قال رجل الأعمال خالد الأمين إن الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه خلال افتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب يمثل خارطة طريق ومنهج عمل على المستوى الوطني من أجل خير ونماء الوطن والمواطن، وتحقيق الأهداف التنموية المنشودة، منوها بالرؤى الملكية التي تضمنها الخطاب السامي وأهميتها في ظل المرحلة الراهنة ومتطلباتها.
وأضاف الأمين أن التوجيهات السامية من جلالة الملك المفدى تمثل مرتكزاً للعمل خلال المرحلة المقبلة ووضع المبادرات والسياسات والخطط الكفيلة بتحقيق التعافي السريع للاقتصاد الوطني، منوها بتأكيد جلالته على أهمية التعاون مع رجال الأعمال والقطاع الخاص وتبني الحلول والمبادرات المنسجمة مع متطلبات الظرف وفقا لرؤية البحرين الاقتصادية 2030، مشيرا في هذا الصدد إلى أن النجاح الكبير الذي تحقق بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بقيادته لفريق البحرين، وبصماته الواضحة التي اتخذت من خلالها المملكة المكانة المتميزة بين دول العالم في التصدي لآثار الجائحة والتي حظيت باشادة دولية في هذا الجانب.
وأشار إلى أن الخطاب السامي تعامل مع المستجدات المحلية والعالمية بنظرة شاملة، وأكد على أن مضامين الكلمة السامية لجلالة الملك المفدى شملت جميع الجوانب الاقتصادية والأمنية والتنموية والصحية والبيئية، والتي تمثل خارطة طريق للمرحلة المقبلة من أجل تحقيق تطلعات المواطنين، وبما يؤكد حرص جلالته على تحقيق سبل العيش الكريم ورفاهية الأجيال الحالية والمستقبلية.
وأضاف أن كلمة جلالة الملك حفظه الله ورعاه حددت أولويات العمل الوطني للمرحلة القادمة وعلى الأخص ما بعد الجائحة الصحية العالمية، واستشراف رؤى جديدة للمستقبل من خلال اكتساب وامتلاك معارف وتقنيات علوم المستقبل، والتفوّق في العلوم المتقدمة، والسبق والاحتراف العلمي والمعرفي.
وأضاف الأمين أن التوجيهات السامية من جلالة الملك المفدى تمثل مرتكزاً للعمل خلال المرحلة المقبلة ووضع المبادرات والسياسات والخطط الكفيلة بتحقيق التعافي السريع للاقتصاد الوطني، منوها بتأكيد جلالته على أهمية التعاون مع رجال الأعمال والقطاع الخاص وتبني الحلول والمبادرات المنسجمة مع متطلبات الظرف وفقا لرؤية البحرين الاقتصادية 2030، مشيرا في هذا الصدد إلى أن النجاح الكبير الذي تحقق بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بقيادته لفريق البحرين، وبصماته الواضحة التي اتخذت من خلالها المملكة المكانة المتميزة بين دول العالم في التصدي لآثار الجائحة والتي حظيت باشادة دولية في هذا الجانب.
وأشار إلى أن الخطاب السامي تعامل مع المستجدات المحلية والعالمية بنظرة شاملة، وأكد على أن مضامين الكلمة السامية لجلالة الملك المفدى شملت جميع الجوانب الاقتصادية والأمنية والتنموية والصحية والبيئية، والتي تمثل خارطة طريق للمرحلة المقبلة من أجل تحقيق تطلعات المواطنين، وبما يؤكد حرص جلالته على تحقيق سبل العيش الكريم ورفاهية الأجيال الحالية والمستقبلية.
وأضاف أن كلمة جلالة الملك حفظه الله ورعاه حددت أولويات العمل الوطني للمرحلة القادمة وعلى الأخص ما بعد الجائحة الصحية العالمية، واستشراف رؤى جديدة للمستقبل من خلال اكتساب وامتلاك معارف وتقنيات علوم المستقبل، والتفوّق في العلوم المتقدمة، والسبق والاحتراف العلمي والمعرفي.