بدخول التقنية في التعليم، تطورت القصص من قصص شفهية أو ورقية إلى قصص رقمية، تحتوي على الصوت والصورة الثابتة والمتحركة، وهذا ما جعل للقصص الرقمية دوراَ فعالاً في العملية التعليمية.
وفي هذا الإطار، نفذت وزارة التربية والتعليم مسابقة القصة الرقمية بعنوان "الوقاية من فيروس كورونا"، لطلبة المرحلة الإعدادية من مدارس مملكة البحرين الحكومية والخاصة، بمشاركة 45 طالب وطالبة من 16 مدرسة.
وتهدف المسابقة إلى الخروج من بيئة التعليم التقليدية إلى فضاء رقمي رحب، من خلال توظيف تقنيات التكنولوجيا الحديثة في مجال التعليم، واستخدام البرامج المتخصصة في تصميم الرسوم المتحركة في صناعة أفلام توعوية قصيرة تدرب الطلبة على طرق جديدة في سرد القصة بطريقة رقمية، كما تهدف إلى تحليل الطالب لمكونات القصة، وإتاحة فرصة لخيال المتعلم لتوقع أحداث القصة، وتمكين الطالب من طرق جديدة في سرد القصة بطريقة رقمية باستخدام التكنولوجيا.
الجدير بالذكر أن القصة الرقمية تعرف بأنها "شكل مبدع من رواية تدور حول حدث أو شخص أو مكان، ويمكن أن تكون حقيقية أو خيالية، ويتم فيها توظيف الصوت والموسيقى والمؤثرات الصوتية والنصوص والصور والرسوم والفيديو، وذلك لخدمة أغراض تربوية".
{{ article.visit_count }}
وفي هذا الإطار، نفذت وزارة التربية والتعليم مسابقة القصة الرقمية بعنوان "الوقاية من فيروس كورونا"، لطلبة المرحلة الإعدادية من مدارس مملكة البحرين الحكومية والخاصة، بمشاركة 45 طالب وطالبة من 16 مدرسة.
وتهدف المسابقة إلى الخروج من بيئة التعليم التقليدية إلى فضاء رقمي رحب، من خلال توظيف تقنيات التكنولوجيا الحديثة في مجال التعليم، واستخدام البرامج المتخصصة في تصميم الرسوم المتحركة في صناعة أفلام توعوية قصيرة تدرب الطلبة على طرق جديدة في سرد القصة بطريقة رقمية، كما تهدف إلى تحليل الطالب لمكونات القصة، وإتاحة فرصة لخيال المتعلم لتوقع أحداث القصة، وتمكين الطالب من طرق جديدة في سرد القصة بطريقة رقمية باستخدام التكنولوجيا.
الجدير بالذكر أن القصة الرقمية تعرف بأنها "شكل مبدع من رواية تدور حول حدث أو شخص أو مكان، ويمكن أن تكون حقيقية أو خيالية، ويتم فيها توظيف الصوت والموسيقى والمؤثرات الصوتية والنصوص والصور والرسوم والفيديو، وذلك لخدمة أغراض تربوية".