أعلن السيد علي بن محمد الرميحي وزير شؤون الإعلام عن فتح باب المشاركة في جائزة "رئيس مجلس الوزراء للصحافة" في نسختها السادسة، وذلك ابتداء من يوم غد الجمعة الموافق 7 مايو 2021.
وأشار إلى أن هذه الجائزة التي تقام برعاية رئيس مجلس الوزراء ما هي إلا ترجمة فعلية للدعم الذي تلقاه الصحافة من القيادة الحكيمة، ويأتي هذا التكريم للمبدعين من الصحفيين والكتاب تعبير عن مدى التقدير لعطائهم المتجدد في خدمة الوطن، والاعتزاز بتميزهم والتزامهم بالرسالة النبيلة لمهنة الصحافة ودورها في التنوير، كما يأتي وسيلة لحفز الإبداع وتشجيع الأجيال الجديدة من الصحفيين لبذل مزيد من الجهد على طريق تطوير الصحافة الوطنية والارتقاء بها، موضحا سعادته أن الإعلان عن أسماء الفائزين والجوائز سيكون بحلول نهاية شهر يونيو المقبل بالحفل الذي سيقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
هذا ويحق لكل مؤسسة صحفية أو صحفي يعمل في إحدى الصحف أو المجلات المحلية اليومية أو الأسبوعية أو الدورية التي تصدر في مملكة البحرين باللغة العربية أو الإنجليزية، وتكون أعماله منشورة خلال عام 2020، التقدم بأعماله لنيل إحدى الجوائز المقدمة تبعا للشروط الموضوعة.
وتنقسم الجائزة المشاركة في الجائزة إلى أربعة أقسام هي: فئة أفضل عمود رأي، وفئة أفضل تحقيق صحفي، وفئة أفضل حوار صحفي، وفئة أفضل صورة صحفية.
وتتضمن شروط الجائزة أن تكون مقتصرة على المواد المنشورة في الصحافة المحلية فقط خلال عام (2020)، ويحق لكل صحفي أو مؤسسة صحفية التسجيل بخمس مشاركات ضمن القسم الواحد للجوائز، ولا يحق التقدم بأعمال سبق أن تم رفضها في مسابقات محلية، كما لا يحق له التقدم بأعمال سبق أن فازت بأي جائزة صحفية خليجية أو عربية، ويتحمل المتقدم لنيل الجائزة كامل المسؤولية عن أعماله المقدمة والجهات المنظمة للجائزة لا تتحمل أي مسؤولية مهنية أو قانونية في حال ثبوت مخالفة للأعراف المهنية أو قيامه باقتباس أو نقل أو تحريف المادة الصحفية المنشورة باسمه، ويحق في حالة ثبوت المخالفة سحب الجائزة من الصحفي إذا منحت له، كما يشترط أن ترفق (المادة الأصيلة أو الوصلة الإلكترونية) موضحا عليها اسم المطبوعة، وتاريخ النشر، وصفحة النشر، مع تحديد فئة الجائزة.
وتعتبر نتائج لجنة التحكيم في الجائزة نهائية ولا يحق لأي متسابق أن يطعن في نتائجها أمام أي جهة أخرى، كما يحق للجان الفرز الفرعية استبعاد أي أعمال مقدمة لنيل الجائزة من دون إبداء الأسباب.
وأشار إلى أن هذه الجائزة التي تقام برعاية رئيس مجلس الوزراء ما هي إلا ترجمة فعلية للدعم الذي تلقاه الصحافة من القيادة الحكيمة، ويأتي هذا التكريم للمبدعين من الصحفيين والكتاب تعبير عن مدى التقدير لعطائهم المتجدد في خدمة الوطن، والاعتزاز بتميزهم والتزامهم بالرسالة النبيلة لمهنة الصحافة ودورها في التنوير، كما يأتي وسيلة لحفز الإبداع وتشجيع الأجيال الجديدة من الصحفيين لبذل مزيد من الجهد على طريق تطوير الصحافة الوطنية والارتقاء بها، موضحا سعادته أن الإعلان عن أسماء الفائزين والجوائز سيكون بحلول نهاية شهر يونيو المقبل بالحفل الذي سيقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
هذا ويحق لكل مؤسسة صحفية أو صحفي يعمل في إحدى الصحف أو المجلات المحلية اليومية أو الأسبوعية أو الدورية التي تصدر في مملكة البحرين باللغة العربية أو الإنجليزية، وتكون أعماله منشورة خلال عام 2020، التقدم بأعماله لنيل إحدى الجوائز المقدمة تبعا للشروط الموضوعة.
وتنقسم الجائزة المشاركة في الجائزة إلى أربعة أقسام هي: فئة أفضل عمود رأي، وفئة أفضل تحقيق صحفي، وفئة أفضل حوار صحفي، وفئة أفضل صورة صحفية.
وتتضمن شروط الجائزة أن تكون مقتصرة على المواد المنشورة في الصحافة المحلية فقط خلال عام (2020)، ويحق لكل صحفي أو مؤسسة صحفية التسجيل بخمس مشاركات ضمن القسم الواحد للجوائز، ولا يحق التقدم بأعمال سبق أن تم رفضها في مسابقات محلية، كما لا يحق له التقدم بأعمال سبق أن فازت بأي جائزة صحفية خليجية أو عربية، ويتحمل المتقدم لنيل الجائزة كامل المسؤولية عن أعماله المقدمة والجهات المنظمة للجائزة لا تتحمل أي مسؤولية مهنية أو قانونية في حال ثبوت مخالفة للأعراف المهنية أو قيامه باقتباس أو نقل أو تحريف المادة الصحفية المنشورة باسمه، ويحق في حالة ثبوت المخالفة سحب الجائزة من الصحفي إذا منحت له، كما يشترط أن ترفق (المادة الأصيلة أو الوصلة الإلكترونية) موضحا عليها اسم المطبوعة، وتاريخ النشر، وصفحة النشر، مع تحديد فئة الجائزة.
وتعتبر نتائج لجنة التحكيم في الجائزة نهائية ولا يحق لأي متسابق أن يطعن في نتائجها أمام أي جهة أخرى، كما يحق للجان الفرز الفرعية استبعاد أي أعمال مقدمة لنيل الجائزة من دون إبداء الأسباب.