"شغف القراءة أوصلني إلى التألق في الفعاليات المدرسية، وأكسبني الثقة بالنفس والقدرة على مواجهة الجمهور مهما كبر عدده".
وأضافت الطالبة الموهوبة فاطمة أحمد حبيب من مدرسة بوري الابتدائية للبنات أن مشاركاتها المدرسية لم تتوقف، وكان آخرها في حفل التخرج الافتراضي الذي أقامته المدرسة مؤخراً، حيث ألقت كلمة شعرية لزميلاتها ومعلماتها والإداريات.
ويأتي تميز الطالبة في القراءة والكتابة والإلقاء كثمرة من ثمار مشروع حصة القراءة اليومية الذي نفذته وزارة التربية والتعليم، فضلاً عن تطوير استراتيجيات تدريس اللغة العربية، وكثافة الأنشطة الطلابية في هذا المجال.
وقالت ولية امر فاطمة: "تحب فاطمة قراءة القصص والكتابة منذ سنواتها الأولى، حيث عملت معها على تنمية هذا الإبداع، من خلال تشجيعها، فكانت في البداية تنفذ رسومات معبرة، وتكتب جملاً قصيرة تحتها، ومن ثم تطور ذلك إلى قصص قصيرة، وفي النهاية تطورت إلى سلسلة قصصية".
وتابعت: "تمنت فاطمة المشاركة في حفل التخرج لهذه السنة، وقمت بتشجيعها، ومساعدتها على كتابة كلمة شعرية، وحفظها وإلقائها، حيث أثنى الجميع على مشاركتها المميزة".
وأضافت الطالبة الموهوبة فاطمة أحمد حبيب من مدرسة بوري الابتدائية للبنات أن مشاركاتها المدرسية لم تتوقف، وكان آخرها في حفل التخرج الافتراضي الذي أقامته المدرسة مؤخراً، حيث ألقت كلمة شعرية لزميلاتها ومعلماتها والإداريات.
ويأتي تميز الطالبة في القراءة والكتابة والإلقاء كثمرة من ثمار مشروع حصة القراءة اليومية الذي نفذته وزارة التربية والتعليم، فضلاً عن تطوير استراتيجيات تدريس اللغة العربية، وكثافة الأنشطة الطلابية في هذا المجال.
وقالت ولية امر فاطمة: "تحب فاطمة قراءة القصص والكتابة منذ سنواتها الأولى، حيث عملت معها على تنمية هذا الإبداع، من خلال تشجيعها، فكانت في البداية تنفذ رسومات معبرة، وتكتب جملاً قصيرة تحتها، ومن ثم تطور ذلك إلى قصص قصيرة، وفي النهاية تطورت إلى سلسلة قصصية".
وتابعت: "تمنت فاطمة المشاركة في حفل التخرج لهذه السنة، وقمت بتشجيعها، ومساعدتها على كتابة كلمة شعرية، وحفظها وإلقائها، حيث أثنى الجميع على مشاركتها المميزة".
