أشاد النائب د.هشام أحمد العشيري بالمضامين السامية التي تضمنها خطاب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، خلال تفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الخامس، مؤكداً أن الخطاب الملكي دائما ما يمثل خارطة طريق يهتدي من خلالها النواب من أجل تحقيق المنجزات التي تصب في مصلحة الوطن والمواطنين.
وأشار إلى أن الخطاب السامي يشكل برنامج عمل متكامل للمرحلة المقبلة، لما يتسم به من رؤية واضحة وعملية، ونظرة شمولية، ورؤى يمكن مع تطبيقها الوصول إلى الغايات التي ينشدها الوطن، وتجاوز التحديات والظروف الصعبة، للوصول إلى افضل النتائج.
وذكر أن خطاب جلالة الملك يؤكد أن مصلحة المواطن دائما ما تعتبر نقطة ارتكاز العمل الوطني، من خلال تأكيد جلالته على أهمية الرقابة على جودة الإجراءات والخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين، ورفع كفاءة وعدالة توزيع الدعم الحكومي، والاهتمام بالكوادر الوطنية، وقضايا الشباب، مبيناً ضرورة تضافر الجهود من أجل ترجمة تلك التصورات السامية لمشاريع على أرض الواقع.
وبين أن المرحلة المقبلة بحاجة لتوحيد الجهود، والارتقاء بمستوى التعاون مع الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حيث يمثل دعم سموه الدائم لمسار العمل الوطني المشترك، الرافعة الأسمى، والدافع الأبرز لتحقيق التوافقات التي تخدم الوطن وترعى مصالح المواطنين، مؤكداً أن تكاتف الجميع سيمهد الطريق لجعل دور الانعقاد الحالي دور حصاد مثمر.
{{ article.visit_count }}
وأشار إلى أن الخطاب السامي يشكل برنامج عمل متكامل للمرحلة المقبلة، لما يتسم به من رؤية واضحة وعملية، ونظرة شمولية، ورؤى يمكن مع تطبيقها الوصول إلى الغايات التي ينشدها الوطن، وتجاوز التحديات والظروف الصعبة، للوصول إلى افضل النتائج.
وذكر أن خطاب جلالة الملك يؤكد أن مصلحة المواطن دائما ما تعتبر نقطة ارتكاز العمل الوطني، من خلال تأكيد جلالته على أهمية الرقابة على جودة الإجراءات والخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين، ورفع كفاءة وعدالة توزيع الدعم الحكومي، والاهتمام بالكوادر الوطنية، وقضايا الشباب، مبيناً ضرورة تضافر الجهود من أجل ترجمة تلك التصورات السامية لمشاريع على أرض الواقع.
وبين أن المرحلة المقبلة بحاجة لتوحيد الجهود، والارتقاء بمستوى التعاون مع الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حيث يمثل دعم سموه الدائم لمسار العمل الوطني المشترك، الرافعة الأسمى، والدافع الأبرز لتحقيق التوافقات التي تخدم الوطن وترعى مصالح المواطنين، مؤكداً أن تكاتف الجميع سيمهد الطريق لجعل دور الانعقاد الحالي دور حصاد مثمر.