ناقشت لجنة شؤون المرأة والطفل بمجلس الشورى عن بُعد برئاسة الدكتورة ابتسام محمد صالح الدلال ورقة بحثية حول "برلمان الطفل" من إعداد الباحثة القانونية بهيئة المستشارين القانونيين بالمجلس أمينة علي أحمد ربيع.
واستعرضت اللجنة خلال الاجتماع بعض التجارب المقارَنة في الدول العربية والعالمية الخاصة بإنشاء برلمان للطفل، وكذلك تجربة برلمان الطفل العربي، وذلك بغرض الأخذ بأفضل الممارسات والآليات القاضية بتعويد الأطفال على الممارسة الديمقراطية وإذكاء مشاركتهم الفاعلة في بناء مستقبل وطنهم متشبعين بقيم الحوار والاعتدال والمواطنة.
وبحث أعضاء اللجنة خلال الاجتماع فكرة إيجاد منصة للطفل البحريني ضمن إطار الاستجابة لمقتضيات اتفاقية الأمم المتحدة والذي يقضي بتعزيز مبدأ مشاركة الأطفال في الحياة العامة من خلال تنمية ملكات الحوار لديهم وتوسيع إدراكهم المعرفي والذهني لمختلف قضايا الحياة العامة وخصوصاً تلك ذات العلاقة بحقوق الطفل.
وناقشت اللجنة فكرة بناء ثقافة العمل البرلماني والديمقراطي في مراحل التنشئة للأطفال والشباب والتي تسهم في تعزيز التربية والتنشئة على الشأن العام، وهو الأمر الذي يعنى بغرس القيم الديمقراطية وقيم المواطنة والانتماء في مراحل مبكرة من حياة الأفراد مما يسهم في خلق قيم مشتركة تؤمن بالحوار واستخدام الأدوات السليمة في التنافس والقبول بالآخر، وتنمي القدرة على بناء التوافقات.
كما استعرض أعضاء اللجنة ضرورة تربية الطفل بروح المثل العليا المعلنة في ميثاق الأمم المتحدة، خصوصاً بروح السلم والكرامة والتسامح والحرية والمساواة والإخاء، والتي بينتها جميع المواثيق الدولية ولاسيما اتفاقية حقوق الطفل لعام 1989.
واستعرضت اللجنة خلال الاجتماع بعض التجارب المقارَنة في الدول العربية والعالمية الخاصة بإنشاء برلمان للطفل، وكذلك تجربة برلمان الطفل العربي، وذلك بغرض الأخذ بأفضل الممارسات والآليات القاضية بتعويد الأطفال على الممارسة الديمقراطية وإذكاء مشاركتهم الفاعلة في بناء مستقبل وطنهم متشبعين بقيم الحوار والاعتدال والمواطنة.
وبحث أعضاء اللجنة خلال الاجتماع فكرة إيجاد منصة للطفل البحريني ضمن إطار الاستجابة لمقتضيات اتفاقية الأمم المتحدة والذي يقضي بتعزيز مبدأ مشاركة الأطفال في الحياة العامة من خلال تنمية ملكات الحوار لديهم وتوسيع إدراكهم المعرفي والذهني لمختلف قضايا الحياة العامة وخصوصاً تلك ذات العلاقة بحقوق الطفل.
وناقشت اللجنة فكرة بناء ثقافة العمل البرلماني والديمقراطي في مراحل التنشئة للأطفال والشباب والتي تسهم في تعزيز التربية والتنشئة على الشأن العام، وهو الأمر الذي يعنى بغرس القيم الديمقراطية وقيم المواطنة والانتماء في مراحل مبكرة من حياة الأفراد مما يسهم في خلق قيم مشتركة تؤمن بالحوار واستخدام الأدوات السليمة في التنافس والقبول بالآخر، وتنمي القدرة على بناء التوافقات.
كما استعرض أعضاء اللجنة ضرورة تربية الطفل بروح المثل العليا المعلنة في ميثاق الأمم المتحدة، خصوصاً بروح السلم والكرامة والتسامح والحرية والمساواة والإخاء، والتي بينتها جميع المواثيق الدولية ولاسيما اتفاقية حقوق الطفل لعام 1989.