاد النائب عبدالله إبراهيم الدوسري بالدبلوماسية البحرينية ومسيرتها الطويلة والتي استمرت لأكثر من 5 عقود في العمل الدبلوماسي مكنت البحرين من تحقيق نجاحات دبلوماسية استطاعت بفضلها أن تضع لنفسها مكانة مميزة في مصاف الدول المتقدمة من خلال السياسة الخارجية المتزنة للمملكة والتي تسير وفق أسس ثابتة، ومبادئ دولية سليمة حتى أضحت اليوم موضع تقدير وثقة دول العالم.
وقدم خالص التهاني لوزير الخارجية الدكتور عبداللطيف الزياني وكافة منتسبي الوزارة بهذا اليوم الذي يحتفي بالدبلوماسية البحرينية، مشيداً بما حققته المملكة من إنجازات مشهودة لمستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، خلال فترة ترؤسه لوزارة الخارجية في السنوات الماضية والتي شكلت انتقالة مهمة للعمل الدبلوماسي وبلورته في كافة المحافل الدولية.
وأضاف الدوسري أن الدعم الكبير واللا محدود من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء كانت لها الدور الرئيس في ممارسة المملكة دورها الخارجي ومشاركتها في المنظمات الإقليمية والدولية وتبادلها الاعتراف مع الدول الأخرى مما ساهم في تعزيز مكانتها وتفعيل حضورها في المشهدين الإقليمي والدولي حتى أضحت الدبلوماسية البحرينية موضع تقدير واحترام وثقة دول العالم بمواقفها المتوازنة واحترامها لسيادة الدول، ودعوتها الدائمة إلى السلام وفق مبادئ التعاون الدولي والاحترام المتبادل.
وبين أن إنجازات البحرين الدبلوماسية نتاجاً طبيعياً لالتزامها بمنهج عمل راسخ في كل مواقفها وخطواتها، يقوم على أسس محددة أهمها تأكيد سيادة المملكة ووحدة أراضيها وحماية أمنها والدفاع عن مصالحها وتعزيز مكانتها وسمعتها الخارجية وترسيخ صورتها الحضارية، وتوطيد علاقاتها مع الدول الشقيقة والصديقة وتطوير التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية.
وقدم خالص التهاني لوزير الخارجية الدكتور عبداللطيف الزياني وكافة منتسبي الوزارة بهذا اليوم الذي يحتفي بالدبلوماسية البحرينية، مشيداً بما حققته المملكة من إنجازات مشهودة لمستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، خلال فترة ترؤسه لوزارة الخارجية في السنوات الماضية والتي شكلت انتقالة مهمة للعمل الدبلوماسي وبلورته في كافة المحافل الدولية.
وأضاف الدوسري أن الدعم الكبير واللا محدود من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء كانت لها الدور الرئيس في ممارسة المملكة دورها الخارجي ومشاركتها في المنظمات الإقليمية والدولية وتبادلها الاعتراف مع الدول الأخرى مما ساهم في تعزيز مكانتها وتفعيل حضورها في المشهدين الإقليمي والدولي حتى أضحت الدبلوماسية البحرينية موضع تقدير واحترام وثقة دول العالم بمواقفها المتوازنة واحترامها لسيادة الدول، ودعوتها الدائمة إلى السلام وفق مبادئ التعاون الدولي والاحترام المتبادل.
وبين أن إنجازات البحرين الدبلوماسية نتاجاً طبيعياً لالتزامها بمنهج عمل راسخ في كل مواقفها وخطواتها، يقوم على أسس محددة أهمها تأكيد سيادة المملكة ووحدة أراضيها وحماية أمنها والدفاع عن مصالحها وتعزيز مكانتها وسمعتها الخارجية وترسيخ صورتها الحضارية، وتوطيد علاقاتها مع الدول الشقيقة والصديقة وتطوير التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية.