رفع رئيس مجلس الشورى، علي بن صالح الصالح، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة حصول مملكة البحرين على المركز الأول والـ12 عالميا على مؤشر العطاء العالمي، وذلك بحسب التقرير السنوي لعام 2021 لمؤشر العطاء العالمي الذي تصدره مؤسسة المساعدات الخيرية (كاف)، مبيناً أن تحقيق هذا الإنجاز يعد مؤشر اً على حجم الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة للفقراء في العالم، ومبادراتها لمساعدة المتضررين من الصراعات والحروب والكوارث الطبيعية والتي شملت بناء المستشفيات والمدارس وتجهيز الخيام وتوفير الغذاء والأدوية، علاوة على جهود العمل الطوعي بمختلف أشكالها ومسمياتها.
وأكد رئيس مجلس الشورى أن توجيهات جلالة العاهل المفدى ودعمه الكريم وإنسانية جلالته الكبيرة وعطفه على جميع المحتاجين في مختلف الدول الصديقة والشقيقة من أهم العوامل التي حققت هذا الإنجاز الدولي الكبير، الذي يدعو للفخر والاعتزاز ويحث الجميع للمضي قدما والسعي جاهدين لتحقيق رؤى جلالة الملك المفدى في مجالات العمل الخيري والإنساني.
وتوجه للمولى عز وجل أن يحفظ جلالة الملك ويديم عليه موفور الصحة والعافية، وأن يديم على الوطن الغالي التقدم والازدهار والأمن والأمان في ظل قيادة جلالته الحكيمة.
كما هنأ رئيس مجلس الشورى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة حصول مملكة البحرين على المركز الأول والـ12 عالميا على مؤشر العطاء العالمي، وذلك بحسب التقرير السنوي لعام 2021 لمؤشر العطاء العالمي الذي تصدره مؤسسة المساعدات الخيرية (كاف)، معرباً عن الفخر والاعتزاز بهذا الإنجاز الذي وضع المملكة في صدارة أكثر الدول عطاءً في تقديم المساعدات التنموية للمحتاجين في كل مكان، وأن مواطنيها لا يتوانون عن مساعدة الآخرين، كما لا يدخرون أي جهد في مد يد العون لمن يحتاج.
وأكد أنه بفضل التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى فإن مملكة البحرين لا تدخر جهداً، في مساعدة المتضررين والمنكوبين في كل أنحاء العالم، انطلاقًا من روابط الإنسانية التي تجمع البحرين مع مختلف شعوب العالم، داعيا الـمولـى عـز وجـل أن يحفظ سـمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وينعم على سموه بموفور الصحة والسعادة وطول العمر، وأن يسـدد عـلى طريق الخير خطاه.
كما بعث رئيس مجلس الشورى برقية تهنئة إلى اللواء الركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة مستشار الأمن الوطني الأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للنفط والغاز، تقدم من خلالها بأسمى آيات التهاني والتبريكات لمناسبة حصول البحرين على المركز الأول والـ12 عالميا على مؤشر العطاء العالمي، وذلك بحسب التقرير السنوي لعام 2021 لمؤشر العطاء العالمي الذي تصدره مؤسسة المساعدات الخيرية (كاف)، مؤكدًا أن هذا الإنجاز جاء نتاجًا لما تحظى به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من دعم واهتمام لا محدود من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى الرئيس الفخري، ودعم الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وفيما بارك لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة هذا الانجاز، أشاد بدور وجهود سموه الرائدة والمتواصلة والمميزة في قيادة العمل الخيري والإنساني من خلال المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، بما ينعكس على حجم الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها مملكة البحرين لمختلف الشعوب الذين يعانون من آلام الصراعات والحروب والكوارث الطبيعية، مؤكدًا أن هذا الإنجاز جاء ليضاف إلى العديد من الإنجازات الإنسانية والتنموية التي حققتها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية على المستويين الوطني والخارجي، سائلاً الله عز وجل لسموه ولجميع العاملين في المؤسسة التوفيق والنجاح في أداء التوجيهات والرسالة الملكية الإنسانية السامية التي يحرص حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى على إيصالها للعالم.
وأكد رئيس مجلس الشورى أن توجيهات جلالة العاهل المفدى ودعمه الكريم وإنسانية جلالته الكبيرة وعطفه على جميع المحتاجين في مختلف الدول الصديقة والشقيقة من أهم العوامل التي حققت هذا الإنجاز الدولي الكبير، الذي يدعو للفخر والاعتزاز ويحث الجميع للمضي قدما والسعي جاهدين لتحقيق رؤى جلالة الملك المفدى في مجالات العمل الخيري والإنساني.
وتوجه للمولى عز وجل أن يحفظ جلالة الملك ويديم عليه موفور الصحة والعافية، وأن يديم على الوطن الغالي التقدم والازدهار والأمن والأمان في ظل قيادة جلالته الحكيمة.
كما هنأ رئيس مجلس الشورى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة حصول مملكة البحرين على المركز الأول والـ12 عالميا على مؤشر العطاء العالمي، وذلك بحسب التقرير السنوي لعام 2021 لمؤشر العطاء العالمي الذي تصدره مؤسسة المساعدات الخيرية (كاف)، معرباً عن الفخر والاعتزاز بهذا الإنجاز الذي وضع المملكة في صدارة أكثر الدول عطاءً في تقديم المساعدات التنموية للمحتاجين في كل مكان، وأن مواطنيها لا يتوانون عن مساعدة الآخرين، كما لا يدخرون أي جهد في مد يد العون لمن يحتاج.
وأكد أنه بفضل التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى فإن مملكة البحرين لا تدخر جهداً، في مساعدة المتضررين والمنكوبين في كل أنحاء العالم، انطلاقًا من روابط الإنسانية التي تجمع البحرين مع مختلف شعوب العالم، داعيا الـمولـى عـز وجـل أن يحفظ سـمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وينعم على سموه بموفور الصحة والسعادة وطول العمر، وأن يسـدد عـلى طريق الخير خطاه.
كما بعث رئيس مجلس الشورى برقية تهنئة إلى اللواء الركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة مستشار الأمن الوطني الأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للنفط والغاز، تقدم من خلالها بأسمى آيات التهاني والتبريكات لمناسبة حصول البحرين على المركز الأول والـ12 عالميا على مؤشر العطاء العالمي، وذلك بحسب التقرير السنوي لعام 2021 لمؤشر العطاء العالمي الذي تصدره مؤسسة المساعدات الخيرية (كاف)، مؤكدًا أن هذا الإنجاز جاء نتاجًا لما تحظى به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من دعم واهتمام لا محدود من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى الرئيس الفخري، ودعم الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وفيما بارك لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة هذا الانجاز، أشاد بدور وجهود سموه الرائدة والمتواصلة والمميزة في قيادة العمل الخيري والإنساني من خلال المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، بما ينعكس على حجم الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها مملكة البحرين لمختلف الشعوب الذين يعانون من آلام الصراعات والحروب والكوارث الطبيعية، مؤكدًا أن هذا الإنجاز جاء ليضاف إلى العديد من الإنجازات الإنسانية والتنموية التي حققتها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية على المستويين الوطني والخارجي، سائلاً الله عز وجل لسموه ولجميع العاملين في المؤسسة التوفيق والنجاح في أداء التوجيهات والرسالة الملكية الإنسانية السامية التي يحرص حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى على إيصالها للعالم.