في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم بتدريب الطلبة على مهارات وقدرات مواكبة للتوجهات العالمية، نفذت إدارة الخدمات الطلابية ورشة عن بعد بعنوان (الذكاء الاصطناعي في ريادة الأعمال)، من تقديم المدرب المتخصص أحمد آل نوح، استفاد منها ٤٥ طالب وطالبة من مدارس المرحلة الثانوية، وذلك ضمن خطة تنفيذ برنامج (ريادي واعد .. جيل مبتكر).
هدفت الورشة إلى نشر الأفكار الريادية وتطوير الذات وتنمية الروح القيادة لدى الطالب في مملكة البحرين، من خلال عدة محاور منها: تعريف الذكاء الاصطناعي، ومن أين تأتي تلك الأهمية له، مع عرض لأمثلة تبين كيفية الاستفادة منه كالألعاب الإلكترونية، وكيف يتم التفاعل مع النظام المرئي والكتابة اليدوية والروبوتات الذكية، إلى جانب التفاعل مع الصوت المنطوق.
كما ناقش المدرب مع الطلبة توقعاتهم لمستقبل الذكاء الاصطناعي في مختلف مجالات الحياة، بما فيها المجال الطبي أو وسائل النقل والحياة اليومية، إضافةً إلى مناقشة عدد من سلبيات الذكاء الاصطناعي كفقدان الوظائف، وارتفاع تكلفة التنفيذ، والعمل المقيد، ثم انتقل المدرب إلى عرض بعض قصص نجاح الذكاء الاصطناعي، وموقع مملكة البحرين من استخداماته بعدد من المؤسسات المعروفة، ثم تم فتح المجال للطلبة لطرح الأسئلة.
هذا ويُعتبر الذكاء الاصطناعي أحد فروع علم الحاسوب، وإحدى الركائز الأساسية التي تقوم عليها صناعة التكنولوجيا في العصر الحالي، ويعرَّف بأنه قدرة الآلات والحواسيب الرقميّة على القيام بمهام مُعينة تُحاكي وتُشابه تلك التي تقوم بها الكائنات الذكيّة؛ كالقدرة على التفكير أو التعلُم من التجارب السابقة أو غيرها من العمليات.
هدفت الورشة إلى نشر الأفكار الريادية وتطوير الذات وتنمية الروح القيادة لدى الطالب في مملكة البحرين، من خلال عدة محاور منها: تعريف الذكاء الاصطناعي، ومن أين تأتي تلك الأهمية له، مع عرض لأمثلة تبين كيفية الاستفادة منه كالألعاب الإلكترونية، وكيف يتم التفاعل مع النظام المرئي والكتابة اليدوية والروبوتات الذكية، إلى جانب التفاعل مع الصوت المنطوق.
كما ناقش المدرب مع الطلبة توقعاتهم لمستقبل الذكاء الاصطناعي في مختلف مجالات الحياة، بما فيها المجال الطبي أو وسائل النقل والحياة اليومية، إضافةً إلى مناقشة عدد من سلبيات الذكاء الاصطناعي كفقدان الوظائف، وارتفاع تكلفة التنفيذ، والعمل المقيد، ثم انتقل المدرب إلى عرض بعض قصص نجاح الذكاء الاصطناعي، وموقع مملكة البحرين من استخداماته بعدد من المؤسسات المعروفة، ثم تم فتح المجال للطلبة لطرح الأسئلة.
هذا ويُعتبر الذكاء الاصطناعي أحد فروع علم الحاسوب، وإحدى الركائز الأساسية التي تقوم عليها صناعة التكنولوجيا في العصر الحالي، ويعرَّف بأنه قدرة الآلات والحواسيب الرقميّة على القيام بمهام مُعينة تُحاكي وتُشابه تلك التي تقوم بها الكائنات الذكيّة؛ كالقدرة على التفكير أو التعلُم من التجارب السابقة أو غيرها من العمليات.