أعلن معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية وبيت التمويل الكويتي إحدى البنوك الرائدة في تطوير القطاع المالي الإسلامي عن رعاية بيت التمويل الكويتي لقاعة المحاضرات الرئيسة في المبنى الجديد لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية(BIBF) ، الواقع في خليج البحرين والمزمع الانتهاء من تشييده أواخر العام الجاري.
وتأتي هذه الرعاية تماشياً مع استراتيجية المسؤولية الاجتماعية لبيت التمويل الكويتي لدعم تطوير قطاع التعليم في مملكة البحرين، لا سيما في المجال المصرفي والمالي.
وبهذه المناسبة، صرّح السيد عبد الحكيم الخياط، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي - البحرين قائلاً: "يسعدنا المشاركة في دعم هذا الصرح التعليمي الشامخ الذي أسهم في إثراء العمل المصرفي وساهم في تبوء المملكة الدور الرائد في قطاع الصيرفة في المنطقة العربية، كما يسعدنا أن نشارك في التطور الذي سيشهده القطاع مع التحولات في مجال الرقمية في العمل المصرفي، وذلك لبناء الجيل القادم من القيادات المصرفية في المملكة. وأضاف: "نود أن نشيد بشراكتنا مع معهد BIBF لجهودهم المستمرة في إطلاق المبادرات التعليمية على المستوى المحلي والعالمي بمهنية عالية لرفد القطاع المالي والمصرفي بالكوادر البحرينية المؤهلة".
كما أعرب السيد عبد الحكيم عن إيمانه بالدور الهام للمؤسسات التعليمية في سد الفجوة النوعية بين مخرجات التعليم الأساسية ومتطلبات سوق العمل، لا سيما مع تنافسية القطاع.
ومن جانبه، صرّح المدير العام لمعهد BIBF الدكتور أحمد الشيخ: “يسعدنا أن نحظى بدعم بيت التمويل الكويتي لمبنى المعهد الجديد، والذي يعتبر معلماً هاماً للتدريب والتطوير على المستوى المحلي والإقليمي، وركيزة أساسية في تطوير قطاع الخدمات المالية وقطاع التعليم والاقتصاد الوطني ككل ".
وأضاف: "يجسّد هذا المشروع مرحلة مفصلية مهمة في مسيرة تنمية قطاع الخدمات المالية في البحرين تحديداً وفي تطوّر الاقتصاد الوطني بصورة عامة. ومن خلال ما سيقدمه من إمكانات حديثة، سيؤدي صرح معهد BIBF المعماري الجديد دوراً حيوياً في وضع المملكة على الخارطة الإقليمية باعتباره الخيار الأمثل لتدريب وإعداد الكفاءات الوطنية ورفدها بالمهارات اللازمة لتطوير الأعمال، ومركزا للتطوير المهني، الأمر الذي سيعزز من حركة الأعمال في المملكة."
الجدير بالذكر أن مشروع بناء المقر الجديد لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية قد تم الشروع فيه في بداية العام الماضي وتبلغ مساحته الإجمالية 25 ألف متر مربع بواجهة بحرية متميزة في خليج البحرين، وذلك بهدف استيعاب عدد أكبر من الطلبة مستقبلاً، وتشمل المخططات تزويد الصرح بأحدث التقنيات في مجال التعليم والتي ستضمن العمل بأعلى مستويات الكفاءة والابتكار وتقديم أفضل الخدمات للمتدربين.
وتأتي هذه الرعاية تماشياً مع استراتيجية المسؤولية الاجتماعية لبيت التمويل الكويتي لدعم تطوير قطاع التعليم في مملكة البحرين، لا سيما في المجال المصرفي والمالي.
وبهذه المناسبة، صرّح السيد عبد الحكيم الخياط، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي - البحرين قائلاً: "يسعدنا المشاركة في دعم هذا الصرح التعليمي الشامخ الذي أسهم في إثراء العمل المصرفي وساهم في تبوء المملكة الدور الرائد في قطاع الصيرفة في المنطقة العربية، كما يسعدنا أن نشارك في التطور الذي سيشهده القطاع مع التحولات في مجال الرقمية في العمل المصرفي، وذلك لبناء الجيل القادم من القيادات المصرفية في المملكة. وأضاف: "نود أن نشيد بشراكتنا مع معهد BIBF لجهودهم المستمرة في إطلاق المبادرات التعليمية على المستوى المحلي والعالمي بمهنية عالية لرفد القطاع المالي والمصرفي بالكوادر البحرينية المؤهلة".
كما أعرب السيد عبد الحكيم عن إيمانه بالدور الهام للمؤسسات التعليمية في سد الفجوة النوعية بين مخرجات التعليم الأساسية ومتطلبات سوق العمل، لا سيما مع تنافسية القطاع.
ومن جانبه، صرّح المدير العام لمعهد BIBF الدكتور أحمد الشيخ: “يسعدنا أن نحظى بدعم بيت التمويل الكويتي لمبنى المعهد الجديد، والذي يعتبر معلماً هاماً للتدريب والتطوير على المستوى المحلي والإقليمي، وركيزة أساسية في تطوير قطاع الخدمات المالية وقطاع التعليم والاقتصاد الوطني ككل ".
وأضاف: "يجسّد هذا المشروع مرحلة مفصلية مهمة في مسيرة تنمية قطاع الخدمات المالية في البحرين تحديداً وفي تطوّر الاقتصاد الوطني بصورة عامة. ومن خلال ما سيقدمه من إمكانات حديثة، سيؤدي صرح معهد BIBF المعماري الجديد دوراً حيوياً في وضع المملكة على الخارطة الإقليمية باعتباره الخيار الأمثل لتدريب وإعداد الكفاءات الوطنية ورفدها بالمهارات اللازمة لتطوير الأعمال، ومركزا للتطوير المهني، الأمر الذي سيعزز من حركة الأعمال في المملكة."
الجدير بالذكر أن مشروع بناء المقر الجديد لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية قد تم الشروع فيه في بداية العام الماضي وتبلغ مساحته الإجمالية 25 ألف متر مربع بواجهة بحرية متميزة في خليج البحرين، وذلك بهدف استيعاب عدد أكبر من الطلبة مستقبلاً، وتشمل المخططات تزويد الصرح بأحدث التقنيات في مجال التعليم والتي ستضمن العمل بأعلى مستويات الكفاءة والابتكار وتقديم أفضل الخدمات للمتدربين.