وجه اختصاصيون بمشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل بوزارة التربية والتعليم كلمة جميلة لطلبة مملكة البحرين بمناسبة قرب بدء العام الدراسي الجديد 2021/2022 قالوا فيها "ليطمئن طلبتنا، فنحن نعمل ليل نهار لضمان استدامة تعليمهم، وكما بذلنا من جهد كبير خلال الجائحة بالعامين الدراسيين الماضيين، نعدكم ببذل المزيد هذا العام، فكلنا ضمن فريق البحرين".
وكان لمنتسبي مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل بصمة واضحة في التعاطي مع الظروف الاستثنائية، من خلال الدعم والمساندة للميدان التربوي، لضمان سلاسة الخدمات التعليمية الرقمية، وخاصةً في التعلّم عن بعد، مستندين في ذلك إلى القاعدة الصلبة التي أسسها هذا المشروع الرائد منذ تدشينه في عام 2005، على صعيد تعزيز استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم.
وقالت الأستاذة منيرة الفضالة اختصاصية تكنولوجيا تعليم في المشروع: "متحمسة للعام الدراسي الجديد، لمواصلة خدمة وطني من موقع عملي، ولأستمر في المشاركة بالعديد من المشاريع التي ساهمت ودعمت عملية التعلم عبر الإنترنت، من خلال مساعدة المدارس على الاستخدام الأمثل للبوابة التعليمية وبرنامج مايكروسوفت أوفس ٣٦٥ وغيرها من الأدوات الرقمية، مع توفير التدريب التخصصي النوعي في مجالات عديدة منها إنتاج المحتوى التعليمي الرقمي والاستخدام الآمن للتكنولوجيا".
وأضافت الفضالة: "تابعنا التعلم عبر الإنترنت ومشاريع التمكين الرقمي في المدارس، خلال أوقات الدوام الرسمي وخارجه، بلا كلل أو ملل، لحرصنا على عدم تعطل المسيرة التعليمية، نجحنا في مواجهة التحديات واحتوائها، ومنها الضغط الهائل من قبل المعلمين والطلبة وأولياء الامور لتفعيل حساباتهم في البوابة التعليمية، حيث قمنا بدعمهم بكثافة هاتفياً وعبر البلاغات الإلكترونية، مع تذليل العقبات التي تعترض المدارس خلال استخدام الحصص الافتراضية".
من جانبه قال، الأستاذ محمد علي اختصاصي تكنولوجيا تعلم أول بمشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل إننا عملنا من منطلق الواجب الوطني ضمن فريق الدعم الفني للتعليم الرقمي، للرد على استفسارات أولياء الأمور والطلبة، وخاصةً فيما يتعلق بإعادة تعيين كلمة المرور للبوابة التعليمية، وتنزيل الملفات وتسليم الواجبات والأنشطة من خلالها، وتعديل بيانات الطلبة وغيرها، وتقديم الدعم والمساندة لمنتسبي المدارس وإدارات الوزارة في ما يتعلق ببرامج ميكروسوفت أوفيس 365، وتوفير التجهيزات اللازمة لانتظام التعلّم الرقمي بالمدارس، وعقد الورش للطلبة والمعلمين عن بعد، ومنها الفيديو التفاعلي في التعليم، ودمج الأدوات الرقمية في الإدارة الصفية.
وكان لمنتسبي مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل بصمة واضحة في التعاطي مع الظروف الاستثنائية، من خلال الدعم والمساندة للميدان التربوي، لضمان سلاسة الخدمات التعليمية الرقمية، وخاصةً في التعلّم عن بعد، مستندين في ذلك إلى القاعدة الصلبة التي أسسها هذا المشروع الرائد منذ تدشينه في عام 2005، على صعيد تعزيز استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم.
وقالت الأستاذة منيرة الفضالة اختصاصية تكنولوجيا تعليم في المشروع: "متحمسة للعام الدراسي الجديد، لمواصلة خدمة وطني من موقع عملي، ولأستمر في المشاركة بالعديد من المشاريع التي ساهمت ودعمت عملية التعلم عبر الإنترنت، من خلال مساعدة المدارس على الاستخدام الأمثل للبوابة التعليمية وبرنامج مايكروسوفت أوفس ٣٦٥ وغيرها من الأدوات الرقمية، مع توفير التدريب التخصصي النوعي في مجالات عديدة منها إنتاج المحتوى التعليمي الرقمي والاستخدام الآمن للتكنولوجيا".
وأضافت الفضالة: "تابعنا التعلم عبر الإنترنت ومشاريع التمكين الرقمي في المدارس، خلال أوقات الدوام الرسمي وخارجه، بلا كلل أو ملل، لحرصنا على عدم تعطل المسيرة التعليمية، نجحنا في مواجهة التحديات واحتوائها، ومنها الضغط الهائل من قبل المعلمين والطلبة وأولياء الامور لتفعيل حساباتهم في البوابة التعليمية، حيث قمنا بدعمهم بكثافة هاتفياً وعبر البلاغات الإلكترونية، مع تذليل العقبات التي تعترض المدارس خلال استخدام الحصص الافتراضية".
من جانبه قال، الأستاذ محمد علي اختصاصي تكنولوجيا تعلم أول بمشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل إننا عملنا من منطلق الواجب الوطني ضمن فريق الدعم الفني للتعليم الرقمي، للرد على استفسارات أولياء الأمور والطلبة، وخاصةً فيما يتعلق بإعادة تعيين كلمة المرور للبوابة التعليمية، وتنزيل الملفات وتسليم الواجبات والأنشطة من خلالها، وتعديل بيانات الطلبة وغيرها، وتقديم الدعم والمساندة لمنتسبي المدارس وإدارات الوزارة في ما يتعلق ببرامج ميكروسوفت أوفيس 365، وتوفير التجهيزات اللازمة لانتظام التعلّم الرقمي بالمدارس، وعقد الورش للطلبة والمعلمين عن بعد، ومنها الفيديو التفاعلي في التعليم، ودمج الأدوات الرقمية في الإدارة الصفية.