رفع رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة الذكرى 53 لتأسيس قوة دفاع البحرين.
وفي برقية تهنئة بعثها رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم إلى جلالة الملك المفدى، أكد أن الاحتفاء بذكرى تأسيس قوة دفاع البحرين هو مناسبة عزيزة على قلوبنا نستذكر فيها بكل اعتزاز الجهود التي بذلها مؤسسو هذه القوة وعلى رأسهم جلالة الملك المفدى.
وأكد أن أبناء الوطن يفخرون بهذه القوة التي تمثل العزة والمنعة والدرع الحصين والسياج المنيع الذي يذود عن الوطن، ويحمي استقراره ويصون وحدته وانجازاته، ومبعث الفخر بما وصلت إليه من مستوى احترافي متقدم، وامتلاك الخبرة والإمكانات العسكرية، بفضل دعم وقيادة عاهل البلاد المفدى.
وأعرب الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة عن بالغ الفخر والاعتزاز بالمكانة المرموقة التي بلغتها قوة دفاع البحرين، وهي الحصن المنيع الذي يذود عن الوطن، بفضل التوجيهات الحكيمة لجلالة الملك المفدى، ودعم ورعاية واهتمام جلالته المستمر والدائم لمسيرة الخير والنماء بمملكتنا الغالية؛ داعيًا الله العلي القدير أن يعيد على جلالته هذه المناسبة بمزيد من الخير والعزة، وعلى وطننا العزيز بالمزيد من التقدم والنماء والازدهار في ظل راية جلالة الملك المفدى، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ جلالة الملك المفدى وأن من عليه بموفور الصحة والسعادة، ويبقيه ذخرًا للمملكة التي تقودون مسيرتها ونهضتها المباركة بكل حكمة واقتدار.
وفي برقية تهنئة بعثها رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم إلى جلالة الملك المفدى، أكد أن الاحتفاء بذكرى تأسيس قوة دفاع البحرين هو مناسبة عزيزة على قلوبنا نستذكر فيها بكل اعتزاز الجهود التي بذلها مؤسسو هذه القوة وعلى رأسهم جلالة الملك المفدى.
وأكد أن أبناء الوطن يفخرون بهذه القوة التي تمثل العزة والمنعة والدرع الحصين والسياج المنيع الذي يذود عن الوطن، ويحمي استقراره ويصون وحدته وانجازاته، ومبعث الفخر بما وصلت إليه من مستوى احترافي متقدم، وامتلاك الخبرة والإمكانات العسكرية، بفضل دعم وقيادة عاهل البلاد المفدى.
وأعرب الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة عن بالغ الفخر والاعتزاز بالمكانة المرموقة التي بلغتها قوة دفاع البحرين، وهي الحصن المنيع الذي يذود عن الوطن، بفضل التوجيهات الحكيمة لجلالة الملك المفدى، ودعم ورعاية واهتمام جلالته المستمر والدائم لمسيرة الخير والنماء بمملكتنا الغالية؛ داعيًا الله العلي القدير أن يعيد على جلالته هذه المناسبة بمزيد من الخير والعزة، وعلى وطننا العزيز بالمزيد من التقدم والنماء والازدهار في ظل راية جلالة الملك المفدى، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ جلالة الملك المفدى وأن من عليه بموفور الصحة والسعادة، ويبقيه ذخرًا للمملكة التي تقودون مسيرتها ونهضتها المباركة بكل حكمة واقتدار.