أكد د. رائد محمد بن شمس المدير العام لمعهد الإدارة العامة "بيبا" رئيس المعهد الدولي للعلوم الإدارية IIAS ، أن الدعم الملكي والتوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والرؤية الطموحة والجهود الوطنية بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ساهمت فيما تحقق من نتائج على صعيد التعامل مع فيروس كورونا والتصدي لتبعاته ، كما ساهمت في العودة التدريجية للحياة الطبيعية.
جاء ذلك خلال مشاركته بعرضٍ علمي حول تجربة مملكة البحرين السباقة في التعامل مع جائحة فيروس كورونا (كوفيد_١٩) لمنظمة شنغهاي للتعاون، خلال المؤتمر الدولي المشترك للمعهد الدولي للعلوم الإدارية IIAS والجمعية الدولية لمدارس ومعاهد الإدارة IASIA .
وأضاف د.بن شمس أنه استعرض خلال المؤتمر الدولي نموذجًا علميًا حول تعامل فريق البحرين مع جائحة كورونا (كوفيد-19)، ارتكز بشكل أساسي على ثلاث عناصر أساسية وهي الرؤية القيادية الطموحة والمنافسة لمملكة البحرين في وضع استراتيجية استشرافية للتعامل مع فيروس كورونا والتصدي لتبعاته المستقبلية، ودور التطور التكنولوجي المحلي في تأسيس بيئة إلكترونية رائدة للتعامل مع متطلبات الوضع الحالي، والوعي المجتمعي للمواطنين والمقيمين في مملكة البحرين والذي ساهم في العودة التدريجية للحياة الطبيعية.
وأشار د.بن شمس إلى أن النموذج أيضًا يعكس ثقافة الابتكار الموجودة اليوم في المجتمع البحريني والتي ساهمت في التصدي لفيروس كورونا ، ففريق البحرين اليوم ، فريق مُبتكر يتعامل بنهج حكومي مبتكر، وانعكس ذلك بصورة واضحة في سياسة الإغلاق المُبتكرة التي تم تحديدها في آلية الإشارة الضوئية لمستوى انتشار فيروس كورونا، بالإضافة إلى المراكز العلاجية المبتكرة و اجراءات السفر أيضًا، كما أن الرسائل الإعلامية التي وضعها فريق البحرين رسائل مبنية على إطلاع المواطنين والمقيمين أولاً بأول على مستجدات التعامل مع الفيروس وكذلك سياسة العلاج التي تعد الأفضل دوليًا.
جاء ذلك خلال مشاركته بعرضٍ علمي حول تجربة مملكة البحرين السباقة في التعامل مع جائحة فيروس كورونا (كوفيد_١٩) لمنظمة شنغهاي للتعاون، خلال المؤتمر الدولي المشترك للمعهد الدولي للعلوم الإدارية IIAS والجمعية الدولية لمدارس ومعاهد الإدارة IASIA .
وأضاف د.بن شمس أنه استعرض خلال المؤتمر الدولي نموذجًا علميًا حول تعامل فريق البحرين مع جائحة كورونا (كوفيد-19)، ارتكز بشكل أساسي على ثلاث عناصر أساسية وهي الرؤية القيادية الطموحة والمنافسة لمملكة البحرين في وضع استراتيجية استشرافية للتعامل مع فيروس كورونا والتصدي لتبعاته المستقبلية، ودور التطور التكنولوجي المحلي في تأسيس بيئة إلكترونية رائدة للتعامل مع متطلبات الوضع الحالي، والوعي المجتمعي للمواطنين والمقيمين في مملكة البحرين والذي ساهم في العودة التدريجية للحياة الطبيعية.
وأشار د.بن شمس إلى أن النموذج أيضًا يعكس ثقافة الابتكار الموجودة اليوم في المجتمع البحريني والتي ساهمت في التصدي لفيروس كورونا ، ففريق البحرين اليوم ، فريق مُبتكر يتعامل بنهج حكومي مبتكر، وانعكس ذلك بصورة واضحة في سياسة الإغلاق المُبتكرة التي تم تحديدها في آلية الإشارة الضوئية لمستوى انتشار فيروس كورونا، بالإضافة إلى المراكز العلاجية المبتكرة و اجراءات السفر أيضًا، كما أن الرسائل الإعلامية التي وضعها فريق البحرين رسائل مبنية على إطلاع المواطنين والمقيمين أولاً بأول على مستجدات التعامل مع الفيروس وكذلك سياسة العلاج التي تعد الأفضل دوليًا.