رفع سعادة النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان، عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب أسمى آيات الشكر والعرفان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة دعوة مجلسي الشورى والنواب للاجتماع، الأحد 10 أكتوبر الجاري لافتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الخامس، لمواصلة المسيرة الديمقراطية بمملكة البحرين.
وأكد أن جلالة الملك الراعي الاول والضامن الابرز للديمقراطية بمملكة البحرين، حيث أرسى المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة أسس الديمقراطية بمملكة البحرين، وعزز مبدا الحرية والمساواة من خلال قيام السلطة التشريعية وتفعيل دورها التشريعي والرقابي، ومنح المواطنين حق الانتخاب بكل حرية وشفافية، لتحقيق الإنجازات التي تصب بصالح الوطن والمواطن.
وأشاد البناي بالجهود الحثيثة والمتواصلة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في إدارة الأزمة الصحية وقيادته لفريق البحرين بالرغم من صعوبة، ووضع البحرين في دائرة الأمان، مؤكدا أن الحكومة الموقرة تسير بثبات ورؤية واضحة تبعث على الثقة بمسار النمو الاقتصادي والتي تساهم بكفاءة عالية للارتقاء بمستقبل الاقتصاد الوطني وتعزيز التنافسية والمكانة الاقتصادية لمملكة البحرين، على الرغم من الظروف والتحديات الصعبة والتحولات العالمية المتسارعة.
وأضاف أن البحرين تعيش نهضة كبيرة على المستوى الديمقراطي وحقوق الإنسان بفضل التوجيهات السامية لجلالة الملك، التي رسمت مستقبل الديمقراطية، وعززت دور العملية السياسية في المملكة، وأعطت الشرعية لمجلس النواب، إضافة لتوفيرها المقومات الضرورية لمجتمع قائم على التعددية السياسية وقبول الآخر، مثمنا توجيهات جلالة الملك المفدى بالتطلع إلى المرحلة الجديدة من العمل الجاد والمثمر، القائم على ترسيخ التقاليد الرصينة وتعزيز المستوى الحضاري لمملكة البحرين، لافتا إلى دور السلطة الشتريعية في دعم وتطبيق أهداف برنامج العقوبات البديلة والسجون المفتوحة للاتقاء بمنظومة حقوق الإنسان، والتطلع لمستقبل مشرق.
وأشار البناي إلى أن أدوار الانعقاد الماضية مثلت مرحلة هامة من تاريخ العمل السياسي، والديمقراطي، إذ حققت العديد من المكتسبات الوطنية بالمجال التشريعي، وفي مختلف القطاعات الأخرى، بما أسهم في تحقيق المصلحة العليا للوطن، وتلبية تطلعات وطموحات أبناء البحرين.
وأكد أن جلالة الملك الراعي الاول والضامن الابرز للديمقراطية بمملكة البحرين، حيث أرسى المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة أسس الديمقراطية بمملكة البحرين، وعزز مبدا الحرية والمساواة من خلال قيام السلطة التشريعية وتفعيل دورها التشريعي والرقابي، ومنح المواطنين حق الانتخاب بكل حرية وشفافية، لتحقيق الإنجازات التي تصب بصالح الوطن والمواطن.
وأشاد البناي بالجهود الحثيثة والمتواصلة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في إدارة الأزمة الصحية وقيادته لفريق البحرين بالرغم من صعوبة، ووضع البحرين في دائرة الأمان، مؤكدا أن الحكومة الموقرة تسير بثبات ورؤية واضحة تبعث على الثقة بمسار النمو الاقتصادي والتي تساهم بكفاءة عالية للارتقاء بمستقبل الاقتصاد الوطني وتعزيز التنافسية والمكانة الاقتصادية لمملكة البحرين، على الرغم من الظروف والتحديات الصعبة والتحولات العالمية المتسارعة.
وأضاف أن البحرين تعيش نهضة كبيرة على المستوى الديمقراطي وحقوق الإنسان بفضل التوجيهات السامية لجلالة الملك، التي رسمت مستقبل الديمقراطية، وعززت دور العملية السياسية في المملكة، وأعطت الشرعية لمجلس النواب، إضافة لتوفيرها المقومات الضرورية لمجتمع قائم على التعددية السياسية وقبول الآخر، مثمنا توجيهات جلالة الملك المفدى بالتطلع إلى المرحلة الجديدة من العمل الجاد والمثمر، القائم على ترسيخ التقاليد الرصينة وتعزيز المستوى الحضاري لمملكة البحرين، لافتا إلى دور السلطة الشتريعية في دعم وتطبيق أهداف برنامج العقوبات البديلة والسجون المفتوحة للاتقاء بمنظومة حقوق الإنسان، والتطلع لمستقبل مشرق.
وأشار البناي إلى أن أدوار الانعقاد الماضية مثلت مرحلة هامة من تاريخ العمل السياسي، والديمقراطي، إذ حققت العديد من المكتسبات الوطنية بالمجال التشريعي، وفي مختلف القطاعات الأخرى، بما أسهم في تحقيق المصلحة العليا للوطن، وتلبية تطلعات وطموحات أبناء البحرين.
