شاركت جامعة الخليج العربي في أعمال المؤتمر الإسلامي للأوقاف، الذي استضافته الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، لمناقشة عدد من المحاور الأساسية والقضايا المستجدة المتعلقة بالأوقاف محليا وعالميا، وأبرز التحديات التي يواجهها القطاع نظرا للتغيرات التي فرضتها جائحة كورونا، إلى جانب الفرص التمويلية والابتكارية، وآليات الحوكمة والتطوير الإداري في مجال الأوقاف.
وأكد الأستاذ بقسم إدارة الابتكار والتقنية بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي الأستاذ الدكتور عودة الجيوسي، خلال مشاركته في أعمال المؤتمر، أهمية تعزيز ثقافة الابتكار في المجتمع من أجل تأسيس الوقف العالمي عبر منصات التقنية ضمن حوكمة رشيدة من اجل رفد أهداف التنمية المستدامة.
واستعرض الجيوسي، منهجيات تطبيق مختبرات الابتكار من أجل تطوير واستدامة الوقف في ظل تطور النقد الرقمي وتقنيات البلوك شين، وأكد أهمية الاستثمار في مختبرات الابتكار لتطوير حلول محلية بشكل تشاركي عبر القطاعات المختلفة ومن خلال منهجية التفكير التصميمي وفهم السياق وحاجات المجتمع.
وأوصى المؤتمر الإسلامي للأوقاف الذي شهده أكثر من سبعة آلاف مشاهد عن بعد بدراسة إنشاء مدينة ذكية للحج والعمرة لتعظيم مساهمة القطاع الوقفي في خدمة ضيوف الرحمن، ودعوة البنك المركزي للتعاون مع الجهات المختصة بالأوقاف لإصدار نظام العهد المالية الخيرية والترخيص لها للتنويع في الأدوات والصيغ الخيرية المعاصرة.
ودعا المشاركون أصحاب الاختصاص إلى الاستثمار في الأوقاف لدعم القوة الناعمة بمنتجات وقفية ذكية، كما أوصى بدعوة الجهات الإشرافية للتنسيق مع أسواق المال لتطوير بيئات تدريبية لإيجاد تقنيات مالية مؤثرة في النمو بالأوقاف، والدعوة إلى إنشاء صناديق وقفية للتمكين الذاتي لتشغيل الشباب والأسر المنتجة للاستفادة من التجارب الرائدة، فضلاً عن الدعوة إلى الدفع بأداة القرض الحسن من خلال قيام كيانات وقفية متخصصة.
وأكد الأستاذ بقسم إدارة الابتكار والتقنية بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي الأستاذ الدكتور عودة الجيوسي، خلال مشاركته في أعمال المؤتمر، أهمية تعزيز ثقافة الابتكار في المجتمع من أجل تأسيس الوقف العالمي عبر منصات التقنية ضمن حوكمة رشيدة من اجل رفد أهداف التنمية المستدامة.
واستعرض الجيوسي، منهجيات تطبيق مختبرات الابتكار من أجل تطوير واستدامة الوقف في ظل تطور النقد الرقمي وتقنيات البلوك شين، وأكد أهمية الاستثمار في مختبرات الابتكار لتطوير حلول محلية بشكل تشاركي عبر القطاعات المختلفة ومن خلال منهجية التفكير التصميمي وفهم السياق وحاجات المجتمع.
وأوصى المؤتمر الإسلامي للأوقاف الذي شهده أكثر من سبعة آلاف مشاهد عن بعد بدراسة إنشاء مدينة ذكية للحج والعمرة لتعظيم مساهمة القطاع الوقفي في خدمة ضيوف الرحمن، ودعوة البنك المركزي للتعاون مع الجهات المختصة بالأوقاف لإصدار نظام العهد المالية الخيرية والترخيص لها للتنويع في الأدوات والصيغ الخيرية المعاصرة.
ودعا المشاركون أصحاب الاختصاص إلى الاستثمار في الأوقاف لدعم القوة الناعمة بمنتجات وقفية ذكية، كما أوصى بدعوة الجهات الإشرافية للتنسيق مع أسواق المال لتطوير بيئات تدريبية لإيجاد تقنيات مالية مؤثرة في النمو بالأوقاف، والدعوة إلى إنشاء صناديق وقفية للتمكين الذاتي لتشغيل الشباب والأسر المنتجة للاستفادة من التجارب الرائدة، فضلاً عن الدعوة إلى الدفع بأداة القرض الحسن من خلال قيام كيانات وقفية متخصصة.