إشادة بجهودها الاستثنائية خلال الجائحة
ارتفع عدد المدارس الحكومية الحاصلة مؤخراً على تقييم (A ) في مراجعات هيئة جودة التعليم والتدريب، وهو أعلى تقييم يتم منحه للمؤسسات التعليمية، وذلك تتويجاً لجهود استثنائية تم بذلها في سبيل تحسين الأداء في مختلف جوانب المنظومة المدرسية، وخاصةً خلال الجائحة، بما أسهم في ضمان استدامة الخدمات التعليمية.
وعن تجربة مدرسة الحد الثانوية للبنات، التي مكنتها من الحصول على هذا التقدير المرتفع، قالت مديرة المدرسة الأستاذة باسمة فيصل الصديقي: "ما هذه النتيجة إلا تأكيد واضح على حجم التطور الذي تشهده المدارس الحكومية في مملكة البحرين، انعكاساً لجهودها ولدعم وزارة التربية والتعليم، وبالنسبة لمدرستنا فقد تمكنت من حصد هذه النتيجة مؤخراً لأنها جسدت الواقع الفعلي الميداني بعالم افتراضي يشمل جميع الأقسام الأكاديمية والخدمات المكتبية من خلال تأسيس (مدرسة الحد الافتراضية على منصة التيمز).
وأضافت الصديقي: "ففي مجال جودة حياة الطلبة حرصت إدارة المدرسة على بناء جسر من التواصل مع الطالبات وأولياء أمورهن، للوصول لأفضل النتائج، فلم تكتف المدرسة بما يتم بثه من حصص البث المركزي، بل عمدت إلى تقديم حصص دعم افتراضية إضافية تميزت بإدارة صفية فاعلة واستراتيجيات متنوعة تناسب التعليم عن بعد، ومنها استراتيجية (الصف المقلوب والعصف الذهني)، بالإضافة الى أنشطة تعليمية وتقويمية متمايزة ورقمية متنوعة تواكب الأوضاع الاستثنائية".
كما حرصت المدرسة على تلبية احتياجات جميع الطالبات، والتأكد من فهمهن للمهارات والمفاهيم المطلوبة، وأولت اهتماماً خاصاً بالطالبات الضعيفات وذوي الاحتياجات الخاصة من خلال حصص افتراضية بعنوان (نمضي للأفضل)، واهتماماً بالطالبات المتفوقات والمتميزات فقد تم وضع خطط خاصة بهن بعنوان (آفاقنا أعلى)، والتي تهدف إلى ابراز النواحي الإبداعية وتنمية مهارات القرن ال21 لديهن، إلى جانب ما قدمته المنصات التعليمية (البوابة التعليمية والتيمز) من تطبيقات وحصص دعم تم تفعيلها بصورة كبيرة في الحلقات النقاشية والإثراءات والأنشطة المتنوعة، وأيضا اعتمادها كقناة يتم عليها بث الفعاليات وبطاقات التهنئة وكل ما هو جديد للطالبات فكان لها الأثر الواضح في تحقيق نسبة نجاح بمعدل 100 % .
وتابعت مديرة المدرسة: "أما في مجال التطور الشخصي للطالبات، فقد كان للمدرسة دور بارز تجلى من خلال المشاركة الفاعلة للطالبات في الإذاعة المدرسية الافتراضية باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة، إلى جانب المشاركات المتميزة في الفعاليات والمسابقات الداخلية والخارجية بالمدرسة في جميع المجالات سواءً الأدبية كإصدار كتيبات (درر) و (dairy ) و(الوطنية لتعزيز قيمة المواطنة والانتماء للوطن) و(العالمية كأحياء الأيام العالمية والتوعية لفيروس كوفيد 19) و(الابتكار العلمي) كمشروع تحويل النفايات البلاستيكية الى مواد بناء، وتحديد الحالة الصحية للبنات باستخدام مستشعر الألوان (الروبوت)، والتي نتج عنها الفوز بالمراكز الأولى في العديد من المنافسات بين المدارس، كما حرصت المدرسة على زيادة حصيلة الثقافة التكنولوجيا للطالبات عبر التوعية بالأمن السيبراني وتمكين الطالبات من التعامل مع التقنيات الرقمية والذي ظهر في إنتاج الطالبات لمحتويات تعليمية رقمية متنوعة .
وبالنسبة لمجال قيادة التغيير المدرسي، فقد حرصت المدرسة على إعداد خطة استثنائية لرفع الكفاءة المهنية لمنتسبات المدرسة من خلال البرامج التدريبية المكثفة في التمكين الرقمي ومهارات القرن ال21 وقياس اثر هذه البرامج عبر الزيارات الصفية الافتراضية في المنصات التعليمية وإنتاج المعلمات والطالبات لمحتويات تعليمية رقمية متنوعة في الدروس والفعاليات المختلفة، بالإضافة إلى حصول جميع منتسبات المدرسة على شهادة MIE للمعلم المبدع التابعة لشركة مايكروسفت العالمية، إلى جانب حصول العديد منهن على شهادة MCE للمعلم المعتمد و MIE EXPERT للمعلم الخبير، بما أسهم في تأهيل المدرسة لتكون ضمن المدارس الحاضنة لشركة مايكروسوفت العالمية.
كلام الصور- جهود مدرسية مثمرة.
إشادة بجهودها الاستثنائية خلال الجائحة
ارتفاع عدد المدارس الحكومية الحاصلة على تقييم (A) في مراجعات الجودة
ارتفع عدد المدارس الحكومية الحاصلة مؤخراً على تقييم (A) في مراجعات هيئة جودة التعليم والتدريب، وهو أعلى تقييم يتم منحه للمؤسسات التعليمية، وذلك تتويجاً لجهود استثنائية تم بذلها في سبيل تحسين الأداء في مختلف جوانب المنظومة المدرسية، وخاصةً خلال الجائحة، بما أسهم في ضمان استدامة الخدمات التعليمية.
وعن تجربة مدرسة الحد الثانوية للبنات، التي مكنتها من الحصول على هذا التقدير المرتفع، قالت مديرة المدرسة الأستاذة باسمة فيصل الصديقي: "ما هذه النتيجة إلا تأكيد واضح على حجم التطور الذي تشهده المدارس الحكومية في مملكة البحرين، انعكاساً لجهودها ولدعم وزارة التربية والتعليم، وبالنسبة لمدرستنا فقد تمكنت من حصد هذه النتيجة مؤخراً لأنها جسدت الواقع الفعلي الميداني بعالم افتراضي يشمل جميع الأقسام الأكاديمية والخدمات المكتبية من خلال تأسيس (مدرسة الحد الافتراضية على منصة التيمز).
وأضافت الصديقي: "ففي مجال جودة حياة الطلبة حرصت إدارة المدرسة على بناء جسر من التواصل مع الطالبات وأولياء أمورهن، للوصول لأفضل النتائج، فلم تكتف المدرسة بما يتم بثه من حصص البث المركزي، بل عمدت إلى تقديم حصص دعم افتراضية إضافية تميزت بإدارة صفية فاعلة واستراتيجيات متنوعة تناسب التعليم عن بعد، ومنها استراتيجية (الصف المقلوب والعصف الذهني)، بالإضافة الى أنشطة تعليمية وتقويمية متمايزة ورقمية متنوعة تواكب الأوضاع الاستثنائية".
كما حرصت المدرسة على تلبية احتياجات جميع الطالبات، والتأكد من فهمهن للمهارات والمفاهيم المطلوبة، وأولت اهتماماً خاصاً بالطالبات الضعيفات وذوي الاحتياجات الخاصة من خلال حصص افتراضية بعنوان (نمضي للأفضل)، واهتماماً بالطالبات المتفوقات والمتميزات فقد تم وضع خطط خاصة بهن بعنوان (آفاقنا أعلى)، والتي تهدف إلى ابراز النواحي الإبداعية وتنمية مهارات القرن ال21 لديهن، إلى جانب ما قدمته المنصات التعليمية (البوابة التعليمية والتيمز) من تطبيقات وحصص دعم تم تفعيلها بصورة كبيرة في الحلقات النقاشية والإثراءات والأنشطة المتنوعة، وأيضا اعتمادها كقناة يتم عليها بث الفعاليات وبطاقات التهنئة وكل ما هو جديد للطالبات فكان لها الأثر الواضح في تحقيق نسبة نجاح بمعدل 100%.
وتابعت مديرة المدرسة: "أما في مجال التطور الشخصي للطالبات، فقد كان للمدرسة دور بارز تجلى من خلال المشاركة الفاعلة للطالبات في الإذاعة المدرسية الافتراضية باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة، إلى جانب المشاركات المتميزة في الفعاليات والمسابقات الداخلية والخارجية بالمدرسة في جميع المجالات سواءً الأدبية كإصدار كتيبات (درر) و (dairy) و(الوطنية لتعزيز قيمة المواطنة والانتماء للوطن) و(العالمية كأحياء الأيام العالمية والتوعية لفيروس كوفيد 19) و(الابتكار العلمي) كمشروع تحويل النفايات البلاستيكية الى مواد بناء، وتحديد الحالة الصحية للبنات باستخدام مستشعر الألوان (الروبوت)، والتي نتج عنها الفوز بالمراكز الأولى في العديد من المنافسات بين المدارس، كما حرصت المدرسة على زيادة حصيلة الثقافة التكنولوجيا للطالبات عبر التوعية بالأمن السيبراني وتمكين الطالبات من التعامل مع التقنيات الرقمية والذي ظهر في إنتاج الطالبات لمحتويات تعليمية رقمية متنوعة.
وبالنسبة لمجال قيادة التغيير المدرسي، فقد حرصت المدرسة على إعداد خطة استثنائية لرفع الكفاءة المهنية لمنتسبات المدرسة من خلال البرامج التدريبية المكثفة في التمكين الرقمي ومهارات القرن ال21 وقياس اثر هذه البرامج عبر الزيارات الصفية الافتراضية في المنصات التعليمية وإنتاج المعلمات والطالبات لمحتويات تعليمية رقمية متنوعة في الدروس والفعاليات المختلفة، بالإضافة إلى حصول جميع منتسبات المدرسة على شهادة MIE للمعلم المبدع التابعة لشركة مايكروسفت العالمية، إلى جانب حصول العديد منهن على شهادة MCE للمعلم المعتمد و MIE EXPERT للمعلم الخبير، بما أسهم في تأهيل المدرسة لتكون ضمن المدارس الحاضنة لشركة مايكروسوفت العالمية.
كلام الصور- جهود مدرسية مثمرة.
ارتفع عدد المدارس الحكومية الحاصلة مؤخراً على تقييم (A ) في مراجعات هيئة جودة التعليم والتدريب، وهو أعلى تقييم يتم منحه للمؤسسات التعليمية، وذلك تتويجاً لجهود استثنائية تم بذلها في سبيل تحسين الأداء في مختلف جوانب المنظومة المدرسية، وخاصةً خلال الجائحة، بما أسهم في ضمان استدامة الخدمات التعليمية.
وعن تجربة مدرسة الحد الثانوية للبنات، التي مكنتها من الحصول على هذا التقدير المرتفع، قالت مديرة المدرسة الأستاذة باسمة فيصل الصديقي: "ما هذه النتيجة إلا تأكيد واضح على حجم التطور الذي تشهده المدارس الحكومية في مملكة البحرين، انعكاساً لجهودها ولدعم وزارة التربية والتعليم، وبالنسبة لمدرستنا فقد تمكنت من حصد هذه النتيجة مؤخراً لأنها جسدت الواقع الفعلي الميداني بعالم افتراضي يشمل جميع الأقسام الأكاديمية والخدمات المكتبية من خلال تأسيس (مدرسة الحد الافتراضية على منصة التيمز).
وأضافت الصديقي: "ففي مجال جودة حياة الطلبة حرصت إدارة المدرسة على بناء جسر من التواصل مع الطالبات وأولياء أمورهن، للوصول لأفضل النتائج، فلم تكتف المدرسة بما يتم بثه من حصص البث المركزي، بل عمدت إلى تقديم حصص دعم افتراضية إضافية تميزت بإدارة صفية فاعلة واستراتيجيات متنوعة تناسب التعليم عن بعد، ومنها استراتيجية (الصف المقلوب والعصف الذهني)، بالإضافة الى أنشطة تعليمية وتقويمية متمايزة ورقمية متنوعة تواكب الأوضاع الاستثنائية".
كما حرصت المدرسة على تلبية احتياجات جميع الطالبات، والتأكد من فهمهن للمهارات والمفاهيم المطلوبة، وأولت اهتماماً خاصاً بالطالبات الضعيفات وذوي الاحتياجات الخاصة من خلال حصص افتراضية بعنوان (نمضي للأفضل)، واهتماماً بالطالبات المتفوقات والمتميزات فقد تم وضع خطط خاصة بهن بعنوان (آفاقنا أعلى)، والتي تهدف إلى ابراز النواحي الإبداعية وتنمية مهارات القرن ال21 لديهن، إلى جانب ما قدمته المنصات التعليمية (البوابة التعليمية والتيمز) من تطبيقات وحصص دعم تم تفعيلها بصورة كبيرة في الحلقات النقاشية والإثراءات والأنشطة المتنوعة، وأيضا اعتمادها كقناة يتم عليها بث الفعاليات وبطاقات التهنئة وكل ما هو جديد للطالبات فكان لها الأثر الواضح في تحقيق نسبة نجاح بمعدل 100 % .
وتابعت مديرة المدرسة: "أما في مجال التطور الشخصي للطالبات، فقد كان للمدرسة دور بارز تجلى من خلال المشاركة الفاعلة للطالبات في الإذاعة المدرسية الافتراضية باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة، إلى جانب المشاركات المتميزة في الفعاليات والمسابقات الداخلية والخارجية بالمدرسة في جميع المجالات سواءً الأدبية كإصدار كتيبات (درر) و (dairy ) و(الوطنية لتعزيز قيمة المواطنة والانتماء للوطن) و(العالمية كأحياء الأيام العالمية والتوعية لفيروس كوفيد 19) و(الابتكار العلمي) كمشروع تحويل النفايات البلاستيكية الى مواد بناء، وتحديد الحالة الصحية للبنات باستخدام مستشعر الألوان (الروبوت)، والتي نتج عنها الفوز بالمراكز الأولى في العديد من المنافسات بين المدارس، كما حرصت المدرسة على زيادة حصيلة الثقافة التكنولوجيا للطالبات عبر التوعية بالأمن السيبراني وتمكين الطالبات من التعامل مع التقنيات الرقمية والذي ظهر في إنتاج الطالبات لمحتويات تعليمية رقمية متنوعة .
وبالنسبة لمجال قيادة التغيير المدرسي، فقد حرصت المدرسة على إعداد خطة استثنائية لرفع الكفاءة المهنية لمنتسبات المدرسة من خلال البرامج التدريبية المكثفة في التمكين الرقمي ومهارات القرن ال21 وقياس اثر هذه البرامج عبر الزيارات الصفية الافتراضية في المنصات التعليمية وإنتاج المعلمات والطالبات لمحتويات تعليمية رقمية متنوعة في الدروس والفعاليات المختلفة، بالإضافة إلى حصول جميع منتسبات المدرسة على شهادة MIE للمعلم المبدع التابعة لشركة مايكروسفت العالمية، إلى جانب حصول العديد منهن على شهادة MCE للمعلم المعتمد و MIE EXPERT للمعلم الخبير، بما أسهم في تأهيل المدرسة لتكون ضمن المدارس الحاضنة لشركة مايكروسوفت العالمية.
كلام الصور- جهود مدرسية مثمرة.
إشادة بجهودها الاستثنائية خلال الجائحة
ارتفاع عدد المدارس الحكومية الحاصلة على تقييم (A) في مراجعات الجودة
ارتفع عدد المدارس الحكومية الحاصلة مؤخراً على تقييم (A) في مراجعات هيئة جودة التعليم والتدريب، وهو أعلى تقييم يتم منحه للمؤسسات التعليمية، وذلك تتويجاً لجهود استثنائية تم بذلها في سبيل تحسين الأداء في مختلف جوانب المنظومة المدرسية، وخاصةً خلال الجائحة، بما أسهم في ضمان استدامة الخدمات التعليمية.
وعن تجربة مدرسة الحد الثانوية للبنات، التي مكنتها من الحصول على هذا التقدير المرتفع، قالت مديرة المدرسة الأستاذة باسمة فيصل الصديقي: "ما هذه النتيجة إلا تأكيد واضح على حجم التطور الذي تشهده المدارس الحكومية في مملكة البحرين، انعكاساً لجهودها ولدعم وزارة التربية والتعليم، وبالنسبة لمدرستنا فقد تمكنت من حصد هذه النتيجة مؤخراً لأنها جسدت الواقع الفعلي الميداني بعالم افتراضي يشمل جميع الأقسام الأكاديمية والخدمات المكتبية من خلال تأسيس (مدرسة الحد الافتراضية على منصة التيمز).
وأضافت الصديقي: "ففي مجال جودة حياة الطلبة حرصت إدارة المدرسة على بناء جسر من التواصل مع الطالبات وأولياء أمورهن، للوصول لأفضل النتائج، فلم تكتف المدرسة بما يتم بثه من حصص البث المركزي، بل عمدت إلى تقديم حصص دعم افتراضية إضافية تميزت بإدارة صفية فاعلة واستراتيجيات متنوعة تناسب التعليم عن بعد، ومنها استراتيجية (الصف المقلوب والعصف الذهني)، بالإضافة الى أنشطة تعليمية وتقويمية متمايزة ورقمية متنوعة تواكب الأوضاع الاستثنائية".
كما حرصت المدرسة على تلبية احتياجات جميع الطالبات، والتأكد من فهمهن للمهارات والمفاهيم المطلوبة، وأولت اهتماماً خاصاً بالطالبات الضعيفات وذوي الاحتياجات الخاصة من خلال حصص افتراضية بعنوان (نمضي للأفضل)، واهتماماً بالطالبات المتفوقات والمتميزات فقد تم وضع خطط خاصة بهن بعنوان (آفاقنا أعلى)، والتي تهدف إلى ابراز النواحي الإبداعية وتنمية مهارات القرن ال21 لديهن، إلى جانب ما قدمته المنصات التعليمية (البوابة التعليمية والتيمز) من تطبيقات وحصص دعم تم تفعيلها بصورة كبيرة في الحلقات النقاشية والإثراءات والأنشطة المتنوعة، وأيضا اعتمادها كقناة يتم عليها بث الفعاليات وبطاقات التهنئة وكل ما هو جديد للطالبات فكان لها الأثر الواضح في تحقيق نسبة نجاح بمعدل 100%.
وتابعت مديرة المدرسة: "أما في مجال التطور الشخصي للطالبات، فقد كان للمدرسة دور بارز تجلى من خلال المشاركة الفاعلة للطالبات في الإذاعة المدرسية الافتراضية باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة، إلى جانب المشاركات المتميزة في الفعاليات والمسابقات الداخلية والخارجية بالمدرسة في جميع المجالات سواءً الأدبية كإصدار كتيبات (درر) و (dairy) و(الوطنية لتعزيز قيمة المواطنة والانتماء للوطن) و(العالمية كأحياء الأيام العالمية والتوعية لفيروس كوفيد 19) و(الابتكار العلمي) كمشروع تحويل النفايات البلاستيكية الى مواد بناء، وتحديد الحالة الصحية للبنات باستخدام مستشعر الألوان (الروبوت)، والتي نتج عنها الفوز بالمراكز الأولى في العديد من المنافسات بين المدارس، كما حرصت المدرسة على زيادة حصيلة الثقافة التكنولوجيا للطالبات عبر التوعية بالأمن السيبراني وتمكين الطالبات من التعامل مع التقنيات الرقمية والذي ظهر في إنتاج الطالبات لمحتويات تعليمية رقمية متنوعة.
وبالنسبة لمجال قيادة التغيير المدرسي، فقد حرصت المدرسة على إعداد خطة استثنائية لرفع الكفاءة المهنية لمنتسبات المدرسة من خلال البرامج التدريبية المكثفة في التمكين الرقمي ومهارات القرن ال21 وقياس اثر هذه البرامج عبر الزيارات الصفية الافتراضية في المنصات التعليمية وإنتاج المعلمات والطالبات لمحتويات تعليمية رقمية متنوعة في الدروس والفعاليات المختلفة، بالإضافة إلى حصول جميع منتسبات المدرسة على شهادة MIE للمعلم المبدع التابعة لشركة مايكروسفت العالمية، إلى جانب حصول العديد منهن على شهادة MCE للمعلم المعتمد و MIE EXPERT للمعلم الخبير، بما أسهم في تأهيل المدرسة لتكون ضمن المدارس الحاضنة لشركة مايكروسوفت العالمية.
كلام الصور- جهود مدرسية مثمرة.