قال رئيس الرابطة البحرينية الأوروبية للتواصل الاجتماعي عبدالله إبراهيم الشاعر إن توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى التي تهدف إلى ترشيد الخطاب الإعلامي عبر مختلف الوسائل ومنها التواصل الاجتماعي يعكس ما تتميز به البحرين من قيم وعادات وتقاليد نبيلة وإيمان واضح بأهمية الحفاظ على وحدة دول مجلس التعاون ووحدة المصير والهدف المشترك لأبناء الخليج.
وأشار الشاعر إلى إن جلالة الملك المفدى حريص على تعميق العلاقات التاريخية الوطيدة القائمة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومواطنيها في كافة المجالات، وتعزيز وحدة الصف والتماسك بين دول المجلس والأواصر التاريخية للود والتآخي بين مواطنيه،
وأكد الشاعر إن مواقع التواصل الاجتماعي تحتاج إلى ترشيد للخطاب بما يواكب ما تضمنه "بيان العلا" من تأكيد على الأهداف السامية للنظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بتعزيز الترابط والتنسيق بين دول المجلس، وإشارة البيان لما يعقده مواطنو دول المنطقة من أمل باستعادة العمل المشترك إلى مساره الطبيعي وتحقيق مزيد من التعاون والتكامل، وما يعزز وحدة الصف والتماسك بين دول المجلس والأواصر التاريخية للود والتآخي بين مواطنيه.
وشدد رئيس الرابطة البحرينية الأوروبية للتواصل الاجتماعي على أهمية ما وجه له جلالة الملك المفدى بأهمية أن يتسم الخطاب الإعلامي عبر مختلف الوسائل بما فيه منصات التواصل الاجتماعي بما يمثل القيم المجتمعية والعادات والتقاليد النبيلة الجامعة التي ترسخ وحدة الهدف والمصير المشترك لأبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية كافة وترسيخ الثقة والاحترام بين المواطنين في مجتمعنا الواحد، والابتعاد عن كل ما يخل بوحدة الهدف.
وذكر الشاعر إن جلالته حريص على الثوابت الجامعة للعمل المشترك بين دول المجلس في تعزيز اللحمة الخليجية وتعميق الروابط والصلات الوثيقة التي تحافظ على مكتسبات المسيرة التنموية المباركة لدول المجلس وتجمع وتعزز التعاون ووحدة الدول في البناء نحو مستقبل واعد لجميع مواطني دول المجلس.
وأشار الشاعر إلى إن جلالة الملك المفدى حريص على تعميق العلاقات التاريخية الوطيدة القائمة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومواطنيها في كافة المجالات، وتعزيز وحدة الصف والتماسك بين دول المجلس والأواصر التاريخية للود والتآخي بين مواطنيه،
وأكد الشاعر إن مواقع التواصل الاجتماعي تحتاج إلى ترشيد للخطاب بما يواكب ما تضمنه "بيان العلا" من تأكيد على الأهداف السامية للنظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بتعزيز الترابط والتنسيق بين دول المجلس، وإشارة البيان لما يعقده مواطنو دول المنطقة من أمل باستعادة العمل المشترك إلى مساره الطبيعي وتحقيق مزيد من التعاون والتكامل، وما يعزز وحدة الصف والتماسك بين دول المجلس والأواصر التاريخية للود والتآخي بين مواطنيه.
وشدد رئيس الرابطة البحرينية الأوروبية للتواصل الاجتماعي على أهمية ما وجه له جلالة الملك المفدى بأهمية أن يتسم الخطاب الإعلامي عبر مختلف الوسائل بما فيه منصات التواصل الاجتماعي بما يمثل القيم المجتمعية والعادات والتقاليد النبيلة الجامعة التي ترسخ وحدة الهدف والمصير المشترك لأبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية كافة وترسيخ الثقة والاحترام بين المواطنين في مجتمعنا الواحد، والابتعاد عن كل ما يخل بوحدة الهدف.
وذكر الشاعر إن جلالته حريص على الثوابت الجامعة للعمل المشترك بين دول المجلس في تعزيز اللحمة الخليجية وتعميق الروابط والصلات الوثيقة التي تحافظ على مكتسبات المسيرة التنموية المباركة لدول المجلس وتجمع وتعزز التعاون ووحدة الدول في البناء نحو مستقبل واعد لجميع مواطني دول المجلس.