ثمنّت جمعية الصحفيين البحرينية الاحتفال الذي أقامته جمعية الحكمة للمتقاعدين اليوم الاربعاء لتكريم كوادر الصفوف الأمامية بمناسبة يوم الوفاء السنوي الثاني عشر لتكريم الكوادر المتميزة ورواد العمل والمتقاعدين لدورهم الوطني والمشهود به في مواجهة التداعيات الصحية والمجتمعية لجائحة كورونا على المواطنين والمقيمين، مشيدة بتضحيات الكوادر الطبية بالفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا بقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء والجهود التي اعتبرت مثالا يحتذى بها في حماية السكان من خطر هذه الجائحة.
وفي هذا السياق تقدمت عهدية السيد أصالة عن نفسها وكل منتسبي جمعية الصحفيين بخالص شكرها وتقديرها لمعالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا رئيس مجلس إدارة جمعية الحكمة للمتقاعدين، على هذه مبادرة التكريم القيمة التي تؤكد بأن قيادة شعب البحرين تقف دائما مع أبنائها المخلصين العاملين لرفعة مملكتنا العزيزة، وأنها تقدر دائما مجهوداتهم وتضحياتهم، مما كان له الأثر الكبير في تخطي هذه الأزمة على مستوى المملكة بأقل الاضرار.
وأكدت رئيسة الجمعية "إن تكريم جمعية الصحفيين البحرينية من ضمن الذين لعبوا الدور المهم في دعم قرارات اللجنة التنفييذية العليا برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء هو تكريم لكل القاعدة الصحفية والإعلامية في مملكتنا العزيزة، على مستوى الأفراد والمؤسسات، وهو انجاز نعتز به غاية الاعتزاز ويدفعنا لتقديم المزيد من الجهود خدمة لوطننا العزيز، وقد أكدت التجربة أن الصحافة هي الركيزة الأساسية في ارشاد المواطنين وتوعيتهم بخطر الفيروس، كما هي حلقة الوصل بين الجهات الرسمية والقاعدة الجماهيرية".
وأشارت رئيسة جمعية الصحفيين إلى أن " الجمعية تؤمن بالشراكات الوطنية مع كافة المؤسسات الرسمية والأهلية في التعاون والتكاتف من أجل حماية البحرين من كل الأخطار الصحية والاقتصادية والأمنية والمجتمعية باعتبار الصحافة هي قلب المجتمع النابض بالحيوية، وأنها أول من يستشعر الأخطار المحدقة بالوطن، لذلك لا تتأخر في التعاون مع كافة المؤسسات الوطنية في كل ما يهم البحرين في سلامتها وأمنها، وهي تواكب كل ما هو جديد في تقديم خدمة صحفية متميزة متطورة وبأحدث الوسائل حتى تصل رسالتها للجميع".
وأشادت رئيسة جمعية الصحفيين البحرينية بجمعية الحكمة للمتقاعدين وما تقوم به من أدوار رائدة في مجال العمل الاجتماعي وفي رعايتها لأكبر شريحة اعتمدت عليها البحرين في تطورها وازدهارها، ولا زالت تؤدي أدوارها الوطنية الأخرى في كل المجالات التي تهم الوطن، مشيرة إلى أن الحكمة للمتقاعدين من الجمعيات التي تعمل في صمت استثمارا للطاقات والإمكانات من الخبرات الوطنية المشهود لها بالكفاءة وذلك من خلال برامجها المختلفة.
وفي هذا السياق تقدمت عهدية السيد أصالة عن نفسها وكل منتسبي جمعية الصحفيين بخالص شكرها وتقديرها لمعالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا رئيس مجلس إدارة جمعية الحكمة للمتقاعدين، على هذه مبادرة التكريم القيمة التي تؤكد بأن قيادة شعب البحرين تقف دائما مع أبنائها المخلصين العاملين لرفعة مملكتنا العزيزة، وأنها تقدر دائما مجهوداتهم وتضحياتهم، مما كان له الأثر الكبير في تخطي هذه الأزمة على مستوى المملكة بأقل الاضرار.
وأكدت رئيسة الجمعية "إن تكريم جمعية الصحفيين البحرينية من ضمن الذين لعبوا الدور المهم في دعم قرارات اللجنة التنفييذية العليا برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء هو تكريم لكل القاعدة الصحفية والإعلامية في مملكتنا العزيزة، على مستوى الأفراد والمؤسسات، وهو انجاز نعتز به غاية الاعتزاز ويدفعنا لتقديم المزيد من الجهود خدمة لوطننا العزيز، وقد أكدت التجربة أن الصحافة هي الركيزة الأساسية في ارشاد المواطنين وتوعيتهم بخطر الفيروس، كما هي حلقة الوصل بين الجهات الرسمية والقاعدة الجماهيرية".
وأشارت رئيسة جمعية الصحفيين إلى أن " الجمعية تؤمن بالشراكات الوطنية مع كافة المؤسسات الرسمية والأهلية في التعاون والتكاتف من أجل حماية البحرين من كل الأخطار الصحية والاقتصادية والأمنية والمجتمعية باعتبار الصحافة هي قلب المجتمع النابض بالحيوية، وأنها أول من يستشعر الأخطار المحدقة بالوطن، لذلك لا تتأخر في التعاون مع كافة المؤسسات الوطنية في كل ما يهم البحرين في سلامتها وأمنها، وهي تواكب كل ما هو جديد في تقديم خدمة صحفية متميزة متطورة وبأحدث الوسائل حتى تصل رسالتها للجميع".
وأشادت رئيسة جمعية الصحفيين البحرينية بجمعية الحكمة للمتقاعدين وما تقوم به من أدوار رائدة في مجال العمل الاجتماعي وفي رعايتها لأكبر شريحة اعتمدت عليها البحرين في تطورها وازدهارها، ولا زالت تؤدي أدوارها الوطنية الأخرى في كل المجالات التي تهم الوطن، مشيرة إلى أن الحكمة للمتقاعدين من الجمعيات التي تعمل في صمت استثمارا للطاقات والإمكانات من الخبرات الوطنية المشهود لها بالكفاءة وذلك من خلال برامجها المختلفة.