رفع وزير النفط، الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، خالص التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس مجلس الوزراء، وشعب البحرين الوفي، بمناسبة الذكرى الثالثة والخمسين لتأسيس قوة دفاع البحرين، مؤكدا أن هذه المناسبة الوطنية العزيزة تشكل فرصة للتأكيد على الدور الوطني المشهود الذي تقوم به قوة دفاع البحرين وتضحيات رجالها البواسل في سبيل الحفاظ على أمن واستقرار الوطن.
وبين وزير النفط أن قوة دفاع البحرين، التي وضع جلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، لبناتها الأولى ورعاية ودعم جلالته المستمر لها، هيأت لها المقومات التي أسهمت في نهضتها وزيادة كفاءتها وقدرتاها لتكون سدا منيعًا وسياجًا يصون الوطن ويوفر الأمن والآمان للمواطنين.
مضيفا إننا جميعًا نعتز ونفتخر بقوة دفاع البحرين باعتبارها مدرسة للوطنية والفداء، ونقدر عاليًا عطاءات أبنائها الذين يقدمون نماذج مشرفة للتفاني والعطاء اللامحدود من أجل الوطن والذود عن حياضه ليضربوا أروع الأمثلة في اليقظة والتأهب والبذل والشجاعة والإقدام.
وأكد الوزير أن قوة دفاع البحرين عبر تاريخها الممتد، وبتوجيهات جلالة الملك المفدى، استطاعت تحقيق نقلة نوعية على مستوى الكفاءة البشرية والقتالية والعسكرية من خلال تزويدها بأحدث الأنظمة المقاتلة والأسلحة والمعدات، وذلك ضمن رؤية عصرية متكاملة مما ساعدها على أداء رسالتها النبيلة في الحفاظ على منجزات الوطن ومكتسباته.
وأشاد بالجهود الحثيثة التي يقوم بها المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين على صعيد تعزيز الكفاءة والجاهزية لقوة دفاع البحرين، وهو ما دعم من ركائز دورها في صون أمن واستقرار الوطن والحفاظ على الأمن والاستقرار الخليجي والإقليمي والعالمي.
ونوه إلى أن الدور الوطني لقودة دفاع البحرين لا يقتصر على الجوانب العسكرية فحسب، بل إن لديها دور إنساني ومجتمعي مشهود، وهو ما يتضح جليها من خلال الإسهامات العظيمة لمنتسبيها من الكودار الطبية والتمريضية في الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا المستجد.
وأعرب الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة عن خالص تمنياته ودعواته بأن تظل قوة دفاع البحرين صرحًا وطنيًا شامخًا يحفظ للوطن أمنه واستقراره، سائلا الله عز وجل أن يحفظ مملكة البحرين وشعبها في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى.
وبين وزير النفط أن قوة دفاع البحرين، التي وضع جلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، لبناتها الأولى ورعاية ودعم جلالته المستمر لها، هيأت لها المقومات التي أسهمت في نهضتها وزيادة كفاءتها وقدرتاها لتكون سدا منيعًا وسياجًا يصون الوطن ويوفر الأمن والآمان للمواطنين.
مضيفا إننا جميعًا نعتز ونفتخر بقوة دفاع البحرين باعتبارها مدرسة للوطنية والفداء، ونقدر عاليًا عطاءات أبنائها الذين يقدمون نماذج مشرفة للتفاني والعطاء اللامحدود من أجل الوطن والذود عن حياضه ليضربوا أروع الأمثلة في اليقظة والتأهب والبذل والشجاعة والإقدام.
وأكد الوزير أن قوة دفاع البحرين عبر تاريخها الممتد، وبتوجيهات جلالة الملك المفدى، استطاعت تحقيق نقلة نوعية على مستوى الكفاءة البشرية والقتالية والعسكرية من خلال تزويدها بأحدث الأنظمة المقاتلة والأسلحة والمعدات، وذلك ضمن رؤية عصرية متكاملة مما ساعدها على أداء رسالتها النبيلة في الحفاظ على منجزات الوطن ومكتسباته.
وأشاد بالجهود الحثيثة التي يقوم بها المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين على صعيد تعزيز الكفاءة والجاهزية لقوة دفاع البحرين، وهو ما دعم من ركائز دورها في صون أمن واستقرار الوطن والحفاظ على الأمن والاستقرار الخليجي والإقليمي والعالمي.
ونوه إلى أن الدور الوطني لقودة دفاع البحرين لا يقتصر على الجوانب العسكرية فحسب، بل إن لديها دور إنساني ومجتمعي مشهود، وهو ما يتضح جليها من خلال الإسهامات العظيمة لمنتسبيها من الكودار الطبية والتمريضية في الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا المستجد.
وأعرب الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة عن خالص تمنياته ودعواته بأن تظل قوة دفاع البحرين صرحًا وطنيًا شامخًا يحفظ للوطن أمنه واستقراره، سائلا الله عز وجل أن يحفظ مملكة البحرين وشعبها في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى.