أشادت جمعية البحرين للمعارض والمؤتمرات على لسان رئيسها كاظم السعيد بالتوجيهات الملكية السامية بشأن تمديد عدد من مبادرات الدعم ضمن الحزمة المالية والاقتصادية التي تم الإعلان عنها مؤخراً.
وثمنت الجمعية جهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والتي استهدفت تمديد عدد من المبادرات الدعم دعم الحزم المالية والاقتصادية لمدة ثلاثة أشهر إضافية والتي ستساهم في تقليل الآثار الاقتصادية على الشركات والمؤسسات التجارية الأمر الذي سييحافظ على استقرارها و استمرارها والدفع بعجله التنمية نحو المسارات المنشودة.
وشددت الجمعية على أن هذا الدعم سيحافظ على استقرار الشركات والمؤسسات المتضررة وسيتيح لها فرصة العمل على إعادة ترتيب وضعها وعودتها مجدداً لممارسة نشاطها على أكمل وجه بما يحقق الربحية والاستمرارية والمحافظة على الكوادر البحرينية.
وأكد رئيس الجمعية أن قطاع المعارض والمؤتمرات من أكثر القطاعات تأثراً بالظروف التي أفرزتها تداعيات جائحة كورونا وذهبت بصناعة المعارض والمؤتمرات نحو المزيد من التعقيد منوهًا بالدور الهام والمؤثر لهذه الصناعة في الحياة الاقتصادية وتنشيط الحركة السياحية وقطاعات أخرى إلى جانب دورها في توفير فرص عمل للبحرينيين.
وشدد على أنه ليس من المصلحة انهيار هذا القطاع والذي كانا قبلها يعيش مرحلة من التفاؤل لمستقبل واعد خاصة بعد استكمال مشاريع كبرى ستفتح آفاق جديدة لصناعة المعارض والمؤتمرات وأبرزها مشروع مركز المعارض الجديد.
وتقدمت الجمعية بالشكر للحكومة ممثلة في مجلس الوزراء على هذه الوقفة الوطنية المشرفة مع المواطنين والقطاع الخاص والتي أتت في وقت مهم جداً ولا شك أنها ستسهم في التقليل من تداعيات الأوضاع الاقتصادية الحالية على قطاع المعارض والمؤتمرات والفعاليات.
وثمنت الجمعية جهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والتي استهدفت تمديد عدد من المبادرات الدعم دعم الحزم المالية والاقتصادية لمدة ثلاثة أشهر إضافية والتي ستساهم في تقليل الآثار الاقتصادية على الشركات والمؤسسات التجارية الأمر الذي سييحافظ على استقرارها و استمرارها والدفع بعجله التنمية نحو المسارات المنشودة.
وشددت الجمعية على أن هذا الدعم سيحافظ على استقرار الشركات والمؤسسات المتضررة وسيتيح لها فرصة العمل على إعادة ترتيب وضعها وعودتها مجدداً لممارسة نشاطها على أكمل وجه بما يحقق الربحية والاستمرارية والمحافظة على الكوادر البحرينية.
وأكد رئيس الجمعية أن قطاع المعارض والمؤتمرات من أكثر القطاعات تأثراً بالظروف التي أفرزتها تداعيات جائحة كورونا وذهبت بصناعة المعارض والمؤتمرات نحو المزيد من التعقيد منوهًا بالدور الهام والمؤثر لهذه الصناعة في الحياة الاقتصادية وتنشيط الحركة السياحية وقطاعات أخرى إلى جانب دورها في توفير فرص عمل للبحرينيين.
وشدد على أنه ليس من المصلحة انهيار هذا القطاع والذي كانا قبلها يعيش مرحلة من التفاؤل لمستقبل واعد خاصة بعد استكمال مشاريع كبرى ستفتح آفاق جديدة لصناعة المعارض والمؤتمرات وأبرزها مشروع مركز المعارض الجديد.
وتقدمت الجمعية بالشكر للحكومة ممثلة في مجلس الوزراء على هذه الوقفة الوطنية المشرفة مع المواطنين والقطاع الخاص والتي أتت في وقت مهم جداً ولا شك أنها ستسهم في التقليل من تداعيات الأوضاع الاقتصادية الحالية على قطاع المعارض والمؤتمرات والفعاليات.