حصدت الأكاديمية والناقدة البحرينية الدكتورة ضياء عبدالله الكعبي المركز الأول عن الدراسات الأدبية ضمن جائزة عوشة بنت خليفة السويدي "فتاة العرب" في دورتها الأولى، حيث تم تكريمها ضمن حفل أقيم برعاية خلف أحمد الحبتور مؤسس وراعي الجائزة، وبحضور معالي وزيرة الثقافة والشباب الإماراتية نورة بنت محمد الكعبي ومعالي وزيرة تنمية المجتمع الإماراتية حصة بوحميد والأستاذة الدكتورة رفيعة غباش رئيس مجلس أمناء الجائزة.
وجاء التكريم بعد فوز الأكاديمية والناقدة البحرينية الدكتورة ضياء الكعبي بالجائزة التي تنافس عليها عشرات المشاركين، وبقرار لجنة التحكيم. بعد دعوتها للمشاركة في الجائزة من قبل هيئة البحرين للثقافة لما تملكه من سيرة حافلة بالمنجزات الثقافية والنقدية.
كذلك شاركت الدكتورة ضياء عبدالله الكعبي بحضور الندوة الأدبية الأولى عن شعر عوشة بنت خليفة السويدي؛، إذ قدّمت دراسة نقدية بعنوان" بلاغة المغايرة خطاب المرأة في الشعر النبطي الخليجي، شعر عوشة بنت خليفة السويدي أنموذجا"، إلى جانب عدد من الأكاديميين والشعراء: نوال اليتيم، الدكتورة أمل عامر، الدكتور ناصر السعيدي، عائشة أبراهيم، وعبدالعزيز العميري.
يذكر أن جائزة عوشة بنت خليفة السويدي (فتاة العرب) انطلقت تحت شعار «له قوافي كالصخر ملسا»، إذ تعدّ الجائزة بادرة ثقافية وطنية ملهمة، واحتفاءً بمئوية «فتاة العرب»، في إطار تخليد إرثها الشعري الحافل بالتاريخ والروح المحلية الأصيلة، والمفردات الجزلة التي تعدّ مرجعاً لغوياً مهماً لأبناء المنطقة عموماً، ولأبناء الإمارات خصوصاً، كذلك تأتي الجائزة تكريماً لمكانتها وموهبتها الشعرية الخالدة، وترسيخاً لدور المرأة الإماراتية وحضورها المؤثر في الساحة الثقافية والأدبية، كونها تعتبر مدرسة من مدارس الشعر النبطي في المنطقة.
وجاء التكريم بعد فوز الأكاديمية والناقدة البحرينية الدكتورة ضياء الكعبي بالجائزة التي تنافس عليها عشرات المشاركين، وبقرار لجنة التحكيم. بعد دعوتها للمشاركة في الجائزة من قبل هيئة البحرين للثقافة لما تملكه من سيرة حافلة بالمنجزات الثقافية والنقدية.
كذلك شاركت الدكتورة ضياء عبدالله الكعبي بحضور الندوة الأدبية الأولى عن شعر عوشة بنت خليفة السويدي؛، إذ قدّمت دراسة نقدية بعنوان" بلاغة المغايرة خطاب المرأة في الشعر النبطي الخليجي، شعر عوشة بنت خليفة السويدي أنموذجا"، إلى جانب عدد من الأكاديميين والشعراء: نوال اليتيم، الدكتورة أمل عامر، الدكتور ناصر السعيدي، عائشة أبراهيم، وعبدالعزيز العميري.
يذكر أن جائزة عوشة بنت خليفة السويدي (فتاة العرب) انطلقت تحت شعار «له قوافي كالصخر ملسا»، إذ تعدّ الجائزة بادرة ثقافية وطنية ملهمة، واحتفاءً بمئوية «فتاة العرب»، في إطار تخليد إرثها الشعري الحافل بالتاريخ والروح المحلية الأصيلة، والمفردات الجزلة التي تعدّ مرجعاً لغوياً مهماً لأبناء المنطقة عموماً، ولأبناء الإمارات خصوصاً، كذلك تأتي الجائزة تكريماً لمكانتها وموهبتها الشعرية الخالدة، وترسيخاً لدور المرأة الإماراتية وحضورها المؤثر في الساحة الثقافية والأدبية، كونها تعتبر مدرسة من مدارس الشعر النبطي في المنطقة.