انضمت مدرسة الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة الابتدائية للبنين إلى العديد من المدارس الحكومية الحاصلة على تقدير "A " فاعل في جميع مجالات تقييم هيئة جودة التعليم والتدريب للعام الدراسي 2020 -2021م، تتويجاً لجهودها وتميزها في جميع مجالات التقييم التي تشمل التعليم والتعلم والإنجاز الأكاديمي للطلبة وتطورهم الشخصي والقيادة والإدارة.
وحول هذا الإنجاز قال مدير المدرسة الأستاذ عادل حسن سيادي : "إن هذا التميز التربوي التي وصلت إليه المدرسة هو نتيجة للرؤى التطويرية التي تحظى بها منظومة التعليم وما تجده من اهتمام ورعاية، مشيراً إلى أن الحصول على تقدير "ممتاز" جاء نتيجة جهد ومثابرة الهيئة الإدارية والتعليمية، والمتابعة البناءة من قبل المختصين بوزارة التربية والتعليم، وتسعى المدرسة للحفاظ على هذا المستوى بحسن الإدارة والعمل والالتزام بالمعايير والممارسات التربوية السليمة الضامنة لبيئة تربوية متكاملة".
وذكر سيادي أن المدرسة قامت بتشخيص حقيقي ودقيق للوضع الحالي من نقاط قوة وضعف وفرص متاحة وتحديات، وراعت في خطتها الاستثنائية الاحترازية الظروف الصحية وطرق الوقاية والتعقيم، إلى جانب توفير كل الوسائل التي تكفل جودة النمو الأكاديمي والشخصي للطلبة، وتوفير طرق عديدة لهم للتواصل مع المدرسة، وتنمية مهاراتهم التكنولوجية، مع عمل فريق التحسين الداخلي كقيادة وسطى لتنسيق العمل بين الأقسام، وقيام معظم المعلمين بتكييف استراتيجيات التعليم المناسبة للأوضاع الراهنة، مما مكنهم من إدارة المواقف التعليمية وتوظيف التكنولوجيا لتوسيع مدارك الطلبة وزيادة تفاعلهم.
وأشار إلى أن المعلمين قد أظهروا مستوى طيباً في تفعيل برنامج التيمز، والبوابة التعليمية، مما أثرى الحصص الدراسية عن بعد، كما اهتمت المدرسة بتوفير البيئة الملائمة لحضور الطلبة الجزئي واستمتاعهم بالعملية التعليمية، وقدمت دعماً قوياً للطلبة وأولياء أمورهم، حيث تستخدم المدرسة كل السبل الممكنة للتواصل مع الطلبة وأولياء الأمور ونشر المواد التعليمية والتقويمية بأكثر من طريقة لضمان سرعة وسهولة وصولها لهم.
كما أعد فريق الدعم بالمدرسة برنامج "اكسل" لكل المعلمين، لرصد حضور الطلاب اليومي، ومتابعة الطلاب المتخلفين عن حضور الحصص عن طريق المشرف الإداري، بالإضافة إلى أن المعلمين يديرون سلوك الطلبة بصورة فاعلة تمكنهم من تنفيذ حصص صفية وافتراضية بصورة منتجة، مما أسهم في التقليل من المشاكل السلوكية الصفية بصورة ملحوظة وخاصة في دروس التعلم عن بعد، وذلك لأنهم يقومون بالتخطيط الفاعل للمواقف التعليمية المتزامنة وغير المتزامنة بصور فاعلة، مع تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين، مثل: التواصل، التفكير الناقد، حل المشكلات، مما أسهم في زيادة مشاركة الطلبة وتحسن قدرتهم على استيعاب الدروس واكتسابهم المهارات الأساسية.
وحول هذا الإنجاز قال مدير المدرسة الأستاذ عادل حسن سيادي : "إن هذا التميز التربوي التي وصلت إليه المدرسة هو نتيجة للرؤى التطويرية التي تحظى بها منظومة التعليم وما تجده من اهتمام ورعاية، مشيراً إلى أن الحصول على تقدير "ممتاز" جاء نتيجة جهد ومثابرة الهيئة الإدارية والتعليمية، والمتابعة البناءة من قبل المختصين بوزارة التربية والتعليم، وتسعى المدرسة للحفاظ على هذا المستوى بحسن الإدارة والعمل والالتزام بالمعايير والممارسات التربوية السليمة الضامنة لبيئة تربوية متكاملة".
وذكر سيادي أن المدرسة قامت بتشخيص حقيقي ودقيق للوضع الحالي من نقاط قوة وضعف وفرص متاحة وتحديات، وراعت في خطتها الاستثنائية الاحترازية الظروف الصحية وطرق الوقاية والتعقيم، إلى جانب توفير كل الوسائل التي تكفل جودة النمو الأكاديمي والشخصي للطلبة، وتوفير طرق عديدة لهم للتواصل مع المدرسة، وتنمية مهاراتهم التكنولوجية، مع عمل فريق التحسين الداخلي كقيادة وسطى لتنسيق العمل بين الأقسام، وقيام معظم المعلمين بتكييف استراتيجيات التعليم المناسبة للأوضاع الراهنة، مما مكنهم من إدارة المواقف التعليمية وتوظيف التكنولوجيا لتوسيع مدارك الطلبة وزيادة تفاعلهم.
وأشار إلى أن المعلمين قد أظهروا مستوى طيباً في تفعيل برنامج التيمز، والبوابة التعليمية، مما أثرى الحصص الدراسية عن بعد، كما اهتمت المدرسة بتوفير البيئة الملائمة لحضور الطلبة الجزئي واستمتاعهم بالعملية التعليمية، وقدمت دعماً قوياً للطلبة وأولياء أمورهم، حيث تستخدم المدرسة كل السبل الممكنة للتواصل مع الطلبة وأولياء الأمور ونشر المواد التعليمية والتقويمية بأكثر من طريقة لضمان سرعة وسهولة وصولها لهم.
كما أعد فريق الدعم بالمدرسة برنامج "اكسل" لكل المعلمين، لرصد حضور الطلاب اليومي، ومتابعة الطلاب المتخلفين عن حضور الحصص عن طريق المشرف الإداري، بالإضافة إلى أن المعلمين يديرون سلوك الطلبة بصورة فاعلة تمكنهم من تنفيذ حصص صفية وافتراضية بصورة منتجة، مما أسهم في التقليل من المشاكل السلوكية الصفية بصورة ملحوظة وخاصة في دروس التعلم عن بعد، وذلك لأنهم يقومون بالتخطيط الفاعل للمواقف التعليمية المتزامنة وغير المتزامنة بصور فاعلة، مع تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين، مثل: التواصل، التفكير الناقد، حل المشكلات، مما أسهم في زيادة مشاركة الطلبة وتحسن قدرتهم على استيعاب الدروس واكتسابهم المهارات الأساسية.