أكد النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني أن أنظار العالم تتجه نحو أسس القيادة المحترفة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، حيث أثبت سموه حنكة منقطعة النظير في إدارة الأزمات علاوة على محاكاة الواقع العالمي واستيعابه التام لمجريات العولمة والتنافسية والعدالة، حيث بات نهج سموه مضربا للاقتداء به على صعيد العمل الحكومي، والممتد من ثقة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ومعاهدا جلالته بحمل المسئولية ومواصلة العمل سيرا على نهجه واضعا مصلحة المواطن البحريني نصب عينيه، من أجل بناء مستقبل واعدا يلبي طموحات ويرقى لأحلام أبناء الوطن الغالي.
وأضاف البناي أن لقاء سموه مع رؤساء تحرير الصحف المحلية، حول استراتيجية عمل الحكومة مثل ركيزة لمواصلة العمل على تحقيق تطلعات رؤية البحرين 2030 من خلال برنامج العمل الحكومة وإطار البرامج الحكومية ذات الأولية، مستعينا بالكوادر الوطنية والكفاءات التي تتميز بحب التحدي وعشق الإنجاز، على مختلف الأصعدة والمجالات.
وأشاد البناي بما جاء في لقاء سموه بما يتعلق بتحقيق وتطبيق مبادى حقوق الإنسان، بدأ من تسليط الضوء على الأنظمة القانونية وتعزيز العدالة لمنظومه متكاملة لحقوق الإنسان تهدف إلى حفظ حقوق المواطنينن ومنحهم الأمن والأمان بالدرجة الأولى، كما أكد على أهمية التوسع في برنامج العقوبات البدلية وتطلعه في الفترة المقبلة إلى تبني برنامج لمراكز الإصلاح والسجون المفتوحة لحماية النسيج الاجتماعي وفق الضوابط في القوانين، مثمنا بذلك توجيه سموه إلى تجاوز أسلوب الاعتماد على الاعتراف أمام المحكمة والاعتماد بدلا عن ذلك على الأدلة المادية القاطعة.
وأكد البناي على أن الاستراتيجية الوطنية لعمل الحكومة بقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء تسعى لتعزيز دور حقوق الأنسان بمملكة البحرين، من خلال ألية عمل سموه القائمة على تطبيق التعددية وتنوع النسيج الاجتماعي في مجتمعنا ليكون بذلك مصدر قوتنا، إضافة إلى التعينات الحكومية الكفاءة والولاء للوطن التي تعكس ترابط وتلاحم النسيج المجتمعي للبحرين.
وأكد البناي أن سموه يستذكر دوما دور الأشقاء في المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة والكويت مؤكدا على أن السعودية هي العمق الاستراتيجي للأمة العربية والإسلامية وعامل استقرار للمنطقة والاقتصاد العالمي، مشيرا إلى تعزيز العلاقات دوما مع الحلفاء الاستراتيجيين لتنمية وترسيخ الاستقرار بالمنطقة ومحاربة الإرهاب، مثمنا دور الدبلوماسية البحرينية في التوصل لحلول تحفظ حقوق ومصالح الوطن والمواطنيين، بعلاقات مبنية على حسن الجوار بالمنطقة، بعيدا عن الحروب والتشنج بما يخدم مصلحة الشعوب، مشيدا بذلك بمنظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتي يجب أن تكون جزء في أي مفاوضات بشأن أمن واستقرار المنطقة.
وأضاف البناي أن لقاء سموه مع رؤساء تحرير الصحف المحلية، حول استراتيجية عمل الحكومة مثل ركيزة لمواصلة العمل على تحقيق تطلعات رؤية البحرين 2030 من خلال برنامج العمل الحكومة وإطار البرامج الحكومية ذات الأولية، مستعينا بالكوادر الوطنية والكفاءات التي تتميز بحب التحدي وعشق الإنجاز، على مختلف الأصعدة والمجالات.
وأشاد البناي بما جاء في لقاء سموه بما يتعلق بتحقيق وتطبيق مبادى حقوق الإنسان، بدأ من تسليط الضوء على الأنظمة القانونية وتعزيز العدالة لمنظومه متكاملة لحقوق الإنسان تهدف إلى حفظ حقوق المواطنينن ومنحهم الأمن والأمان بالدرجة الأولى، كما أكد على أهمية التوسع في برنامج العقوبات البدلية وتطلعه في الفترة المقبلة إلى تبني برنامج لمراكز الإصلاح والسجون المفتوحة لحماية النسيج الاجتماعي وفق الضوابط في القوانين، مثمنا بذلك توجيه سموه إلى تجاوز أسلوب الاعتماد على الاعتراف أمام المحكمة والاعتماد بدلا عن ذلك على الأدلة المادية القاطعة.
وأكد البناي على أن الاستراتيجية الوطنية لعمل الحكومة بقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء تسعى لتعزيز دور حقوق الأنسان بمملكة البحرين، من خلال ألية عمل سموه القائمة على تطبيق التعددية وتنوع النسيج الاجتماعي في مجتمعنا ليكون بذلك مصدر قوتنا، إضافة إلى التعينات الحكومية الكفاءة والولاء للوطن التي تعكس ترابط وتلاحم النسيج المجتمعي للبحرين.
وأكد البناي أن سموه يستذكر دوما دور الأشقاء في المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة والكويت مؤكدا على أن السعودية هي العمق الاستراتيجي للأمة العربية والإسلامية وعامل استقرار للمنطقة والاقتصاد العالمي، مشيرا إلى تعزيز العلاقات دوما مع الحلفاء الاستراتيجيين لتنمية وترسيخ الاستقرار بالمنطقة ومحاربة الإرهاب، مثمنا دور الدبلوماسية البحرينية في التوصل لحلول تحفظ حقوق ومصالح الوطن والمواطنيين، بعلاقات مبنية على حسن الجوار بالمنطقة، بعيدا عن الحروب والتشنج بما يخدم مصلحة الشعوب، مشيدا بذلك بمنظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتي يجب أن تكون جزء في أي مفاوضات بشأن أمن واستقرار المنطقة.