محرر الشؤون البرلمانية
أكدت وزارة الصحة أن الطاقة الاستيعابية في المستشفيات التابعة لها تبلغ 1649 سريراً، مبينة أن 75% من الطاقة الاستيعابية بالمملكة تعود للمستشفيات الحكومية.
وأوضحت أن المستشفيات التي يجري العمل عليها ستضيف 700 سرير للمرافق الحكومية، 150 سريراً في الطب الخاص.
وقالت وزارة الصحة "في مملكة البحرين تعتبر غالبية أسرة الطب الخاص في متناول شريحة كبيرة من المرضى في حال قرروا التوجه إليها بعكس بعض الدول التي تشكل لديها الأسرة الخاصة الغالبية، وتكون ذات أسعار باهظة قد لا يستطيع المواطن الاستفادة منها. هذا وتبلغ نسبة الأسرة التابعة للمستشفيات الحكومية حوالي 75% من إجمالي عدد الأسرة في مملكة البحرين، مما يعني ارتفاع نسبة توافرها للمواطنين.
وأضافت: "سعت مملكة البحرين ووزارة الصحة إلى تطبيق عدد من المشاريع الحيوية والتي ساهمت وستساهم في زيادة كثافة الأسرة المتاحة لسكان البحرين كإنشاء مركز علاج الأورام في مستشفى الملك حمد الجامعي، ومركز الشيخ محمد بن خليفة لأمراض القلب في عوالي، ومركز الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة لمرضى الكلى في الحنينية بالرفاع، ومركز الرعاية الصحية الخاصة (الإقامة الطويلة) في المحرق وسترة، ومركز التصلب اللويحي في المحرق، ومدينة الملك عبد الله الطبية، مما سيضيف حوالي 700 سرير، بالإضافة إلى ما يقارب 150 سريراً في الطب الخاص.
كما وتبلغ الطاقة الاستيعابية في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة 1649 سريراً، أما المراكز الصحية والعيادات الخارجية فلا توجد بها أسرة للمرضى الداخلين، بحكم طبيعة اختصاصاتها.
أكدت وزارة الصحة أن الطاقة الاستيعابية في المستشفيات التابعة لها تبلغ 1649 سريراً، مبينة أن 75% من الطاقة الاستيعابية بالمملكة تعود للمستشفيات الحكومية.
وأوضحت أن المستشفيات التي يجري العمل عليها ستضيف 700 سرير للمرافق الحكومية، 150 سريراً في الطب الخاص.
وقالت وزارة الصحة "في مملكة البحرين تعتبر غالبية أسرة الطب الخاص في متناول شريحة كبيرة من المرضى في حال قرروا التوجه إليها بعكس بعض الدول التي تشكل لديها الأسرة الخاصة الغالبية، وتكون ذات أسعار باهظة قد لا يستطيع المواطن الاستفادة منها. هذا وتبلغ نسبة الأسرة التابعة للمستشفيات الحكومية حوالي 75% من إجمالي عدد الأسرة في مملكة البحرين، مما يعني ارتفاع نسبة توافرها للمواطنين.
وأضافت: "سعت مملكة البحرين ووزارة الصحة إلى تطبيق عدد من المشاريع الحيوية والتي ساهمت وستساهم في زيادة كثافة الأسرة المتاحة لسكان البحرين كإنشاء مركز علاج الأورام في مستشفى الملك حمد الجامعي، ومركز الشيخ محمد بن خليفة لأمراض القلب في عوالي، ومركز الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة لمرضى الكلى في الحنينية بالرفاع، ومركز الرعاية الصحية الخاصة (الإقامة الطويلة) في المحرق وسترة، ومركز التصلب اللويحي في المحرق، ومدينة الملك عبد الله الطبية، مما سيضيف حوالي 700 سرير، بالإضافة إلى ما يقارب 150 سريراً في الطب الخاص.
كما وتبلغ الطاقة الاستيعابية في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة 1649 سريراً، أما المراكز الصحية والعيادات الخارجية فلا توجد بها أسرة للمرضى الداخلين، بحكم طبيعة اختصاصاتها.