أشاد الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية ، بما تحقق في مجال السلامة المرورية مع بداية تطبيق قرار إسناد الحوادث المرورية البسيطة إلى شركات التأمين واستخدام خدمة الإبلاغ الإلكتروني عبر تطبيق eTraffic مؤكدا أن وعي وتعاون المجتمع وتفهم أفراده لأهداف ومتطلبات المشروع ، يعد أهم أسباب نجاحه ، حيث يأتي تجسيدا للشراكة المجتمعية البناءة ودورها في تعزيز السلامة العامة على كافة المستويات ، مثمنا معاليه ما يبديه سائقو المركبات من تجاوب في هذا الشأن واتباعهم الإجراءات المطلوبة.
جاء ذلك ، إثر تلقي معالي الوزير ، تقريرا من مدير عام الإدارة العامة للمرور بشأن المرحلة الأولى من تطبيق القرار وإطلاق هذه الخدمة الالكترونية وانعكاساتها الإيجابية على تحقيق السيولة المرورية ، منوها معاليه إلى أن المشروع ، يعد خطوة متقدمة في تقديم الخدمات وتبني المشاريع والمبادرات التي تسهم في الحفاظ على أمن وسلامة مستخدمي الطريق.
وأعرب معاليه عن شكره وتقديره للاستجابة السريعة للإدارة العامة للمرور وشركات التأمين وهيئة المعلومات والحكومة الالكترونية والإدارات الأمنية ذات الصلة ، بما يسهم في إنجاح المشروع وتحقيق أهدافه المرجوة.
وأكد أن نسبة التعامل عبر هذه الخدمة الالكترونية الجديدة ، بلغت أكثر من 40% من الحوادث المرورية البسيطة ، الأمر الذي يعكس مستوى الوعي لدى مستخدمي الطريق وما عبروا عنه من انطباعات إيجابية تعكس أهمية المشروع ودوره في تحقيق السلامة المرورية وتقليل الازدحام وتوفير الوقت والجهد اللازمين.
وأشار معالي الوزير ، في ختام تصريحه ، إلى أهمية تعزيز عملية التوعية لدى سائقي المركبات بالإجراءات الجديدة اللازم اتباعها عند وقوع الحوادث المرورية البسيطة والوصول إلى كافة شرائح المجتمع من مواطنين ومقيمين لتحقيق الأهداف المنشودة من المشروع وتعزيز السلامة المرورية لما فيه صالح الجميع.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك ، إثر تلقي معالي الوزير ، تقريرا من مدير عام الإدارة العامة للمرور بشأن المرحلة الأولى من تطبيق القرار وإطلاق هذه الخدمة الالكترونية وانعكاساتها الإيجابية على تحقيق السيولة المرورية ، منوها معاليه إلى أن المشروع ، يعد خطوة متقدمة في تقديم الخدمات وتبني المشاريع والمبادرات التي تسهم في الحفاظ على أمن وسلامة مستخدمي الطريق.
وأعرب معاليه عن شكره وتقديره للاستجابة السريعة للإدارة العامة للمرور وشركات التأمين وهيئة المعلومات والحكومة الالكترونية والإدارات الأمنية ذات الصلة ، بما يسهم في إنجاح المشروع وتحقيق أهدافه المرجوة.
وأكد أن نسبة التعامل عبر هذه الخدمة الالكترونية الجديدة ، بلغت أكثر من 40% من الحوادث المرورية البسيطة ، الأمر الذي يعكس مستوى الوعي لدى مستخدمي الطريق وما عبروا عنه من انطباعات إيجابية تعكس أهمية المشروع ودوره في تحقيق السلامة المرورية وتقليل الازدحام وتوفير الوقت والجهد اللازمين.
وأشار معالي الوزير ، في ختام تصريحه ، إلى أهمية تعزيز عملية التوعية لدى سائقي المركبات بالإجراءات الجديدة اللازم اتباعها عند وقوع الحوادث المرورية البسيطة والوصول إلى كافة شرائح المجتمع من مواطنين ومقيمين لتحقيق الأهداف المنشودة من المشروع وتعزيز السلامة المرورية لما فيه صالح الجميع.