بحث سفير البحرين لدى سلطنة عمان جمعة الكعبي، خلال استقباله بمكتبه أمس بمقر السفارة، ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان لدى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية كارل كوليسا، عدداً الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، معرباً عن اعتزازه بعلاقات التعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، وما تشهده تلك العلاقات من تطور ونماء بما يحقق المصالح المشتركة، متمنياً له دوام التوفيق.
واستعرض الكعبي أبرز إنجازات البحرين في مجال السكان، وتنمية الشباب والمساواة بين الجنسين، وتمكين المرأة مما جعلها تتبوأ مكانة كبيرة في المجتمع، مشيراً إلى ارتفاع المستوى الصحي للمواطن والمقيم بالمملكة وهو ما تشهد به المؤسسات الدولية، وزيادة أعداد المراكز الصحية المتخصصة والمستشفيات في محافظات المملكة، مثمناً ما تقوم به الطواقم الطبية في البحرين حالياً من مواجهة جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، منوهاً إلى أن المملكة كانت من أوائل الدول التي سارعت إلى اتخاذ الإجراءات الاحترازية، مضيفاً أن البحرين هي واحة للتسامح والتعايش بين الأديان والمذاهب، يعيش ويعمل فيها عشرات الجنسيات من العمالة الوافدة.
من جانبه، استعرض كارل كوليسا أنشطة ومهام الصندوق والتي تتمثل في تقديم الدعم العلمي والفني في مجالات السكان والتنمية والصحة والحقوق الإنجابية وتنمية الشباب ضمن رؤية المكتب الإقليمي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومن بينها أهداف التعليم والصحة الإنجابية، والمساواة بين الجنسين، معرباً عن تطلعه لزيارة البحرين ولقاء المسؤولين من أجل تعزيز التعاون الثنائي بما يحقق التطلعات المشتركة.
الجدير بالذكر، أن صندوق الأمم المتحدة للسكان لدى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تم تأسيسه عام 2006 في مدينة مسقط، حيث يقدم المساعدة الفنية في المجالات الرئيسة للسكان والتنمية والصحة والحقوق الإنجابية وتنمية الشباب والمساواة بين الجنسين.
واستعرض الكعبي أبرز إنجازات البحرين في مجال السكان، وتنمية الشباب والمساواة بين الجنسين، وتمكين المرأة مما جعلها تتبوأ مكانة كبيرة في المجتمع، مشيراً إلى ارتفاع المستوى الصحي للمواطن والمقيم بالمملكة وهو ما تشهد به المؤسسات الدولية، وزيادة أعداد المراكز الصحية المتخصصة والمستشفيات في محافظات المملكة، مثمناً ما تقوم به الطواقم الطبية في البحرين حالياً من مواجهة جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، منوهاً إلى أن المملكة كانت من أوائل الدول التي سارعت إلى اتخاذ الإجراءات الاحترازية، مضيفاً أن البحرين هي واحة للتسامح والتعايش بين الأديان والمذاهب، يعيش ويعمل فيها عشرات الجنسيات من العمالة الوافدة.
من جانبه، استعرض كارل كوليسا أنشطة ومهام الصندوق والتي تتمثل في تقديم الدعم العلمي والفني في مجالات السكان والتنمية والصحة والحقوق الإنجابية وتنمية الشباب ضمن رؤية المكتب الإقليمي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومن بينها أهداف التعليم والصحة الإنجابية، والمساواة بين الجنسين، معرباً عن تطلعه لزيارة البحرين ولقاء المسؤولين من أجل تعزيز التعاون الثنائي بما يحقق التطلعات المشتركة.
الجدير بالذكر، أن صندوق الأمم المتحدة للسكان لدى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تم تأسيسه عام 2006 في مدينة مسقط، حيث يقدم المساعدة الفنية في المجالات الرئيسة للسكان والتنمية والصحة والحقوق الإنجابية وتنمية الشباب والمساواة بين الجنسين.