انطلاقاً من حرص وزارة التربية والتعليم والمدارس الحكومية على مواصلة مسيرة التعليم بكل اقتدار، سخرت مدرسة ابن طفيل الابتدائية للبنين كافة إمكانياتها لتطبيق التعلم المدمج والتعلم عن بعد، في ظل إجراءات احترازية تضمن سلامة وصحة الجميع، بما مكنها من الحصول على تقييم فاعل في جميع الممارسات بتقدير A ، وذلك في المراجعات الأخيرة لهيئة جودة التعليم والتدريب، لتنضم بذلك إلى العديد من المدارس الحاصلة على هذا التقدير المرتفع.
وقد قامت المدرسة بتطبيق إجراءات مدرسية مناسبة، ساهمت في تحقيق الأثر المتوقع على جودة حياة الطلبة وتعلمهم، وكذلك استراتيجيتها للتعليم عن بعد والتعلم الميداني بصورة متوازنة، وبلا شك لا تحصل أي مدرسة على هذا الإنجاز المشرف إلا بوجود فريق عمل متكامل ومتميز يعمل بروح الفريق الواحد وهدفه الارتقاء بجودة التعليم في المدرسة، فقد أولت المدرسة اهتماماً كبيراً في متابعة جميع مقاييس الأقسام الثلاثة: جودة حياة الطلبة، وتنمية تعلم الطلبة، وجودة قيادة التغيير المدرسي، ففي قسم جودة حياة الطلبة قامت بتنفيذ البرامج الأكاديمية والإثرائية، ونوعت أساليب التقييم، ووفرت برامج أكاديمية لتنمية المهارات الأساسية في اللغة العربية واللغة الإنجليزية كمهارة القراءة والكتابة، ونفذت مذكرات ومضات للعلوم وينابيع للغة العربية والتعبير الكتابي.
وللموهوبين والمتفوقين نظمت المدرسة البرامج الخاصة كمسابقة فرسان التفوق الاسبوعية، ومسابقة كلمات في حب الوطن ومسابقة معالم الوطن بريشتي ومسابقة story jumper ، وانشاء قناة خاصة بالموهوبين في التميز، وفي قسم تطور الطلبة الشخصي وفرت رعاية نفسية واجتماعية وصحية للطلاب بعدد من اللجان والقنوات والبرامج الخاصة، وفي مجال اكتساب المهارات التكنولوجية تم تقديم ورش العمل والنشرات التوضيحية ويظهر أثرها واضحًا من تمكن الطلاب من تفعيل خصائص برنامج التيمز، وقدرتهم على التعلم المستقل.
وقامت المدرسة بمراعاة جودة حياة المعلمات بتقديم الدعم المهني والنفسي والاجتماعي أثناء الأوضاع الاستثنائية بمشاركة جميع منتسباتها في اتخاذ القرارات حيث تتسم العلاقات بين المنتسبات بالاحترام والمودة وحب العمل والعطاء وتتميز المعلمات بروح التعاون بما يحقق مصلحة العمل، وتعزز قيادة المدرسة هذه العلاقات بالتكريم في مختلف المجالات التعليمية والمناسبات وتحفزهن على المبادرة والإبداع وتشجع على التطوير الذاتي وتبزر المعلمات المتميزات في هذا المجال والذي انعكس على تطور أداء المنتسبات والطلاب وأيضًا تقديم الدعم التقني والفني للمعلمات من خلال تشكيل فريق الدعم التقني، كما قامت بفتح قنوات تواصل فاعلة مع أولياء الأمور والطلاب والمعلمات واستطلاع آرائهم والتعرف على مقترحاتهم والاستجابة لها من خلال تفعيل التواصل بالرسائل النصية القصيرة، برنامج التيمز والبوابة التعليمية وعن طريق الاتصال المباشر، وانشاء قنوات تواصل واعلانات متنوعة.
وقد قامت المدرسة بتطبيق إجراءات مدرسية مناسبة، ساهمت في تحقيق الأثر المتوقع على جودة حياة الطلبة وتعلمهم، وكذلك استراتيجيتها للتعليم عن بعد والتعلم الميداني بصورة متوازنة، وبلا شك لا تحصل أي مدرسة على هذا الإنجاز المشرف إلا بوجود فريق عمل متكامل ومتميز يعمل بروح الفريق الواحد وهدفه الارتقاء بجودة التعليم في المدرسة، فقد أولت المدرسة اهتماماً كبيراً في متابعة جميع مقاييس الأقسام الثلاثة: جودة حياة الطلبة، وتنمية تعلم الطلبة، وجودة قيادة التغيير المدرسي، ففي قسم جودة حياة الطلبة قامت بتنفيذ البرامج الأكاديمية والإثرائية، ونوعت أساليب التقييم، ووفرت برامج أكاديمية لتنمية المهارات الأساسية في اللغة العربية واللغة الإنجليزية كمهارة القراءة والكتابة، ونفذت مذكرات ومضات للعلوم وينابيع للغة العربية والتعبير الكتابي.
وللموهوبين والمتفوقين نظمت المدرسة البرامج الخاصة كمسابقة فرسان التفوق الاسبوعية، ومسابقة كلمات في حب الوطن ومسابقة معالم الوطن بريشتي ومسابقة story jumper ، وانشاء قناة خاصة بالموهوبين في التميز، وفي قسم تطور الطلبة الشخصي وفرت رعاية نفسية واجتماعية وصحية للطلاب بعدد من اللجان والقنوات والبرامج الخاصة، وفي مجال اكتساب المهارات التكنولوجية تم تقديم ورش العمل والنشرات التوضيحية ويظهر أثرها واضحًا من تمكن الطلاب من تفعيل خصائص برنامج التيمز، وقدرتهم على التعلم المستقل.
وقامت المدرسة بمراعاة جودة حياة المعلمات بتقديم الدعم المهني والنفسي والاجتماعي أثناء الأوضاع الاستثنائية بمشاركة جميع منتسباتها في اتخاذ القرارات حيث تتسم العلاقات بين المنتسبات بالاحترام والمودة وحب العمل والعطاء وتتميز المعلمات بروح التعاون بما يحقق مصلحة العمل، وتعزز قيادة المدرسة هذه العلاقات بالتكريم في مختلف المجالات التعليمية والمناسبات وتحفزهن على المبادرة والإبداع وتشجع على التطوير الذاتي وتبزر المعلمات المتميزات في هذا المجال والذي انعكس على تطور أداء المنتسبات والطلاب وأيضًا تقديم الدعم التقني والفني للمعلمات من خلال تشكيل فريق الدعم التقني، كما قامت بفتح قنوات تواصل فاعلة مع أولياء الأمور والطلاب والمعلمات واستطلاع آرائهم والتعرف على مقترحاتهم والاستجابة لها من خلال تفعيل التواصل بالرسائل النصية القصيرة، برنامج التيمز والبوابة التعليمية وعن طريق الاتصال المباشر، وانشاء قنوات تواصل واعلانات متنوعة.