أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على أن العلاقات الثنائية التي تجمع مملكة البحرين وجمهورية الهند الصديقة وصلت لمستويات متميزة مرتكزةً على أوجه التعاون المشترك القائم بين البلدين في مختلف المجالات ما يفتح آفاقًا أرحب تسهم في الدفع بالعلاقات نحو مسارات جديدة تعود بالنفع والخير على البلدين والشعبين الصديقين بما يعكس رؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وأعرب سموه عن شكره وتقديره لدولة السيد ناريندرا مودي رئيس وزراء جمهورية الهند الصديقة على ما يبديه من حرص واهتمام بتوطيد العلاقات البحرينية الهندية، مشيرًا سموه إلى أن التعاون المشترك بين البحرين والهند فيما يتعلق بجهود التصدي للفيروس وتأمين استلام البحرين لقاح (كوفيشيلد) هو محل تقديرٍ من المملكة ويأتي تعزيزًا لأطر التنسيق المشترك، منوهاً بحرص البحرين على تنمية أوجه التعاون المختلفة بما يسهم في تحقيق مزيدٍ من التقدم والازدهار للبلدين والشعبين الصديقين.
وثمّن سموه ما تبذله الهند من جهودٍ تعكس دورها الداعم لمساعي التصدي لجائحة فيروس كورونا على الصعيد الدولي وتعزز من مكانتها في مجال الصناعات الدوائية، منوهًا سموه بالإسهامات التي تقوم بها الجالية الهندية ودورها في عملية التنمية بمملكة البحرين، مؤكدًا أهمية مواصلة خلق مزيدٍ من الفرص التي تعزز العلاقات على كافة المستويات وتلبي التطلعات المنشودة للبلدين والشعبين الصديقين.
وأعرب سموه عن شكره وتقديره لدولة السيد ناريندرا مودي رئيس وزراء جمهورية الهند الصديقة على ما يبديه من حرص واهتمام بتوطيد العلاقات البحرينية الهندية، مشيرًا سموه إلى أن التعاون المشترك بين البحرين والهند فيما يتعلق بجهود التصدي للفيروس وتأمين استلام البحرين لقاح (كوفيشيلد) هو محل تقديرٍ من المملكة ويأتي تعزيزًا لأطر التنسيق المشترك، منوهاً بحرص البحرين على تنمية أوجه التعاون المختلفة بما يسهم في تحقيق مزيدٍ من التقدم والازدهار للبلدين والشعبين الصديقين.
وثمّن سموه ما تبذله الهند من جهودٍ تعكس دورها الداعم لمساعي التصدي لجائحة فيروس كورونا على الصعيد الدولي وتعزز من مكانتها في مجال الصناعات الدوائية، منوهًا سموه بالإسهامات التي تقوم بها الجالية الهندية ودورها في عملية التنمية بمملكة البحرين، مؤكدًا أهمية مواصلة خلق مزيدٍ من الفرص التي تعزز العلاقات على كافة المستويات وتلبي التطلعات المنشودة للبلدين والشعبين الصديقين.