ارتفع عدد الدروس والإثراءات الرقمية المنجزة من قبل وزارة التربية والتعليم للطلبة من ذوي العزيمة والهمم خلال العام الدراسي الجاري إلى 456 درساً وإثراءً، شاملة مختلف الفئات، بحسب قدرات وإمكانات الطلبة في كل فئة، وبما يواكب الاتجاهات التربوية الحديثة في مجال التربية الخاصة، ولا سيما في مجال التعلّم عن بعد.
وشملت هذه الدروس والإثراءات 26 لفئة اضطرابات النطق واللغة، و148 لفئة اضطراب التوحد، و120 لذوي الإعاقة الذهنية البسيطة ومتلازمة داون، و26 لطلبة صعوبات التعلم، و101 لطلبة التفوق والموهبة، و35 من إعداد مركز رعاية الطلبة الموهوبين.
وكان للمعلمين والاختصاصيين المعنيين بهذه الشريحة الطلابية الدور البارز في إنشاء هذه الدروس والإثراءات والبرامج المختصة، لتسهيل عملية التعلّم، وليكون لكل فئة برنامجاً تعليمياً خاصاً بها يتناسب مع قدرات الطلبة.
ويأتي ذلك في إطار سياسة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة التي تمثل أحد أهم مشروعات وزارة التربية والتعليم التي نالت إشادات على أعلى مستوى محلياً وإقليمياً ودولياً، والتي تسعى الوزارة من خلالها كذلك، إضافةً إلى تطوير الجانب الأكاديمي، إلى تنمية التوافق النفسي والاجتماعي لدى الطلبة، وإكسابهم القدرات المطلوبة لتكوين علاقات اجتماعية ناجحة، وتنمية قدراتهم في التعامل مع الآخرين، عن طريق إشراكهم في المواقف والخبرات الاجتماعية، إضافةً إلى التواصل الفاعل مع أولياء أمورهم لتشجيعهم وإرشادهم ومتابعة أبنائهم عن كثب، خاصةً خلال الجائحة.
وشملت هذه الدروس والإثراءات 26 لفئة اضطرابات النطق واللغة، و148 لفئة اضطراب التوحد، و120 لذوي الإعاقة الذهنية البسيطة ومتلازمة داون، و26 لطلبة صعوبات التعلم، و101 لطلبة التفوق والموهبة، و35 من إعداد مركز رعاية الطلبة الموهوبين.
وكان للمعلمين والاختصاصيين المعنيين بهذه الشريحة الطلابية الدور البارز في إنشاء هذه الدروس والإثراءات والبرامج المختصة، لتسهيل عملية التعلّم، وليكون لكل فئة برنامجاً تعليمياً خاصاً بها يتناسب مع قدرات الطلبة.
ويأتي ذلك في إطار سياسة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة التي تمثل أحد أهم مشروعات وزارة التربية والتعليم التي نالت إشادات على أعلى مستوى محلياً وإقليمياً ودولياً، والتي تسعى الوزارة من خلالها كذلك، إضافةً إلى تطوير الجانب الأكاديمي، إلى تنمية التوافق النفسي والاجتماعي لدى الطلبة، وإكسابهم القدرات المطلوبة لتكوين علاقات اجتماعية ناجحة، وتنمية قدراتهم في التعامل مع الآخرين، عن طريق إشراكهم في المواقف والخبرات الاجتماعية، إضافةً إلى التواصل الفاعل مع أولياء أمورهم لتشجيعهم وإرشادهم ومتابعة أبنائهم عن كثب، خاصةً خلال الجائحة.