قال وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس عصام بن عبدالله خلف أنه تم البدء في زراعة النخيل في واحة النخيل بشارع الزلاق، بعد أن تم الإنتهاء من أعمال معالجة التربة وتهيئتها للزراعة.
وأوضح خلف خلال جولة ميدانية قام بها للاطلاع على أعمال الزراعة في الواحات الزراعية على شارع الزلاق والذي تنفذه وكالة الزراعة والثروة البحرية في الوزارة بالتعاون مع بلدية المنطقة الجنوبية " مشيرا الى أن المشروع يهدف الى تكثيف الزراعة وأعمال التجميل والتخضير بزراعة الفسائل والنخيل في عدد من مناطق البحرين.
وقد حضر الزيارة كل من وكيل شؤون الزراعة والثروة البحرية الدكتور نبيل أبو الفتح ووكيل الوزارة لشؤون البلديات المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة وعدد من مسؤولي الوزارة .
وأوضح أن " مشروع الواحة يهدف إلى إضافة لمسة جمالية للشارع والإستفادة من فسائل النخيل بهدف زراعتها في مثل هذه المشاريع "
وأشار الى أن هذه الواحة الزراعية ضمن مشروع يشمل إنشاء عدد من الواحات سيتم تنفيذها بمواقع مختلفة في المملكة تتوافر فيها المساحات ضمن حرم الشوارع الرئيسية إذ تحقق أهداف الوزارة في تحويل الأراضي الى مخزون من الأشجار والمشاتل التي يمكن الإستفادة منها في أعمال التشجير والتجميل ".
وتابع " وكذلك تسهم في إضافة لمسة جمالية عبر تحويلها إلى مناطق زراعية طبيعية، من أجل تكثيف زراعة الأشجار البحرينية المثمرة وأشجار الظل والأشجار المناسبة للمناخ البحريني."
{{ article.visit_count }}
وأوضح خلف خلال جولة ميدانية قام بها للاطلاع على أعمال الزراعة في الواحات الزراعية على شارع الزلاق والذي تنفذه وكالة الزراعة والثروة البحرية في الوزارة بالتعاون مع بلدية المنطقة الجنوبية " مشيرا الى أن المشروع يهدف الى تكثيف الزراعة وأعمال التجميل والتخضير بزراعة الفسائل والنخيل في عدد من مناطق البحرين.
وقد حضر الزيارة كل من وكيل شؤون الزراعة والثروة البحرية الدكتور نبيل أبو الفتح ووكيل الوزارة لشؤون البلديات المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة وعدد من مسؤولي الوزارة .
وأوضح أن " مشروع الواحة يهدف إلى إضافة لمسة جمالية للشارع والإستفادة من فسائل النخيل بهدف زراعتها في مثل هذه المشاريع "
وأشار الى أن هذه الواحة الزراعية ضمن مشروع يشمل إنشاء عدد من الواحات سيتم تنفيذها بمواقع مختلفة في المملكة تتوافر فيها المساحات ضمن حرم الشوارع الرئيسية إذ تحقق أهداف الوزارة في تحويل الأراضي الى مخزون من الأشجار والمشاتل التي يمكن الإستفادة منها في أعمال التشجير والتجميل ".
وتابع " وكذلك تسهم في إضافة لمسة جمالية عبر تحويلها إلى مناطق زراعية طبيعية، من أجل تكثيف زراعة الأشجار البحرينية المثمرة وأشجار الظل والأشجار المناسبة للمناخ البحريني."