نسمو خلقًا وتعلمًا فنبني وطنًا، بهذه الرؤية انطلقت مدرسة سار الابتدائية للبنين من خلال سعيها الدؤوب إلى المحافظة على مستوى أدائها وأداء طلبتها الأكاديمي، وخاصة في ظل جائحة كورونا، لتواجه مرحلة جديدة من التحديات والمسؤوليات العظام، بيد أن وزارة التربية والتعليم وقفت شامخة من أجل التصدي لتلك الجائحة وتذليل كل العوائق أمام المدارس خاصة والطلبة أجمع لتحافظ على مخرجات العملية التعليمية مع الحفاظ على أمن وسلامة الطلبة بتحقيق أقصى درجات الفائدة للمتعلمين وتحفيز الابتكار بقطاع التعليم.
وكان لممارسات مدرسة سار دور في هذا النجاح بوجود قيادة واعية في ظل المتغيرات وحريصة على تنظيم العمل المدرسي بإعداد خطط استثنائية للخطة الاستراتيجية وللجنة السلامة والصحة المدرسية بصورة تشاركية مع تقييم واقعها المدرسي بدقة عالية، فقد حرصت على الارتقاء بالأداء الوظيفي لجميع منتسباتها بتلبية الاحتياجات التدريبية وبخاصة في الأوضاع الراهنة، فكانت الورش التدريبية عبر TEAMS ملتقى تبادل الخبرات مع مجتمعات التعلم الداخلية والخارجية.
كما حرصت القيادة المدرسية على إدارة الموارد والمصادر والعمل على تحسين البيئة المدرسية ساعية إلى إشراك فاعل لجميع أولياء الأمور والمجتمع المحلي بما يرتقي بالعملية التعليمية والمخرجات الطلابية، الأمر الذي أسهم في إبراز العديد من الممارسات التعليمية الفاعلة في مجالات عدة منها: الرحلة الافتراضية لتنمية الجوانب النفسية والتثقيفية والصحية والرياضية، وإعداد فيديو الطابور الافتراضي يتضمن السلام الملكي ورؤية المدرسة، إلى جانب إعداد الدروس الإلكترونية المتميزة التفاعلية بتوظيف استراتيجيات تعليم وتعلم وأساليب فعالة لتقييم أداء الطلاب بعد تمكينهم من اكتساب المهارات التكنولوجية، وحصولهم على الدعم الفني والتقني من خلال التواصل عبر قنوات التواصل المختلفة، وإصدار دليل يختص بالأمن السيبراني للطلاب بعنوان (إلى من ألجأ)، فكل هذا والكثير غيره ساهم في تحقيق مستوى إنجاز فاعل انعكس على مستوى الطلاب في جميع النواحي الأكاديمية والأدائية والنفسية وغيرها.
{{ article.visit_count }}
وكان لممارسات مدرسة سار دور في هذا النجاح بوجود قيادة واعية في ظل المتغيرات وحريصة على تنظيم العمل المدرسي بإعداد خطط استثنائية للخطة الاستراتيجية وللجنة السلامة والصحة المدرسية بصورة تشاركية مع تقييم واقعها المدرسي بدقة عالية، فقد حرصت على الارتقاء بالأداء الوظيفي لجميع منتسباتها بتلبية الاحتياجات التدريبية وبخاصة في الأوضاع الراهنة، فكانت الورش التدريبية عبر TEAMS ملتقى تبادل الخبرات مع مجتمعات التعلم الداخلية والخارجية.
كما حرصت القيادة المدرسية على إدارة الموارد والمصادر والعمل على تحسين البيئة المدرسية ساعية إلى إشراك فاعل لجميع أولياء الأمور والمجتمع المحلي بما يرتقي بالعملية التعليمية والمخرجات الطلابية، الأمر الذي أسهم في إبراز العديد من الممارسات التعليمية الفاعلة في مجالات عدة منها: الرحلة الافتراضية لتنمية الجوانب النفسية والتثقيفية والصحية والرياضية، وإعداد فيديو الطابور الافتراضي يتضمن السلام الملكي ورؤية المدرسة، إلى جانب إعداد الدروس الإلكترونية المتميزة التفاعلية بتوظيف استراتيجيات تعليم وتعلم وأساليب فعالة لتقييم أداء الطلاب بعد تمكينهم من اكتساب المهارات التكنولوجية، وحصولهم على الدعم الفني والتقني من خلال التواصل عبر قنوات التواصل المختلفة، وإصدار دليل يختص بالأمن السيبراني للطلاب بعنوان (إلى من ألجأ)، فكل هذا والكثير غيره ساهم في تحقيق مستوى إنجاز فاعل انعكس على مستوى الطلاب في جميع النواحي الأكاديمية والأدائية والنفسية وغيرها.