كشف السيد أيمن بن توفيق المؤيد وزير شؤون الشباب والرياضة أن جائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشبابي حققت زيادة واضحة في عدد الأعمال الشبابية المشاركة في النسخة السادسة الأمر الذي يؤكد بأن الجائزة باتت تأخذ صدى إيجابيا واسعا في أوساط الشباب البحريني والعالمي وذلك بفضل الاهتمام الكبير من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الانسانية وشؤون الشباب وتوجيهات سموه المستمرة بضرورة توفير البيئة المناسبة للشباب العالمي للمشاركة في الجائزة.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة " أظهرت الإحصائيات التي سجلتها اللجنة المنظمة لجائزة ناصر بن حمد العالمية مشاركة 8003 عملا شبابيا في النسخة السادسة للجائزة فيما كانت عدد المشاركات في النسخة الماضية 7012 عملا، كما سجلت المشاركات زيادة واضحة في عدد الدول حيث أظهرت الاحصائيات مشاركة 127 دولة بزيادة سبع دول عن النسخة الماضية التي شاركت فيها 120 دولة".
وبعد اغلاق باب المشاركة ستدخل الاعمال الشبابية في ثلاث مراحل للتحكيم المرحلة الأولى التحقق والتي يتم من خلالها التأكد من كافة معلومات المشارك بالإضافة الى مطابقتها للشروط، أما المرحلة الثانية وهي فحص الجودة حيث سيتم مراجعة الأعمال والتأكد من جودتها وصحتها واكتمال المحتوى الصحيح والالتزام بالشروط والمعايير، أما المرحلة الثالثة هي مرحلة التحكيم والتي سيتم من خلالها عرض الأعمال على لجنة التحكيم النهائية للاطلاع على تلك الأعمال وتقييمها بصورة علمية وموضوعية واستخلاص النتائج".
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة " أظهرت الإحصائيات التي سجلتها اللجنة المنظمة لجائزة ناصر بن حمد العالمية مشاركة 8003 عملا شبابيا في النسخة السادسة للجائزة فيما كانت عدد المشاركات في النسخة الماضية 7012 عملا، كما سجلت المشاركات زيادة واضحة في عدد الدول حيث أظهرت الاحصائيات مشاركة 127 دولة بزيادة سبع دول عن النسخة الماضية التي شاركت فيها 120 دولة".
وبعد اغلاق باب المشاركة ستدخل الاعمال الشبابية في ثلاث مراحل للتحكيم المرحلة الأولى التحقق والتي يتم من خلالها التأكد من كافة معلومات المشارك بالإضافة الى مطابقتها للشروط، أما المرحلة الثانية وهي فحص الجودة حيث سيتم مراجعة الأعمال والتأكد من جودتها وصحتها واكتمال المحتوى الصحيح والالتزام بالشروط والمعايير، أما المرحلة الثالثة هي مرحلة التحكيم والتي سيتم من خلالها عرض الأعمال على لجنة التحكيم النهائية للاطلاع على تلك الأعمال وتقييمها بصورة علمية وموضوعية واستخلاص النتائج".