افتتح السيد علي بن الشيخ عبدالحسين العصفور محافظ المحافظة الشمالية الفرع الثاني لمركز ريتش للسلوك والتنمية، والذي يقدم الرعاية الصحية وتقويم مهارات السلوك والنطق للأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد وتعزيز استقلاليتهم في المهارات الاجتماعية والحياتية لتحسين جودة حياتهم، وذلك وبحضور السيد زكريا هاشم رئيس جمعية التوحديين البحرينية.
وأشاد محافظ المحافظة الشمالية بالبرامج التدريبية والتأهيلية التي يقدمها المركز والذي تشرف عليه السيدة منى تدين، والحاصل على الاعتماد الدولي مما يعزز ثقة أولياء الأمور كونه يتماشى مع المعايير الدولية في تطبيق أفضل الممارسات العلاجية لتقويم قدراتهم وصقل مواهبهم في العديد من المجالات.
من جانبها قدمت السيدة منى تدين رئيسة المركز الشكر للمحافظ لحرصه على رعاية افتتاح المركز وتشجيعه لإقامة مثل هذه المشاريع الصحية والإنسانية التي تخدم شريحة هامة في المجتمع البحريني، مبينة أن برامج مركز ريتش للسلوك والتنمية تعمل على تعزيز استقلالية الطفل التي تشمل مهارات التواصل الاجتماعية والمهارات الحياتية لأطفال هذه الفئة.
تجدر الإشارة إلى أن المحافظة الشمالية تتعاون مع جمعية التوحديين البحرينية لإشراك مجموعة من المصابين بطيف التوحد في النسخة الخامسة من مسابقة الرابح الأكبر في صيف البحرين هذا العام، كما سبق وأن قامت في السنتين الماضيتين، باشراك 30 مصاب بطيف التوحد مع أولياء أمورهم ومتطوعين في المعسكر الشبابي الصيفي.
{{ article.visit_count }}
وأشاد محافظ المحافظة الشمالية بالبرامج التدريبية والتأهيلية التي يقدمها المركز والذي تشرف عليه السيدة منى تدين، والحاصل على الاعتماد الدولي مما يعزز ثقة أولياء الأمور كونه يتماشى مع المعايير الدولية في تطبيق أفضل الممارسات العلاجية لتقويم قدراتهم وصقل مواهبهم في العديد من المجالات.
من جانبها قدمت السيدة منى تدين رئيسة المركز الشكر للمحافظ لحرصه على رعاية افتتاح المركز وتشجيعه لإقامة مثل هذه المشاريع الصحية والإنسانية التي تخدم شريحة هامة في المجتمع البحريني، مبينة أن برامج مركز ريتش للسلوك والتنمية تعمل على تعزيز استقلالية الطفل التي تشمل مهارات التواصل الاجتماعية والمهارات الحياتية لأطفال هذه الفئة.
تجدر الإشارة إلى أن المحافظة الشمالية تتعاون مع جمعية التوحديين البحرينية لإشراك مجموعة من المصابين بطيف التوحد في النسخة الخامسة من مسابقة الرابح الأكبر في صيف البحرين هذا العام، كما سبق وأن قامت في السنتين الماضيتين، باشراك 30 مصاب بطيف التوحد مع أولياء أمورهم ومتطوعين في المعسكر الشبابي الصيفي.