تبنت كلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي مبادرة لتطوير الإبداع والابتكار خارج الفصل الأكاديمي الافتراضي عبر تكمين طلبة كلية الدراسات العليا في الدارسين في مختلف البرامج والتخصصات على تطبيق اللغة الإنجليزية في مجالات خبراتهم العلمية والتعليمية المختلفة، إذ شجعت مدرسة اللغة الانجليزية بكلية الدراسات العليا لمى الصلاح الطلبة على تجاوز الفصول الدراسية الافتراضية وتطبيق اللغة الانجليزية بشكل خلاق ومبتكر في أماكن عملهم ومن ثم نقل هذه التجربة إلى بيئة الفصل الدراسي.
وقالت الصلاح أن هذه الخطوة تأتي في إطار الاتقاء بمساعي التدريب والتطوير المستمر بجامعة الخلج العربي، حيث سعت هذه التجربة إلى تسليط الضوء على الابتكار في نموذج الكفاءة وافضل الممارسات والمعايير في مشاريع طلبة الدراسات العليا تحت اطار التنمية الإبداعية، موضحة أن هذه التجربة جسدت اهمية الابداع والخروج عن المألوف في الحلقات الدراسية الافتراضية، وتربط المجال النظري بالعملي، وتفتح آفاق تقبل المخاطر في مواجهة أي جديد.
هذا، واتبع طلبة الدارسات العليا عدد من الخطوات الابتكارية لتوظيف اللغة الانجليزية في ميادينهم العملية، وكان من ضمن المشاريع الطلابية مشروع الري المرتبط بخطة 2030 بالمملكة العربية السعودية، إلى جانب تطبيقات التقنيات الجديدة في دراسات الميكروبات التي لم يتم استكشافها بعد.
وقالت الصلاح: "في الوقت الذي قد تقيد فيه الفصول الدراسية الافتراضية بعض المساعي، كان طلبة كلية الدراسات العليا على استعداد تام لإظهار حرصهم على تجاوز إعداد الفصول الدراسية الافتراضية وتطبيق اللغة الانجليزية بشكل خلاق ومبتكر في أماكن عملهم ونقل تجاربهم الميدانية بكل ما فيها من نقاط قوة إلى بيئة الفصل الدراسي لمناقشتها والخروج منها بدروس مستفادة".
وقد لقت هذه المبادرة ترحيباً من قبل طلبة الدراسات العليا في مختلف التخصصات وكانوا متحمسين لمشاركة نجاحاتهم المبتكرة والإبداعية في توظيف اللغة الانجليزية في مشاريعهم التي سعت إلى تطبيق الابداع والابتكار في المجال العملي ونقل خبراتهم المتنوعة في مختلف الاعمال كالقيادة والإدارة والتدريب والتطوير والموهبة والدراسات التربوية والتقنية الحيوية البيئية والمياه والري وغيرها من الدراسات البيئية إلى البيئة التعليمية من خلال تطبيق مهارات فعالة باللغة الانجليزية لربط معارفهم ودمجها في المجتمع الاكبر.
وقالت الصلاح أن هذه الخطوة تأتي في إطار الاتقاء بمساعي التدريب والتطوير المستمر بجامعة الخلج العربي، حيث سعت هذه التجربة إلى تسليط الضوء على الابتكار في نموذج الكفاءة وافضل الممارسات والمعايير في مشاريع طلبة الدراسات العليا تحت اطار التنمية الإبداعية، موضحة أن هذه التجربة جسدت اهمية الابداع والخروج عن المألوف في الحلقات الدراسية الافتراضية، وتربط المجال النظري بالعملي، وتفتح آفاق تقبل المخاطر في مواجهة أي جديد.
هذا، واتبع طلبة الدارسات العليا عدد من الخطوات الابتكارية لتوظيف اللغة الانجليزية في ميادينهم العملية، وكان من ضمن المشاريع الطلابية مشروع الري المرتبط بخطة 2030 بالمملكة العربية السعودية، إلى جانب تطبيقات التقنيات الجديدة في دراسات الميكروبات التي لم يتم استكشافها بعد.
وقالت الصلاح: "في الوقت الذي قد تقيد فيه الفصول الدراسية الافتراضية بعض المساعي، كان طلبة كلية الدراسات العليا على استعداد تام لإظهار حرصهم على تجاوز إعداد الفصول الدراسية الافتراضية وتطبيق اللغة الانجليزية بشكل خلاق ومبتكر في أماكن عملهم ونقل تجاربهم الميدانية بكل ما فيها من نقاط قوة إلى بيئة الفصل الدراسي لمناقشتها والخروج منها بدروس مستفادة".
وقد لقت هذه المبادرة ترحيباً من قبل طلبة الدراسات العليا في مختلف التخصصات وكانوا متحمسين لمشاركة نجاحاتهم المبتكرة والإبداعية في توظيف اللغة الانجليزية في مشاريعهم التي سعت إلى تطبيق الابداع والابتكار في المجال العملي ونقل خبراتهم المتنوعة في مختلف الاعمال كالقيادة والإدارة والتدريب والتطوير والموهبة والدراسات التربوية والتقنية الحيوية البيئية والمياه والري وغيرها من الدراسات البيئية إلى البيئة التعليمية من خلال تطبيق مهارات فعالة باللغة الانجليزية لربط معارفهم ودمجها في المجتمع الاكبر.