استمراراً لتنفيذ المشاريع المدرسية الريادية التي تخدم التعلم عن بعد، وتنمي مواهب الطلبة في جميع الميادين، وتبرز قدراتهم المختلفة في خدمة الوطن، تبلورت فكرة قناة (فضاء المعرفة الافتراضي) لدى مدرسة المعرفة الثانوية للبنات، وهي امتداد للأنشطة والفعاليات التي اعتاد مركز مصادر التعلم بالمدرسة على تقديمها لدعم الطالبات الموهوبات، من خلال إبراز مواهبهن وقدراتهن ونشر إنجازاتهن.
وشجّع الشغف الإبداعي لدى الطالبات الموهوبات على انطلاقة هذه المنصة الرقمية، وكان عاملاً مهمًا في نجاحها في رفد مختلف الجوانب الثقافية والفنية التي تعزز مهارات القرن الحادي والعشرين والتفكير الإبداعي ومهارات التفكير العليا، بإشراف اختصاصية مركز مصادر التعلم الأستاذة فاطمة القرينيس.
وقالت وزارة التربية إن منصة فضاء المعرفة الافتراضي تعمل على احتواء الطالبات الموهوبات في المدرسة وتقديم الدعم والمساندة لهن من خلال تشجيهن على نشر المواضيع الثقافية والترفيهية المختلفة كما مكنت تبادل الكثير من الآراء والأفكار في صفحات المنصة من خلال القنوات المختلفة كـ ( فضاء نغمات عذب الكلام ، فضاء ابتسمي لتشرق الحياة ، فضاء أجمل القصص القصيرة ، فضاء الصحة النفسية ، فضاء الطب ، فضاء الملهمون ، فضاء بحر الحكايات ، فضاء حب الوطن ، فضاء ذكرى المهجة تحادثكم ، فضاء رقي الحديث ، فضاء غيمة الذكر ، فضاء الرسم الرقمي ، فضاء فن التصوير، فضاء فيزياء الحياة السارة ، فضاء كوني الأفضل ، مجرة درب الرؤى مع رؤيا ، فضاء روائع الكتب ، فضاء غيمة ذكر ، فضاء عالمات المعرفة ، وفضاء بالهناء والعافية مع شيف).
وتقول الطالبة رؤيا يوسف: أبحرتُ في ( فضاءُ مجرة درب الرؤى مع رؤيا ) واستكشفتُ في مكامنه الفائدة، المتعة والمعرفة، وحلقتُ فيهِ بالعلم كما أطلقتُ العَنانَ لمواهبي وما يكنهُ فؤادي، فقد أتاحَ لي الفضاء أن أتألق و أُبدع وأضفى لي جمهورًا يقدر ويدعم مواهبي ، كما لاقيتُ فيهِ الحبَ من كلِ حدبٍ وصوب، فضاء المعرفة بإشراف الأستاذة فاطمة القرينيس طورني وصقلني في جوانبٍ عدة، فزادَ حبي للمناقشة والبحثِ والاطِّلاع ، كما كان له أثر كبير في تنمية الجوانب القيادية ومن خلال تجربتي فيه اكتسبت خبرات ومعلومات لم أكن بدراية عنها ولم يتوقف الأمر إلى هذا الحد بل إنني تعلمت الإبحار في هذا العالم الافتراضي و الاستفادة من مختلف جوانبه، بما يتيحه من المجالات المتنوعة، وما جذبني في قنوات الفضاء هو هالة العلم والابداع التي تحيط به، أعلم بأنه لا زال لدي الكثير لأكتشفه وأقدمه أيضا في هذا الفضاء .
أما الطالبة ذكرى محمد مشاركة في قناة (ذكرى المهجة تحادثكم) فقالت: أَتعلمُ أثرَ الوَدقِ على الأرضِ الجدباءِ؟ كانَ هذا تمامًا أثر فضاءِ المعرفةِ عليّ، هو غيثي وأنا أرضهُ، أبيتُ قاحلةٍ دونهُ و مُزهرة بِوجودهِ، يرويني و يُداوي سَقَمي، في حين أُزهِرُ، هكذا هو الفضاءِ بالنسبةِ لي، وهكذا هي أنا بالنسبةِ للفضاءِ، بينما أكدت الطالبة سارة محمود الدور الكبير الذي تقوم به الأستاذة فاطمة القرينيس في اكتشاف مواهب و قدرات الطالبات في مختلف المهارات والمجالات وأردفت: إن الفضاء له أثر كبير في حياة كل طالبة تنتمي إلى مدرسة المعرفة بشكل عام و خصت بالذكر هنا( فضاء فيزياء الحياة السارة ) فقد وجدت نفسها فيه وقالت أنه ينمي المهارات الإبداعية لدى الطالبات ويكشف المواهب المدفونة وينشر العلم والإيجابية، وقالت الطالبة لايبة ياسر عن المشاركة في قناة (ابتسمي لتشرق الحياة): إن طالبات المعرفة تزهر فيهن روح الإبداع والإيجابية والسعادة لذلك وجدت أن أفضل طريقة لكي ترضي نفسها أن تقوم بما تعتقد أنه عملٌ يتسم بالتميز، وأضافت أن بداية التقدم الإنجاز والإبداع هو التميز والانفراد بالأداء، مؤكدة أهمية إدارة الوقت والتخطيط لأنهما يقودان نحو الإنجاز والتميز، كما أن النية الصادقة والإخلاص يقودان حقا إلى النجاح.
وبينت الوزارة أن فضاء المعرفة يعزز مفاهيم التميز والإبداع لدى منتسبات المعرفة كما يقدم مجموعة من الورش القيادية لتطوير الذات بالإضافة إلى ورش في مجال توظيف أدوات التمكين الرقمي، وقد ساهم ذلك بدوره في تعزيز الجوانب الإيجابية بين طالبات المدرسة ونشر الجوانب الثقافية إضافة إلى تشجيع الأدوار القيادية والتفاعل الخلاق في عرض المواضيع المختلفة.
وشجّع الشغف الإبداعي لدى الطالبات الموهوبات على انطلاقة هذه المنصة الرقمية، وكان عاملاً مهمًا في نجاحها في رفد مختلف الجوانب الثقافية والفنية التي تعزز مهارات القرن الحادي والعشرين والتفكير الإبداعي ومهارات التفكير العليا، بإشراف اختصاصية مركز مصادر التعلم الأستاذة فاطمة القرينيس.
وقالت وزارة التربية إن منصة فضاء المعرفة الافتراضي تعمل على احتواء الطالبات الموهوبات في المدرسة وتقديم الدعم والمساندة لهن من خلال تشجيهن على نشر المواضيع الثقافية والترفيهية المختلفة كما مكنت تبادل الكثير من الآراء والأفكار في صفحات المنصة من خلال القنوات المختلفة كـ ( فضاء نغمات عذب الكلام ، فضاء ابتسمي لتشرق الحياة ، فضاء أجمل القصص القصيرة ، فضاء الصحة النفسية ، فضاء الطب ، فضاء الملهمون ، فضاء بحر الحكايات ، فضاء حب الوطن ، فضاء ذكرى المهجة تحادثكم ، فضاء رقي الحديث ، فضاء غيمة الذكر ، فضاء الرسم الرقمي ، فضاء فن التصوير، فضاء فيزياء الحياة السارة ، فضاء كوني الأفضل ، مجرة درب الرؤى مع رؤيا ، فضاء روائع الكتب ، فضاء غيمة ذكر ، فضاء عالمات المعرفة ، وفضاء بالهناء والعافية مع شيف).
وتقول الطالبة رؤيا يوسف: أبحرتُ في ( فضاءُ مجرة درب الرؤى مع رؤيا ) واستكشفتُ في مكامنه الفائدة، المتعة والمعرفة، وحلقتُ فيهِ بالعلم كما أطلقتُ العَنانَ لمواهبي وما يكنهُ فؤادي، فقد أتاحَ لي الفضاء أن أتألق و أُبدع وأضفى لي جمهورًا يقدر ويدعم مواهبي ، كما لاقيتُ فيهِ الحبَ من كلِ حدبٍ وصوب، فضاء المعرفة بإشراف الأستاذة فاطمة القرينيس طورني وصقلني في جوانبٍ عدة، فزادَ حبي للمناقشة والبحثِ والاطِّلاع ، كما كان له أثر كبير في تنمية الجوانب القيادية ومن خلال تجربتي فيه اكتسبت خبرات ومعلومات لم أكن بدراية عنها ولم يتوقف الأمر إلى هذا الحد بل إنني تعلمت الإبحار في هذا العالم الافتراضي و الاستفادة من مختلف جوانبه، بما يتيحه من المجالات المتنوعة، وما جذبني في قنوات الفضاء هو هالة العلم والابداع التي تحيط به، أعلم بأنه لا زال لدي الكثير لأكتشفه وأقدمه أيضا في هذا الفضاء .
أما الطالبة ذكرى محمد مشاركة في قناة (ذكرى المهجة تحادثكم) فقالت: أَتعلمُ أثرَ الوَدقِ على الأرضِ الجدباءِ؟ كانَ هذا تمامًا أثر فضاءِ المعرفةِ عليّ، هو غيثي وأنا أرضهُ، أبيتُ قاحلةٍ دونهُ و مُزهرة بِوجودهِ، يرويني و يُداوي سَقَمي، في حين أُزهِرُ، هكذا هو الفضاءِ بالنسبةِ لي، وهكذا هي أنا بالنسبةِ للفضاءِ، بينما أكدت الطالبة سارة محمود الدور الكبير الذي تقوم به الأستاذة فاطمة القرينيس في اكتشاف مواهب و قدرات الطالبات في مختلف المهارات والمجالات وأردفت: إن الفضاء له أثر كبير في حياة كل طالبة تنتمي إلى مدرسة المعرفة بشكل عام و خصت بالذكر هنا( فضاء فيزياء الحياة السارة ) فقد وجدت نفسها فيه وقالت أنه ينمي المهارات الإبداعية لدى الطالبات ويكشف المواهب المدفونة وينشر العلم والإيجابية، وقالت الطالبة لايبة ياسر عن المشاركة في قناة (ابتسمي لتشرق الحياة): إن طالبات المعرفة تزهر فيهن روح الإبداع والإيجابية والسعادة لذلك وجدت أن أفضل طريقة لكي ترضي نفسها أن تقوم بما تعتقد أنه عملٌ يتسم بالتميز، وأضافت أن بداية التقدم الإنجاز والإبداع هو التميز والانفراد بالأداء، مؤكدة أهمية إدارة الوقت والتخطيط لأنهما يقودان نحو الإنجاز والتميز، كما أن النية الصادقة والإخلاص يقودان حقا إلى النجاح.
وبينت الوزارة أن فضاء المعرفة يعزز مفاهيم التميز والإبداع لدى منتسبات المعرفة كما يقدم مجموعة من الورش القيادية لتطوير الذات بالإضافة إلى ورش في مجال توظيف أدوات التمكين الرقمي، وقد ساهم ذلك بدوره في تعزيز الجوانب الإيجابية بين طالبات المدرسة ونشر الجوانب الثقافية إضافة إلى تشجيع الأدوار القيادية والتفاعل الخلاق في عرض المواضيع المختلفة.