الجربوع يعتبر من القوارض التي لاتشرب الماء ويوجد 33 نوعاً من الجربوع.
تنشط حركة الجربوع أثناء الليل ويستظل في بيته خلال ساعات النهار وهو من الحيوانات الليلية النّشيطة التي تعيش في المناطق الصّحراوية، ويتميز هذا الحيوان الصّغير الذي يشبه الفأر بحاستي سمع وشمّ قويتين، ويعدّ الجربوع من الحيوانات الجميلة واللطيفة في الصّحراء؛ حيث يتراوح طول جسمه حوالي 11 سنتمتراً، ويشتهر بلونه الأصفر التّرابي وذيله الأبيض وعينيه الكبيرتين وذيله الطويل.
جحور الجربوع تنشط أثناء الليل ويستظل في بيته خلال ساعات النهار، علماً أنّه يبني أربعة جحور منفصلة اثنان منها مؤقتة واثنان دائمة، والمؤقتة منها تكون على شكل أنابيب عادية مخصصة للهرب من الحيوانات المفترسة أثناء الليل، وغالباً ما يكون عمقها من 10 إلى 20 سنتيمتراً فقط وتكون غير محمية أو مموهة، أما الدائمة فتكون مغلقة بإحكام بالرمال للمحافظة على الرطوبة والحرارة داخل الجحر، وغالباً ما يكون طولها من 20 إلى 50 سنتيمتراً ويتجول بالأرجاء عن طريق القفز
وتختلف بعض الصفات بشكل كبير بين أصنافه المختلفة خصوصاً في حجم الأذنين الشبيهة بأذن الأرنب
يستطيع الجربوع الهرب من عدوّه من خلال شاربه الطّويل الذي يستشعر به عن بعدحيث يشعر بأيّ حركةٍ قريبة منه ومن جميع الجهات، وبفضل قفزه الزنبركي يَستطيع القفز بعيداً عن الخطر، ويتغذى على جذور وبراعم النباتات حتى يكتفي بترطيب جسده من الرطوبة التي يحصل عليها من غذائه.
الجربوع يتمتع بالحس الاجتماعى حيث يستطيع أفراد المجموعة الواحدة التعرف على بعضهم بواسطة حاسة الشم عندما يكونون في حالة الأسر. كما يتميز بسرعة الحركة والجري ليستطيع الهرب من أعدائه والتخلص منهم بأن يبتعد عن حجره مسافات طويلة ثم يعود إليه بعد زوال الخطر في الاتجاه المعاكس.
رِجلا الجربوع طويلتان وقويتان ويوجد في كل واحدة ثلاث أصابع فقط، وينبت بين هذه الأصابع شعر طويل وكذلك أسفل القدمين فيكون لديه ما يشبه الوسادة التي تخفف عنه حدة ضربات قدميه حينما يقفز لمسافات طويلة. و يديه قصيرتان تنتهى كل واحدة بخمس أصابع وله أسنان في فكيه العلوي والسفلي.
وتتواجد الجرابيع في معظم البيئات الصحراوية وهي منتشرة في معظم صحاري الوطن العربي.
تنشط حركة الجربوع أثناء الليل ويستظل في بيته خلال ساعات النهار وهو من الحيوانات الليلية النّشيطة التي تعيش في المناطق الصّحراوية، ويتميز هذا الحيوان الصّغير الذي يشبه الفأر بحاستي سمع وشمّ قويتين، ويعدّ الجربوع من الحيوانات الجميلة واللطيفة في الصّحراء؛ حيث يتراوح طول جسمه حوالي 11 سنتمتراً، ويشتهر بلونه الأصفر التّرابي وذيله الأبيض وعينيه الكبيرتين وذيله الطويل.
جحور الجربوع تنشط أثناء الليل ويستظل في بيته خلال ساعات النهار، علماً أنّه يبني أربعة جحور منفصلة اثنان منها مؤقتة واثنان دائمة، والمؤقتة منها تكون على شكل أنابيب عادية مخصصة للهرب من الحيوانات المفترسة أثناء الليل، وغالباً ما يكون عمقها من 10 إلى 20 سنتيمتراً فقط وتكون غير محمية أو مموهة، أما الدائمة فتكون مغلقة بإحكام بالرمال للمحافظة على الرطوبة والحرارة داخل الجحر، وغالباً ما يكون طولها من 20 إلى 50 سنتيمتراً ويتجول بالأرجاء عن طريق القفز
وتختلف بعض الصفات بشكل كبير بين أصنافه المختلفة خصوصاً في حجم الأذنين الشبيهة بأذن الأرنب
يستطيع الجربوع الهرب من عدوّه من خلال شاربه الطّويل الذي يستشعر به عن بعدحيث يشعر بأيّ حركةٍ قريبة منه ومن جميع الجهات، وبفضل قفزه الزنبركي يَستطيع القفز بعيداً عن الخطر، ويتغذى على جذور وبراعم النباتات حتى يكتفي بترطيب جسده من الرطوبة التي يحصل عليها من غذائه.
الجربوع يتمتع بالحس الاجتماعى حيث يستطيع أفراد المجموعة الواحدة التعرف على بعضهم بواسطة حاسة الشم عندما يكونون في حالة الأسر. كما يتميز بسرعة الحركة والجري ليستطيع الهرب من أعدائه والتخلص منهم بأن يبتعد عن حجره مسافات طويلة ثم يعود إليه بعد زوال الخطر في الاتجاه المعاكس.
رِجلا الجربوع طويلتان وقويتان ويوجد في كل واحدة ثلاث أصابع فقط، وينبت بين هذه الأصابع شعر طويل وكذلك أسفل القدمين فيكون لديه ما يشبه الوسادة التي تخفف عنه حدة ضربات قدميه حينما يقفز لمسافات طويلة. و يديه قصيرتان تنتهى كل واحدة بخمس أصابع وله أسنان في فكيه العلوي والسفلي.
وتتواجد الجرابيع في معظم البيئات الصحراوية وهي منتشرة في معظم صحاري الوطن العربي.