تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، برقية شكر وتهنئة من معالي السيد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى، رفع فيها أسمى آيات الشكر والثناء لمناسبة تفضل جلالته رعاه الله بافتتاح دور الانعقاد العادي الرابع من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب.
وأعرب رئيس مجلس الشورى باسمه واسم أعضاء مجلس الشورى، عن عميق الامتنان لما احتوته الكلمة السامية لجلالة الملك المفدى رعاه الله في هذه المناسبة الوطنية، من كلمات ضافية ومعانٍ وطنية أصيلة رسمت معالم مستقبل هذا البلد العزيز، معرباً عن الثقة في أن تكون المرحلة المقبلة من مسيرة العمل الوطني -بمشيئة الله- وبفضل قيادة جلالة الملك المفدى الحكيمة، محققة لما فيه خير ومصلحة شعب مملكة البحرين، وتقدمًا للعملية الديمقراطية، ودرعًا للوحدة الوطنية، وداعمة لمسيرة عهد جلالة الملك المفدى الزاهر، بما يحقق الأهداف التي يصبو إليها جلالته أيده الله من خلال نهج جلالته الإصلاحي، وبما يسهم في رفعة الوطن العزيز والمواطنين الكرام.
وجدد معالي رئيس مجلس الشورى العهد والولاء لجلالة العاهل المفدى حفظه الله، بالمضي قدمًا في مسيرة الإصلاح والتحديث التي يقودها جلالته بكل حكمة وحنكة واقتدار، والرامية إلى تحقيق المزيد من التطور والنماء، وتعزيزًا للسلام والاستقرار والأمن والأمان، والتنمية المستدامة التي تشهدها المملكة اجتماعيًا واقتصاديًا وسياسيًا، وصولًا إلى مزيدٍ من الرفعة والازدهار، داعياً الله أن يحفظ جلالته ويرعاه ويطيل في عمره، ويمتعه بموفور الصحة والعافية، ويسدد على طريق الخير خطاه.
وأعرب رئيس مجلس الشورى باسمه واسم أعضاء مجلس الشورى، عن عميق الامتنان لما احتوته الكلمة السامية لجلالة الملك المفدى رعاه الله في هذه المناسبة الوطنية، من كلمات ضافية ومعانٍ وطنية أصيلة رسمت معالم مستقبل هذا البلد العزيز، معرباً عن الثقة في أن تكون المرحلة المقبلة من مسيرة العمل الوطني -بمشيئة الله- وبفضل قيادة جلالة الملك المفدى الحكيمة، محققة لما فيه خير ومصلحة شعب مملكة البحرين، وتقدمًا للعملية الديمقراطية، ودرعًا للوحدة الوطنية، وداعمة لمسيرة عهد جلالة الملك المفدى الزاهر، بما يحقق الأهداف التي يصبو إليها جلالته أيده الله من خلال نهج جلالته الإصلاحي، وبما يسهم في رفعة الوطن العزيز والمواطنين الكرام.
وجدد معالي رئيس مجلس الشورى العهد والولاء لجلالة العاهل المفدى حفظه الله، بالمضي قدمًا في مسيرة الإصلاح والتحديث التي يقودها جلالته بكل حكمة وحنكة واقتدار، والرامية إلى تحقيق المزيد من التطور والنماء، وتعزيزًا للسلام والاستقرار والأمن والأمان، والتنمية المستدامة التي تشهدها المملكة اجتماعيًا واقتصاديًا وسياسيًا، وصولًا إلى مزيدٍ من الرفعة والازدهار، داعياً الله أن يحفظ جلالته ويرعاه ويطيل في عمره، ويمتعه بموفور الصحة والعافية، ويسدد على طريق الخير خطاه.