أشادت لجنة شؤون المرأة والطفل بمجلس الشورى برئاسة سعادة الدكتورة ابتسام محمد صالح الدلال بالاهتمام الذي يحظى به الطفل في مملكة البحرين، مشيرة إلى أن السلطة التشريعية في المملكة تضع مصلحة الطفل نصب عينها دائمًا، وذلك من خلال سن التشريعات التي تضمن له حقوقه، وتحميه من العنف والاستغلال وسوء المعاملة، وتصون مكتسباته، مثل "قانون الطفل" و"قانون الأسرة"، و"قانون العدالة الإصلاحية للطفل"، والعديد من التشريعات الأخرى التي تخدم مصالح الطفل وتنشئته نشأة سوية وقويمة ليكون محصناً بالقيم والأخلاق.
وبمناسبة احتفال دول مجلس التعاون بيوم " الطفل الخليجي " الذي يصادف الخامس عشر من شهر يناير أكدت اللجنة أن مملكة البحرين حريصة كل الحرص على التربية الوطنية للطفل بطريقة مبسطة وسهلة من خلال ابراز أهمية الوطن والانتماء القومي وإرساء مبادئ العلاقات والقواسم الوطنية المشتركة في عقل الطفل عن طريق المناهج الدراسية التي تُدرّس له، كما تعمل مملكة البحرين على فتح الآفاق أمام الطفل لتعريفه بدور الوطن في تعزيز روح الجماعة، وتوسيع مداركه لمعرفة الثروات التي يزخر بها وطنه وينعم بها".
وأشارت اللجنة إلى أن أطفال اليوم هم شباب المستقبل، وأمل الأمة، والجيل الجديد الذي يجب ان يحظى بكل الاهتمام والرعاية على جميع الأصعدة منها الصحية والنفسية والاجتماعية والأمنية والحقوقية والاقتصادية، وذلك لبناء وتأسيس جيل متزن وسوي قادر على حماية نفسه ووطنه، ويستطيع مستقبلاً قيادة دفة التنمية والازدهار والاستقرار في وطنه الغالي".
{{ article.visit_count }}
وبمناسبة احتفال دول مجلس التعاون بيوم " الطفل الخليجي " الذي يصادف الخامس عشر من شهر يناير أكدت اللجنة أن مملكة البحرين حريصة كل الحرص على التربية الوطنية للطفل بطريقة مبسطة وسهلة من خلال ابراز أهمية الوطن والانتماء القومي وإرساء مبادئ العلاقات والقواسم الوطنية المشتركة في عقل الطفل عن طريق المناهج الدراسية التي تُدرّس له، كما تعمل مملكة البحرين على فتح الآفاق أمام الطفل لتعريفه بدور الوطن في تعزيز روح الجماعة، وتوسيع مداركه لمعرفة الثروات التي يزخر بها وطنه وينعم بها".
وأشارت اللجنة إلى أن أطفال اليوم هم شباب المستقبل، وأمل الأمة، والجيل الجديد الذي يجب ان يحظى بكل الاهتمام والرعاية على جميع الأصعدة منها الصحية والنفسية والاجتماعية والأمنية والحقوقية والاقتصادية، وذلك لبناء وتأسيس جيل متزن وسوي قادر على حماية نفسه ووطنه، ويستطيع مستقبلاً قيادة دفة التنمية والازدهار والاستقرار في وطنه الغالي".