أكد رجل الأعمال أكرم مكناس أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه تمكن من خلال رؤية جلالته الثاقبة التي تجسدت في مشروعه الإصلاحي من جعل مملكة البحرين نموذجا عالميا فريدا في التعايش والتسامح والانفتاح، مشيرا إلى أن رسالة البحرين الواضحة إلى العالم هي رسالة سلام تعبر عن الأمن المغروس في النفوس منذ الأزل وليس المفروض بقرار أممي، والتعايش بين جميع الأديان والثقافات الأعراق، وأن السعادة تنبع من العيش في مجتمع متعدد الثقافات ومتعدد الأعراق، وإدراك أن هذا التنوع هو أسلوب عيش دائم يجب الحفاظ عليه.
وقال مكناس إن قرار جامعة موسكو الحكومية منح حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى الدكتوراه الفخرية يمثل اعترافا وتقديرا لدور جلالته في جعل الحفاظ وتنمية التسامح والتعايش عمل مؤسسي ممنهج، وذلك من خلال مؤسسات مثل مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وغيره من المبادرات الوطنية الهادفة الى ترسيخ السلوكيات الحميدة لدى النشء والشباب انطلاقاً من الرسالة الملكية السامية بأن الجهل هو عدو السلام كما جاء في نص إعلان مملكة البحرين للتعايش السلمي .
وأضاف "يفسر هذا الدرجة الكبيرة التي وصلنا إليها من الاطمئنان إلى مستقبلنا ومستقبل أولادنا ومستقبل استثماراتنا ورهاننا الرابح على المستقبل، ويتوَّج كل ذلك وجود جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، الذي يمثل بنظرته الثاقبة للأمور واستشرافه للمستقبل صمام أمان البحرين من عاديات الزمان في عالم تبرز فيه ظواهر التعصب والانكفاء وإقصاء الآخر والرغبة في الانعزال والاستقلالية".
وأشار مكناس إلى أن مملكة البحرين تقدم بالفعل نموذجا يحتذى به في الاستقرار السياسي والاقتصادي وتماسك الدولة الوطنية رغم كل المؤثرات الخارجية الساعية إلى إثارة الفتن وتفتيت البلد، وخلال المئة عام الماضية على أقل تقدير تعرضت هذه الدولة الصغيرة إلى مؤامرات كبرى أحدثت هزَّات عنيفة سياسيا واجتماعيا، لكن البحرين استطاعت في كل مرة امتصاص الصدمة والخروج منها أقوى من ذي قبل.
وقال مكناس إن قرار جامعة موسكو الحكومية منح حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى الدكتوراه الفخرية يمثل اعترافا وتقديرا لدور جلالته في جعل الحفاظ وتنمية التسامح والتعايش عمل مؤسسي ممنهج، وذلك من خلال مؤسسات مثل مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وغيره من المبادرات الوطنية الهادفة الى ترسيخ السلوكيات الحميدة لدى النشء والشباب انطلاقاً من الرسالة الملكية السامية بأن الجهل هو عدو السلام كما جاء في نص إعلان مملكة البحرين للتعايش السلمي .
وأضاف "يفسر هذا الدرجة الكبيرة التي وصلنا إليها من الاطمئنان إلى مستقبلنا ومستقبل أولادنا ومستقبل استثماراتنا ورهاننا الرابح على المستقبل، ويتوَّج كل ذلك وجود جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، الذي يمثل بنظرته الثاقبة للأمور واستشرافه للمستقبل صمام أمان البحرين من عاديات الزمان في عالم تبرز فيه ظواهر التعصب والانكفاء وإقصاء الآخر والرغبة في الانعزال والاستقلالية".
وأشار مكناس إلى أن مملكة البحرين تقدم بالفعل نموذجا يحتذى به في الاستقرار السياسي والاقتصادي وتماسك الدولة الوطنية رغم كل المؤثرات الخارجية الساعية إلى إثارة الفتن وتفتيت البلد، وخلال المئة عام الماضية على أقل تقدير تعرضت هذه الدولة الصغيرة إلى مؤامرات كبرى أحدثت هزَّات عنيفة سياسيا واجتماعيا، لكن البحرين استطاعت في كل مرة امتصاص الصدمة والخروج منها أقوى من ذي قبل.