صدر عن رئيس جامعة الخليج العربي الدكتور خالد بن عبد الرحمن العوهلي قرار يقضي بتكليف أستاذ القياس والتقويم والاحصاء بجامعة الخليج العربي، الأستاذ الدكتور علاء الدين أيوب براسة قسم التعليم عن بعد بكلية الدارسات العليا بالجامعة إلى جانب عمله كنائب لعميد الدراسات العليا للدراسات التربوية.
وأعرب الدكتور الدكتور علاء الدين أيوب عن بالغ شكرها لثقة رئيس الجامعة وتقديره ودعمه المستمرين لأعضاء هيئة التدريس بجميع الكليات والاقسام الأكاديمية، مثمناً حرص إدارة الجامعة على توفر بيئة أكاديمية حاضنة ومشجعة للابتكار للبحث العلمي لخدمة القضايا المحورية في دول المنطقة، وقال: "نهدف في جامعة الخليج العربي لان نكون مركزاً أكاديميا وبحثياً متميزا لمعاجلة اهتمامات دول مجلس التعاون الخليجي، لذا فإن الجامعة التي تأسست قبل أكثر من 40 عاماً تعطي الأولوية للأبحاث العلمية الرصينة الساعية إلى وضع الحلول لمختلف القضايا والمشكلات، وقد نشر أعضاء الهيئة الأكاديمية نحو 200 بحث علمي محكم في عام واحد وهو ما يدعوا إلى الفخر".
يشار إلى أن الأستاذ الدكتور علاء الدين أيوب فاز مؤخرا بالمركز الأول في فئة البحوث التربوية بجائزة خليفة التربوية، عن بحثه المعنون بـ "فاعلية برنامج إرشادي قائم على التحدي في تنمية العزم الأكاديمي والمنظور المستقبلي وخفض الحدة الانفعالية لدى الطلاب الموهوبين بالمرحلة الثانوية في البيئات الفقيرة"، وهو حاصل على العديد من الجوائز العلمية والبحثية، منها جائزة المركز الأول للأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي والتدريس بالمملكة العربية السعودية لعامي 2015 و 2016، وجائزة راشد بن حميد في مجال البحوث النفسية والتربوية لعامي 2010 و2012، وجائزة أفضل إنتاج علمي مقدم للجنة ترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين لعام 2012، وعام 2017، إلى جانب جائزة الأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي والتدريس بجمهورية مصر العربية لعام 2016، وجائزة أفضل بحث علمي مقدم للمؤتمر السنوي للجمعية المصرية للدراسات النفسية للأعوام 2011، 2013، 2014.
هذا، وعمل الدكتور علاء الدين أيوب مديراً وباحثاً رئيساً لأكثر من (30) مشروعاً بحثياً دولياً وعربياً أهمها مشروع بطارية أرورا للتعرف على الموهوبين، ومشروع دراسة العوامل الجينية DNA المكونة للموهبة بالتعاون مع جامعة ييل، وجامعة هيوستن بأمريكا، ومشروع التنوع والشمول للطلبة الموهوبين بالمركز العالمي للموهوبين بألمانيا، كما عمل رئيساً لفريق قياس جودة البرامج الاثرائية، ومشروع تحديد احتياجات الطلبة الموهوبين بمؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع، ومستشار اً علمياً للمشروع الوطني للكشف عن الموهوبين مع المركز الوطني للقياس والتقويم، والمركز الوطني لأبحاث الموهبة والإبداع بالمملكة العربية السعودية، ومشروع الذكاءات المتعددة مع المركز العربي للتدريب التربوي بدولة الكويت.
{{ article.visit_count }}
وأعرب الدكتور الدكتور علاء الدين أيوب عن بالغ شكرها لثقة رئيس الجامعة وتقديره ودعمه المستمرين لأعضاء هيئة التدريس بجميع الكليات والاقسام الأكاديمية، مثمناً حرص إدارة الجامعة على توفر بيئة أكاديمية حاضنة ومشجعة للابتكار للبحث العلمي لخدمة القضايا المحورية في دول المنطقة، وقال: "نهدف في جامعة الخليج العربي لان نكون مركزاً أكاديميا وبحثياً متميزا لمعاجلة اهتمامات دول مجلس التعاون الخليجي، لذا فإن الجامعة التي تأسست قبل أكثر من 40 عاماً تعطي الأولوية للأبحاث العلمية الرصينة الساعية إلى وضع الحلول لمختلف القضايا والمشكلات، وقد نشر أعضاء الهيئة الأكاديمية نحو 200 بحث علمي محكم في عام واحد وهو ما يدعوا إلى الفخر".
يشار إلى أن الأستاذ الدكتور علاء الدين أيوب فاز مؤخرا بالمركز الأول في فئة البحوث التربوية بجائزة خليفة التربوية، عن بحثه المعنون بـ "فاعلية برنامج إرشادي قائم على التحدي في تنمية العزم الأكاديمي والمنظور المستقبلي وخفض الحدة الانفعالية لدى الطلاب الموهوبين بالمرحلة الثانوية في البيئات الفقيرة"، وهو حاصل على العديد من الجوائز العلمية والبحثية، منها جائزة المركز الأول للأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي والتدريس بالمملكة العربية السعودية لعامي 2015 و 2016، وجائزة راشد بن حميد في مجال البحوث النفسية والتربوية لعامي 2010 و2012، وجائزة أفضل إنتاج علمي مقدم للجنة ترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين لعام 2012، وعام 2017، إلى جانب جائزة الأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي والتدريس بجمهورية مصر العربية لعام 2016، وجائزة أفضل بحث علمي مقدم للمؤتمر السنوي للجمعية المصرية للدراسات النفسية للأعوام 2011، 2013، 2014.
هذا، وعمل الدكتور علاء الدين أيوب مديراً وباحثاً رئيساً لأكثر من (30) مشروعاً بحثياً دولياً وعربياً أهمها مشروع بطارية أرورا للتعرف على الموهوبين، ومشروع دراسة العوامل الجينية DNA المكونة للموهبة بالتعاون مع جامعة ييل، وجامعة هيوستن بأمريكا، ومشروع التنوع والشمول للطلبة الموهوبين بالمركز العالمي للموهوبين بألمانيا، كما عمل رئيساً لفريق قياس جودة البرامج الاثرائية، ومشروع تحديد احتياجات الطلبة الموهوبين بمؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع، ومستشار اً علمياً للمشروع الوطني للكشف عن الموهوبين مع المركز الوطني للقياس والتقويم، والمركز الوطني لأبحاث الموهبة والإبداع بالمملكة العربية السعودية، ومشروع الذكاءات المتعددة مع المركز العربي للتدريب التربوي بدولة الكويت.