أكدت النائب زينب عبدالأمير أن البحرين في نهجها الإصلاحي بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المُفدى حفظه الله ورعاه لن تحيد عن مبدأ العدالة والمُساواة وتحقيق مصلحة المُواطن، وهو ما يعمل لإعلاءه بكل إخلاص وعزم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوُزراء المُوقر حفظه الله ورعاه.
ورفضت النائب زينب عبدالأمير استغلال الأبواق الخارجية المسعورة لما يتم تداوله تحت قبة البرلمان لتشويه صورة مملكة البحرين، منوهة إن ما يتم تسليط الضوء عليه يعكس الديموقراطية الرائدة للمملكة والإرادة الملكية لجعل صوت الشعب هو الأساس الذي تبني عليه المملكة تقدمها للأمام، منوهةً بما حققته المملكة من خطوات يشهد لها القاصي والداني في الشفافية والعدالة في كل الأصعدة والمُستويات، مُهتدية بالنبراس الذي أناره حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه من خلال مشروعه الإصلاحي النَيّر، والذي حمل راية تنفيذه باقتدار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة من المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة.
وأكدت النائب زينب عبدالأمير: "إن هذه الحملات الدنيئة التي لا تريد سوى السوء للمملكة لن تثني عزمنا لأن نواصل جهودنا لتحقيق ما يصبوا إليه المُواطن، وإن ما نقوله تحت قبة البرلمان هو نابع من حرصنا والتزامنا على العمل يدًا بيد مع الحكومة المُوقرة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة حفظه الله ورعاه لتحقيق رفاهية المُواطن والعمل على حل التحديات التي تُواجه هذا الوطن الغالي. نحن كمُمثلين لمُواطني المملكة الأوفياء لقيادة المملكة الرشيدة والحكيمة ولترابها النفيس سنُواصل عملنا بكل جد واجتهاد، مُستلهمين من قائد نهضتنا حضرة صاحب الجلالة العاهل المُفدى حفظه الله ورعاه أُسس العدل ومُفردات المُساواة وتغليب المصلحة العامة على المصالح الشخصية، وهي الأعمدة التي قام عليها المشروع الإصلاحي لجلالته، وما انعكس عليه من جهود مُخلصة يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة حفظه الله ورعاه،"
مُشيرةً في الوقت ذاته إلى: "إن من يُنفذ الحملات الخارجية التي تُريد الشر للمملكة معروف مصدر تمويلها ومآربها للجميع، فلذلك فهي تعمل ليل نهار الكيد بالمملكة والإيقاع بين مُختلف الأطراف في مُحاولة لزعزة العجلة التنموية والنهضة الحضارية للمملكة بهدف تحويل هذا الوطن إلى رُكام وحطام كما فعلته هذه الأذرع الخبيثة بالعديد من الدول التي نراها اليوم تقتتل في ما بينها حتى أضحت أمم فاشلة غير صالحة للعيش بسبب انعدام نعمة الأمن والأمان فيها."
{{ article.visit_count }}
ورفضت النائب زينب عبدالأمير استغلال الأبواق الخارجية المسعورة لما يتم تداوله تحت قبة البرلمان لتشويه صورة مملكة البحرين، منوهة إن ما يتم تسليط الضوء عليه يعكس الديموقراطية الرائدة للمملكة والإرادة الملكية لجعل صوت الشعب هو الأساس الذي تبني عليه المملكة تقدمها للأمام، منوهةً بما حققته المملكة من خطوات يشهد لها القاصي والداني في الشفافية والعدالة في كل الأصعدة والمُستويات، مُهتدية بالنبراس الذي أناره حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه من خلال مشروعه الإصلاحي النَيّر، والذي حمل راية تنفيذه باقتدار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة من المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة.
وأكدت النائب زينب عبدالأمير: "إن هذه الحملات الدنيئة التي لا تريد سوى السوء للمملكة لن تثني عزمنا لأن نواصل جهودنا لتحقيق ما يصبوا إليه المُواطن، وإن ما نقوله تحت قبة البرلمان هو نابع من حرصنا والتزامنا على العمل يدًا بيد مع الحكومة المُوقرة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة حفظه الله ورعاه لتحقيق رفاهية المُواطن والعمل على حل التحديات التي تُواجه هذا الوطن الغالي. نحن كمُمثلين لمُواطني المملكة الأوفياء لقيادة المملكة الرشيدة والحكيمة ولترابها النفيس سنُواصل عملنا بكل جد واجتهاد، مُستلهمين من قائد نهضتنا حضرة صاحب الجلالة العاهل المُفدى حفظه الله ورعاه أُسس العدل ومُفردات المُساواة وتغليب المصلحة العامة على المصالح الشخصية، وهي الأعمدة التي قام عليها المشروع الإصلاحي لجلالته، وما انعكس عليه من جهود مُخلصة يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة حفظه الله ورعاه،"
مُشيرةً في الوقت ذاته إلى: "إن من يُنفذ الحملات الخارجية التي تُريد الشر للمملكة معروف مصدر تمويلها ومآربها للجميع، فلذلك فهي تعمل ليل نهار الكيد بالمملكة والإيقاع بين مُختلف الأطراف في مُحاولة لزعزة العجلة التنموية والنهضة الحضارية للمملكة بهدف تحويل هذا الوطن إلى رُكام وحطام كما فعلته هذه الأذرع الخبيثة بالعديد من الدول التي نراها اليوم تقتتل في ما بينها حتى أضحت أمم فاشلة غير صالحة للعيش بسبب انعدام نعمة الأمن والأمان فيها."